مزاجك اليوم
سعوديون قدموا لهم مساعدات ولما دعوهم للإسلام استجابوا
عمر السبيعي- سبق- الرياض: زفّ الشيخ إبراهيم الطلحة البُشرى للمُسلمين, باعتناق سبعة آلاف إفريقي من قرية واحدة للدين الإسلامي, مُطلقين أصواتهم بالتكبير ودموع الفرح لا تتوقف, عقب تقديم شبان سعوديين مساعداتٍ غذائيةٍ ودوائيةٍ لهم, كان لها بالغ الأثر في دخولهم الإسلام بشكلٍ جماعي.
وقال "الطلحة" لـ"سبق": "كان أحد الدعاة, الذي احتفظ باسمه للمصلحة العامة, قدّم جهوداً عظيمة لا تُوصف بكلمات, تمثّلت بحمد الله, في اعتناق قرية كاملة, تقع بالقرب من جنوب إفريقيا, للديانة الإسلامية.
وأضاف: "أسفرت دعوة أهالي القرية, لإسلام أكثر من سبعة آلاف شخص من رجالٍ ونساءٍ, أُعجِبو بالأخلاق العالية وحُسن المعاملة لدى المُسلمين, تمثّلت بحمد الله في دخولهم كأفواج الحجيج مُكبّرين وسعيدين بدعوة المسلمين لهم بأن يكونوا من ضمن المُنيرين حياتهم بالشريعة الإسلامية السمحة.
وعن تساؤل "سبق" حول طبيعة حياتهم قبل الإسلام, قال "الطلحة": هذه القرية أهلها لا ينتمون لأي ديانة, بل حياتهم كانت فقط "أكل وشرب" ولا ديانة لهم, وعندما تم التحاور مع أمير القرية حول الإسلام, وتقديم بعض المساعدات الغذائية والدوائية لهم, تأثر أميرهم وجمع أهالي القرية ودعاهم لدخول الإسلام معه.
وأكد "الطلحة" أن هذه القرية تعيش مُنذ عصور ولم يزرهم أي داعية يدعوهم للإسلام, مما جعلهم لا يعرفون الإسلام إلا بالاسم وكانوا يعتقدون بأنه ديانة عادية وربما لا أصل لها.
ودعا، في نهاية تصريحه، بأن يذهب بعض الدعاة لزيارة تلك المناطق التي ربما لا يعرفون من الإسلام سوى الاسم, ويُحاصرون من قِبل عصابات وحشية تُضيّق عليهم سّبل الحياة والمعيشة.
عمر السبيعي- سبق- الرياض: زفّ الشيخ إبراهيم الطلحة البُشرى للمُسلمين, باعتناق سبعة آلاف إفريقي من قرية واحدة للدين الإسلامي, مُطلقين أصواتهم بالتكبير ودموع الفرح لا تتوقف, عقب تقديم شبان سعوديين مساعداتٍ غذائيةٍ ودوائيةٍ لهم, كان لها بالغ الأثر في دخولهم الإسلام بشكلٍ جماعي.
وقال "الطلحة" لـ"سبق": "كان أحد الدعاة, الذي احتفظ باسمه للمصلحة العامة, قدّم جهوداً عظيمة لا تُوصف بكلمات, تمثّلت بحمد الله, في اعتناق قرية كاملة, تقع بالقرب من جنوب إفريقيا, للديانة الإسلامية.
وأضاف: "أسفرت دعوة أهالي القرية, لإسلام أكثر من سبعة آلاف شخص من رجالٍ ونساءٍ, أُعجِبو بالأخلاق العالية وحُسن المعاملة لدى المُسلمين, تمثّلت بحمد الله في دخولهم كأفواج الحجيج مُكبّرين وسعيدين بدعوة المسلمين لهم بأن يكونوا من ضمن المُنيرين حياتهم بالشريعة الإسلامية السمحة.
وعن تساؤل "سبق" حول طبيعة حياتهم قبل الإسلام, قال "الطلحة": هذه القرية أهلها لا ينتمون لأي ديانة, بل حياتهم كانت فقط "أكل وشرب" ولا ديانة لهم, وعندما تم التحاور مع أمير القرية حول الإسلام, وتقديم بعض المساعدات الغذائية والدوائية لهم, تأثر أميرهم وجمع أهالي القرية ودعاهم لدخول الإسلام معه.
وأكد "الطلحة" أن هذه القرية تعيش مُنذ عصور ولم يزرهم أي داعية يدعوهم للإسلام, مما جعلهم لا يعرفون الإسلام إلا بالاسم وكانوا يعتقدون بأنه ديانة عادية وربما لا أصل لها.
ودعا، في نهاية تصريحه، بأن يذهب بعض الدعاة لزيارة تلك المناطق التي ربما لا يعرفون من الإسلام سوى الاسم, ويُحاصرون من قِبل عصابات وحشية تُضيّق عليهم سّبل الحياة والمعيشة.