[align=center]لا تسمح لاطفالك باللعب في اقفاص الكرات في المطاعم السريعه (لخطورتها) مهـــــم
أحبتي ..
من باب الحرص لكم نقلت هذا الموضوع اللي وصلني عن طريق الايميل من قبل فترة
لاتسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات في المطاعم السريعة ..
إنها قاتلة !!!
بعضكم قد لا يكون لديه أطفال، ولكن له أخوة صغارا أو أبناء أخ أو أبناء
أخت ..أوأقارب آخرين يهمونه ويخاف عليهم ..
فقد انتابتني حالة من الرعب بعدما قرأت ما ستقرأونه أدناه . ولذلك
أملي من كل شخص يقرأ هذه المقالة ، أن يقوم بتمريرها لمن يهمه أمرهم ..
وأمر أطفالهم ..!
فهاكم التفاصيل ..,,
فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب ، ولكن الذي مرر لي هذه المقالة ، وروى لي هذه القصة
مر بنفسه في تجربة قال لي فيها: بينما كان ابني يلعب في قفص ( حلبة ) الكرات
الملونة في قسم لعب الأطفال في أحد المطاعم السريعة ، جاءني وهو في حالة غضب
عارم ، يشتكي فقدانه ساعة يده . وعندما ذهبت معه
وحفرنا وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات البلاستيكية الملونة ، لم نجد الساعة ،
وبديلاً عنها وجدنا بقايا تقيؤ ، بقايا أكل، وعلب أكل
ومشروبات فارغة ( يعني بالعربي زبــالة ) وأشياء أخرى لا أريد ذكرها ..
ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتهزيئه ، قال له انهم يقومون
بتنظيف
قفص الكرات كل شهر ! ولكن الراوي يشكك في
مصداقية أنهم يقومون بذلك كل شهر .. حيث أن ما وجد من ( زبــالة ) يحتاج عدة
أشهر
ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر ( وقررت معه )
أن لا يلعب أطفاله مرة أخرى
في سلة أو قفص للكرات الملونة إطلاقا.
ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا الموضوع أصلاً، هو ما روته السيدة
( لورين أرشر ) التي تعيش مع ابنها ( كيفن ) في مدينة
شوقار لاند في ولاية تكساس، حيث قالت :
انه في 2 أكتوبر من سنة 94 ، أخذت ابني إلى مطعم ( ما نقدر نقوله ) للاحتفال
بذكرى ميلاده الثالث ، وبعد انتهائه من غدائه، سمحت له بالذهاب إلى قفص
الكرات الملونة
ليلعب بعض الوقت وبعد عدة دقائق ، بدأ البكاء ، فسألته عن سبب بكائه !
فأشار لي
إلى ظهره وقال لي : ماما إنه يؤلمني !
فنظرت إلى ظهره ، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا للبيت ، قمت بتحميمه ،فوجدت
وقتها ( النغزة ) في الجزء الأيسر لمؤخرته وبعد فحصها بدقة أكثر
بدا لي وكأنه في دخل النغزة شظية من بقايا زجاج أو خشب ! وفي اليوم التالي ،
أخذت موعداً مع الطبيب لإزالتها
تقول لورين : أنه وفي اليوم نفسه ( قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه
موعدالطبيب ) بدأ الطفل ، يرتجف ، ويستفرغ ،
وتقلب سواد عينيه إلى داخل محاجرهما وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ ، وبعدإدخاله
ببضع ساعات .. جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !!
وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عن رأس إبرة
( المستخدمة للحقن تحت الجلد ) وقد انكسرت تحت جلده ،
وأفاد قسم التشريح بأنسبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة !!
وفي اليوم التالي ، قام رجال الشرطة
بإزالة الكرات الملونة من قفص الكرات المذكور ،
ووجدوا أكلا متعفنا، وحلويات نصف مأكولة ، وحفاضات أطفال ، بقايا معلبات أكل
ومشروبات ورائحة بول وعدة ابر من النوع الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !!
وللتحقق من مصداقية هذه القصة ، يمكنك الحصول عليها بمقالة باسم كيفن أرشر
Kevin archer في أكتوبر 10 من سنة 94 في جريدة
هيوستن كرونكل Houston chronicle وأكرر رجائي بأن تمرر هذه المقالة إلى كل
الأمهات والآباء والخالات والأعمام وحتى الأجداد ولابد
أن يعرفوا هذه الحقيقة ويتفادوا خطرها. وللمعلومية ، هناك أطفال كثيرون أصيبوا
بمشكلة للقمل في شعورهم من أقفاص الكرات الملونة ...
تقبلو إحترامي ..
وكفانا الله وأياكم شر البلاوي[/align]
أحبتي ..
من باب الحرص لكم نقلت هذا الموضوع اللي وصلني عن طريق الايميل من قبل فترة
لاتسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات في المطاعم السريعة ..
إنها قاتلة !!!
بعضكم قد لا يكون لديه أطفال، ولكن له أخوة صغارا أو أبناء أخ أو أبناء
أخت ..أوأقارب آخرين يهمونه ويخاف عليهم ..
فقد انتابتني حالة من الرعب بعدما قرأت ما ستقرأونه أدناه . ولذلك
أملي من كل شخص يقرأ هذه المقالة ، أن يقوم بتمريرها لمن يهمه أمرهم ..
وأمر أطفالهم ..!
فهاكم التفاصيل ..,,
فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب ، ولكن الذي مرر لي هذه المقالة ، وروى لي هذه القصة
مر بنفسه في تجربة قال لي فيها: بينما كان ابني يلعب في قفص ( حلبة ) الكرات
الملونة في قسم لعب الأطفال في أحد المطاعم السريعة ، جاءني وهو في حالة غضب
عارم ، يشتكي فقدانه ساعة يده . وعندما ذهبت معه
وحفرنا وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات البلاستيكية الملونة ، لم نجد الساعة ،
وبديلاً عنها وجدنا بقايا تقيؤ ، بقايا أكل، وعلب أكل
ومشروبات فارغة ( يعني بالعربي زبــالة ) وأشياء أخرى لا أريد ذكرها ..
ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتهزيئه ، قال له انهم يقومون
بتنظيف
قفص الكرات كل شهر ! ولكن الراوي يشكك في
مصداقية أنهم يقومون بذلك كل شهر .. حيث أن ما وجد من ( زبــالة ) يحتاج عدة
أشهر
ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر ( وقررت معه )
أن لا يلعب أطفاله مرة أخرى
في سلة أو قفص للكرات الملونة إطلاقا.
ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا الموضوع أصلاً، هو ما روته السيدة
( لورين أرشر ) التي تعيش مع ابنها ( كيفن ) في مدينة
شوقار لاند في ولاية تكساس، حيث قالت :
انه في 2 أكتوبر من سنة 94 ، أخذت ابني إلى مطعم ( ما نقدر نقوله ) للاحتفال
بذكرى ميلاده الثالث ، وبعد انتهائه من غدائه، سمحت له بالذهاب إلى قفص
الكرات الملونة
ليلعب بعض الوقت وبعد عدة دقائق ، بدأ البكاء ، فسألته عن سبب بكائه !
فأشار لي
إلى ظهره وقال لي : ماما إنه يؤلمني !
فنظرت إلى ظهره ، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا للبيت ، قمت بتحميمه ،فوجدت
وقتها ( النغزة ) في الجزء الأيسر لمؤخرته وبعد فحصها بدقة أكثر
بدا لي وكأنه في دخل النغزة شظية من بقايا زجاج أو خشب ! وفي اليوم التالي ،
أخذت موعداً مع الطبيب لإزالتها
تقول لورين : أنه وفي اليوم نفسه ( قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه
موعدالطبيب ) بدأ الطفل ، يرتجف ، ويستفرغ ،
وتقلب سواد عينيه إلى داخل محاجرهما وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ ، وبعدإدخاله
ببضع ساعات .. جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !!
وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عن رأس إبرة
( المستخدمة للحقن تحت الجلد ) وقد انكسرت تحت جلده ،
وأفاد قسم التشريح بأنسبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة !!
وفي اليوم التالي ، قام رجال الشرطة
بإزالة الكرات الملونة من قفص الكرات المذكور ،
ووجدوا أكلا متعفنا، وحلويات نصف مأكولة ، وحفاضات أطفال ، بقايا معلبات أكل
ومشروبات ورائحة بول وعدة ابر من النوع الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !!
وللتحقق من مصداقية هذه القصة ، يمكنك الحصول عليها بمقالة باسم كيفن أرشر
Kevin archer في أكتوبر 10 من سنة 94 في جريدة
هيوستن كرونكل Houston chronicle وأكرر رجائي بأن تمرر هذه المقالة إلى كل
الأمهات والآباء والخالات والأعمام وحتى الأجداد ولابد
أن يعرفوا هذه الحقيقة ويتفادوا خطرها. وللمعلومية ، هناك أطفال كثيرون أصيبوا
بمشكلة للقمل في شعورهم من أقفاص الكرات الملونة ...
تقبلو إحترامي ..
وكفانا الله وأياكم شر البلاوي[/align]