وليد اللحظة
عضو نشيط
يواصل ملتقى أبها للسياحة الرياضية والإعلام الذي يقام في الغرفة التجارية الصناعية بأبها على مدار ثلاثة أيام، تقديم ورش العمل والندوات بما يخدم المجال الرياضي والسياحي بمنطقة عسير.
وقدم نخبة من الإعلاميين الرياضيين المهتمين بمجال السياحة الرياضية في اليوم الثاني للملتقى العديد من ورش العمل، حيث كانت الورشة الأولى بعنوان : “الاتجاهات الحديثة للمواسم السياحية ” قدمها الدكتور محمد الأسمري ناقش خلالها: التحديات التي تواجه المواسم السياحية ودور الإعلام بالترويج لها، واستعراض نقاط القوة والضعف للمواسم السياحية، إلى جانب مقومات ومميزات منطقة عسير سياحياً.
عقب ذلك قدمت نوال الغامدي في الورشة التدريبية الثانية ورقة عمل بعنوان ” صناعة السياحة الرياضية” أشارت خلالها إلى أن صناعة السياحة وخاصة الرياضية من أهم الأنشطة الاقتصادية في أغلب دول العالم، حيث تستقطب السياحة الرياضية عدداً كبيراً من السائحين والزائرين والمشجعين والمهتمين بالأنشطة الرياضية والممارسين لها، مشيرة إلى أن منطقة عسير لديها العناصر الرئيسية لصناعة السياحة الرياضية وأبرز هذه العناصر توافد الزوار والسائحين على المنطقة ومعالمها السياحية، بالإضافة إلى الخدمات والموارد السياحية التي تشتهر بها المنطقة من الموروث الثقافي والاجتماعي والرياضي.
بعد ذلك قدم الدكتور محمد السليمان في ورشة العمل الثالثة ورقة عمل بعنوان ” ثقافة التطوع بالسياحة الرياضية” ، حيث أشار إلى أن سياحة التطوع واحدة من أنماط السياحة الجديدة التي تعطي الشباب المتطوع آفاق جديدة في التخصص بمجال السياحة الرياضية وتنمي قدراتهم وخبراتهم، لافتاً إلى أن عسير لها تجربة ناجحة في العمل التطوعي ويقترح أن يكون هناك فرق تطوعية بالسياحة الرياضية.
اختتمت فعاليات اليوم الثاني بجلسة حوارية عن السياحة الرياضية والإعلام بمشاركة نخبة من الإعلاميين الرياضيين ، كما تم تكريم المشاركين في اليوم الأول والثاني من الملتقى.
جدير بالذكر أن الملتقى يهدف إلى تسليط الضوء على السياحة الرياضية التي تخدم المجال الرياضي والسياحي بمنطقة عسير، والتعاون المشترك بين المؤسسات الرياضية والسياحية، وبناء شراكات لخدمة السياحة الرياضية بعسير.
وقدم نخبة من الإعلاميين الرياضيين المهتمين بمجال السياحة الرياضية في اليوم الثاني للملتقى العديد من ورش العمل، حيث كانت الورشة الأولى بعنوان : “الاتجاهات الحديثة للمواسم السياحية ” قدمها الدكتور محمد الأسمري ناقش خلالها: التحديات التي تواجه المواسم السياحية ودور الإعلام بالترويج لها، واستعراض نقاط القوة والضعف للمواسم السياحية، إلى جانب مقومات ومميزات منطقة عسير سياحياً.
عقب ذلك قدمت نوال الغامدي في الورشة التدريبية الثانية ورقة عمل بعنوان ” صناعة السياحة الرياضية” أشارت خلالها إلى أن صناعة السياحة وخاصة الرياضية من أهم الأنشطة الاقتصادية في أغلب دول العالم، حيث تستقطب السياحة الرياضية عدداً كبيراً من السائحين والزائرين والمشجعين والمهتمين بالأنشطة الرياضية والممارسين لها، مشيرة إلى أن منطقة عسير لديها العناصر الرئيسية لصناعة السياحة الرياضية وأبرز هذه العناصر توافد الزوار والسائحين على المنطقة ومعالمها السياحية، بالإضافة إلى الخدمات والموارد السياحية التي تشتهر بها المنطقة من الموروث الثقافي والاجتماعي والرياضي.
بعد ذلك قدم الدكتور محمد السليمان في ورشة العمل الثالثة ورقة عمل بعنوان ” ثقافة التطوع بالسياحة الرياضية” ، حيث أشار إلى أن سياحة التطوع واحدة من أنماط السياحة الجديدة التي تعطي الشباب المتطوع آفاق جديدة في التخصص بمجال السياحة الرياضية وتنمي قدراتهم وخبراتهم، لافتاً إلى أن عسير لها تجربة ناجحة في العمل التطوعي ويقترح أن يكون هناك فرق تطوعية بالسياحة الرياضية.
اختتمت فعاليات اليوم الثاني بجلسة حوارية عن السياحة الرياضية والإعلام بمشاركة نخبة من الإعلاميين الرياضيين ، كما تم تكريم المشاركين في اليوم الأول والثاني من الملتقى.
جدير بالذكر أن الملتقى يهدف إلى تسليط الضوء على السياحة الرياضية التي تخدم المجال الرياضي والسياحي بمنطقة عسير، والتعاون المشترك بين المؤسسات الرياضية والسياحية، وبناء شراكات لخدمة السياحة الرياضية بعسير.