أحــببتُكَ صِدْقاً
واليَومُ بُتْ لآ أعنيكْ ..
لايَصلكَ شَوقي
ولا أشعر بترانِيم أغانيكْ ..
,
,
أين أنت ؟
وكيف تغيرتْ لياليكْ
كُنت لكَ حُلما
وأصبحتُ ماضٍ لآ يغريكْ
كيف تُمزق داخلي
وتعلم بأنّه لايحيا إلا فيك ْ
كيف تجــرأتْ على الرَحيل
والقسوة وبات قلبي لا يشجيكْ
.
.
ءأنتَ هُو ..
ذلِلك العاشق الذي بوعوده
جعلني أمسُك نجومٌ مُخملية
أبحثُ عن آهات ليست إلا فضُولية,
,
لِماذا ؟
فكري تشتت
بقايا أحلامي تناثرت
ودموعي لم تلبث الا وتساقطت
هل لم يَكًن للعشق مكان
وأنتهى مع مُرور االزمانْ ؟
وربما هُناك مايلهيك
ويجعلني أنثى لا أعنيك ؟!
سـأستبيح لك الأعذار ..
لأن الحب لايزول بأول إنهيار
وإن كنت تُريد الفرار
فقلبي يريد لكَ الإستقرار ..
طالما كُنت ستهنىء
سيهنىء هُو بعيدا عن عالمُك
وسينهي كل حلم كان يخالجُكْ
سيجعلكْ حُراً ولكن قبل تحريرك سيخبركْ
بأنه فعـــلآ أحبّكْ ..
دُمتمْ