• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

القوى المدنية في السودان تتهم النظام البائد وتدعو لعقوبات دولية

إنضم
9 فبراير 2008
المشاركات
17,835
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
36
الإقامة
مكة المكرمة
الموقع الالكتروني
www.discounttiredirect.com
26bb5c05-1083-4db0-87f7-f1ca1d480ac6_16x9_1200x676.jpg


أكد المتحدث باسم العملية السياسية في السودان، خالد عمر يوسف، اليوم السبت، أن "النظام البائد" هو من أشعل فتيل الحرب الحالية بين الجيش وقوات الدعم السريع ويريد استمرارها.

وأضاف في تصريحات على تويتر: "الجيش والدعم السريع لم يرغبا في تلك الحرب، بل النظام البائد هو من أرادها ويريد استمرارها ويذكي نيرانها".


 خالد عمر يوسف

خالد عمر يوسف

وأكد المتحدث أن المشاركين في العملية السياسية ضد الحرب، ويرغبون في جيش موحد عن طريق الحل السلمي يبدأ بالالتزام بالهدنة المعلنة، والوصول إلى وقف إطلاق نار دائم وشامل والعودة لمسار الحل السياسي.

كما أعلنت قوى الحرية والتغيير في السودان أنها تطالب المجتمع الدولي "بفرض عقوبات على من أشعلوا الحرب وشاركوا فيها ويرفضون إيقافها".


وكان طرفا الصراع في السودان أعلنا، الجمعة، الموافقة على هدنة خلال أيام عيد الفطر.

هذا وأكد رئيس مجلس السيادة السوداني قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، لقناتي "العربية" و"الحدث"، السبت، أن "كل المطارات تحت سيطرة الجيش ما عدا مطاري الخرطوم ونيالا".

وقال البرهان: "أنا موجود حاليا في مركز القيادة ولن أتركه إلا على نعش".

وأوضح البرهان أن "الأوضاع المعيشية في تدهور، ونشاطر المجتمع الدولي قلقه تجاه الرعايا الأجانب".

وإلى ذلك، شدد قائد قوات الدعم السريع في السودان، محمد حمدان دقلو "حميدتي"، اليوم السبت، على التزامه بالهدنة المعلنة، منذ أمس الجمعة، في السودان بمناسبة عيد الفطر.

وجاء ذلك خلال اتصال بين حميدتي ووزيرة الخارجية الفرنسية، كاترين كولونا.

وأكد قائد قوات الدعم السريع أنه اتفق مع كولونا على العديد من "المسائل الضرورية"، التي لم يحددها، إلا أنه اكتفى بالإشارة إلى أنها سيكون لها تأثير مباشر على مجمل الأوضاع في البلاد.
 
أعلى