[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://wallpaperswa.com/thumbnails/detail/20120814/paper%20birds%20fly%20over%20the%20rainbow%20skyscapes%201440x900%20wallpaper_wallpaperswa.com_83.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
الإسلام دين يخاطب العقل والفكر ، فأي عقل ناضج وأي فكر سوي ينظر بتجرد بالمنهج العلمي الحديث فيما جاء به الإسلام ، يعلم علم اليقين أنه دين حق سماوي من عند الله ، وإلا فقل لي : كيف جاء نبي الإسلام :
بأصلح النظريات السلوكية والإجتماعية ، وأحدث القوانين التشريعية ، والقضائية ، والحياتية ، وخير النظم الإقتصادية التى اكتشفت البشرية في عصرنا هذا أنها هي الأنظمة والقوانين التى تصلح لهذا العصر الذي نحن فيه الآن
فلو كانت فكراً بشرياً لكان فيها قصور لأنها كانت في عصر لم يصل إلى ما وصلنا إليه الآن من فكر ومدنية وحضارة
ولكن كونها هي الأشد ملائمة لهذا العصر وبعد طول الإختبارات أسقطت كل النظريات الفكرية والآراء الإجتماعية والإقتصادية لفحول علماء هذا العصر مع كثرة علمهم ونضج فكرهم ولم يعد يرى المعاصرون قانوناً أو نظاماً أو منهجاً في شتى دروب الحياة يصلح لهذا العصر إلا ما جاء به الإسلام
فإن هذا يدل تماماً على أن الإسلام دين سماوي نزل به الوحي الإلهي من أكثر من ألف وربعمائة عام
ناهيك عن أن النظريات الإسلامية تواكب أحدث المستجدات في العلوم العصرية رغم أنها لم تكن موجودة عند نزول القرآن ، وهذا يدل على أن القرآن كلام الرحمن لأنه سبق ما ألهم به الإنسان في هذا الزمان
كذلك فإن النظام الإسلامي يشمل شتى دروب الحياة التى ظهرت في عصرنا الآن فهو دين الكمال الإلهي الذي اشتمل ويشتمل على كل ما استحدثه ويستحدثه الإنسان من امكانيات ومجتمعات وتكنولوجيا وعلوم وغيرها
سؤال: كيف أعرف أن الإسلام دين سماوى؟
الإسلام دين يخاطب العقل والفكر ، فأي عقل ناضج وأي فكر سوي ينظر بتجرد بالمنهج العلمي الحديث فيما جاء به الإسلام ، يعلم علم اليقين أنه دين حق سماوي من عند الله ، وإلا فقل لي : كيف جاء نبي الإسلام :
بأصلح النظريات السلوكية والإجتماعية ، وأحدث القوانين التشريعية ، والقضائية ، والحياتية ، وخير النظم الإقتصادية التى اكتشفت البشرية في عصرنا هذا أنها هي الأنظمة والقوانين التى تصلح لهذا العصر الذي نحن فيه الآن
فلو كانت فكراً بشرياً لكان فيها قصور لأنها كانت في عصر لم يصل إلى ما وصلنا إليه الآن من فكر ومدنية وحضارة
ولكن كونها هي الأشد ملائمة لهذا العصر وبعد طول الإختبارات أسقطت كل النظريات الفكرية والآراء الإجتماعية والإقتصادية لفحول علماء هذا العصر مع كثرة علمهم ونضج فكرهم ولم يعد يرى المعاصرون قانوناً أو نظاماً أو منهجاً في شتى دروب الحياة يصلح لهذا العصر إلا ما جاء به الإسلام
فإن هذا يدل تماماً على أن الإسلام دين سماوي نزل به الوحي الإلهي من أكثر من ألف وربعمائة عام
ناهيك عن أن النظريات الإسلامية تواكب أحدث المستجدات في العلوم العصرية رغم أنها لم تكن موجودة عند نزول القرآن ، وهذا يدل على أن القرآن كلام الرحمن لأنه سبق ما ألهم به الإنسان في هذا الزمان
كذلك فإن النظام الإسلامي يشمل شتى دروب الحياة التى ظهرت في عصرنا الآن فهو دين الكمال الإلهي الذي اشتمل ويشتمل على كل ما استحدثه ويستحدثه الإنسان من امكانيات ومجتمعات وتكنولوجيا وعلوم وغيرها
[/align][/cell][/tabletext][/align]