rồ7 5ƠRдFϊa
المستشار
بعد الموافقة على طلب الشيخ الحصين إعفاءه من منصبه نظراً لظروفه الصحية
بأمر الملك.. الشيخ السديس رئيساً عاماً لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي
واس- الرياض: صدر اليوم أمر ملكي يقضي بالموافقة على طلب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين، إعفاءه من منصبه لظروفه الصحية، وتعيين فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس رئيساً عاماً لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمرتبة وزير.
وفيما يلي نص الأمر الملكي:
بسم الله الرحمن الرحيم
الرقم أ / 129
التاريخ 17/ 6/ 1433هـ
بعون الله تعالى
نحن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود
ملك المملكة العربية السعودية
بعد الاطلاع على المادة الثامنة والخمسين من النظام الأساسي للحكم الصادر بالأمر الملكي رقم أ/ 90 بتاريخ 27/ 8/ 1412هـ.
وبعد الاطلاع على نظام الوزراء ونواب الوزراء وموظفي المرتبة الممتازة الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/ 10 بتاريخ 18/ 3/ 1391هـ.
وبعد الاطلاع على الأمر الملكي رقم أ/ 188 وتاريخ 7/ 12/ 1430هـ.
وبعد الاطلاع على الأمر الملكي رقم أ/ 14 بتاريخ 3/ 3/ 1414هـ.
وبعد الاطلاع على ما رفعه لنا معالي الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عن طلبه إعفاءه من منصبه لظروفه الصحية.
أمرنا بما هو آت:
أولاً: الموافقة على طلب معالي الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إعفاءه من منصبه لظروفه الصحية.
ثانياً: يعين فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس رئيساً عاماً لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمرتبة وزير.
ثالثاً: يبلغ أمرنا هذا للجهات المختصة لاعتماده وتنفيذه.
قال: سامحونا واقبلوا أسفنا على شيء لم نفعله وإنما فعله نفرٌ منا
رئيس نادي القضاة بمصر بعد تقبيله جبين قطّان: المملكة تاج العرب
سبق– متابعة: تلقى السفير أحمد بن عبدالعزيز قطّان سفير السعودية بالقاهرة، ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية، قبلة على جبينه من المستشار أحمد الزند، رئيس نادي القضاة المصري، أثناء لقاء قطّان، اليوم، بوفد رفيع من هيئة القضاة بقاعة الاستقبال بسفارة المملكة بالقاهرة؛ لتقديم الاعتذار للمملكة عما بدر من إساءة من بعض المصريين للسفير والشعب السعودي، على خلفية احتجاز السلطات السعودية للمحامي المصري أحمد الجيزاوي نهاية الشهر الماضي.
وبحسب صحيفة اليوم السابع فقد وصف المستشار الزند ما حدث بين مصر والسعودية خلال العشرة أيام الماضية بالسحابة العابرة، ورفض توصيفها بالأزمة، وقال إنها "بيّنت عمق العلاقات بين الشعبين المصري والسعودي، ولا مجال للحديث عن انفصال، فالاتصال دائم بين الشعبين والحكومتين والقيادتين على مر التاريخ".
وأكد الزند أن هيئة القضاة لا ينبغي لها الانفصال عن الشأن السياسي، لافتاً إلى أنه من الآن فصاعداً سيكون للقضاء كلمته في كل ما يجري من أحداث تطرأ على المشهد السياسي، خصوصاً فيما يتعلق بالعلاقات المصرية السعودية.
وقال الزند للسفير قطّان: "أقول لك ولجلالة الملك والشعب السعودي، سامحونا واقبلوا أسفنا على شيء لم نفعله، وإنما فعله نفر منا، ورب ضرة نافعة"، مضيفاً أن "السعودية تاج العرب ورأس الأمة؛ لأن رأسها نبيها والله يحبها، وكذلك الرسول صلى الله عليه وسلم".
من جانب آخر قال قطّان إن قضية المحامي أحمد الجيزاوي وترويج البعض لاتهامه في السعودية بتهمة العيب في الذات الملكية هي قضية مفتعلة وادعاءاتها كاذبة، حيث إنه لا يوجد في المملكة شيء يسمى بإهانة الذات الملكية، مشيداً في الوقت ذاته بزيارة الوفد الشعبي المصري للمملكة، مشيراً إلى أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز وصف تلك الزيارة بـ"مكارم الأخلاق".
وفيما يلي نص الأمر الملكي:
بسم الله الرحمن الرحيم
الرقم أ / 129
التاريخ 17/ 6/ 1433هـ
بعون الله تعالى
نحن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود
ملك المملكة العربية السعودية
بعد الاطلاع على المادة الثامنة والخمسين من النظام الأساسي للحكم الصادر بالأمر الملكي رقم أ/ 90 بتاريخ 27/ 8/ 1412هـ.
وبعد الاطلاع على نظام الوزراء ونواب الوزراء وموظفي المرتبة الممتازة الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/ 10 بتاريخ 18/ 3/ 1391هـ.
وبعد الاطلاع على الأمر الملكي رقم أ/ 188 وتاريخ 7/ 12/ 1430هـ.
وبعد الاطلاع على الأمر الملكي رقم أ/ 14 بتاريخ 3/ 3/ 1414هـ.
وبعد الاطلاع على ما رفعه لنا معالي الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عن طلبه إعفاءه من منصبه لظروفه الصحية.
أمرنا بما هو آت:
أولاً: الموافقة على طلب معالي الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إعفاءه من منصبه لظروفه الصحية.
ثانياً: يعين فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس رئيساً عاماً لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمرتبة وزير.
ثالثاً: يبلغ أمرنا هذا للجهات المختصة لاعتماده وتنفيذه.
قال: سامحونا واقبلوا أسفنا على شيء لم نفعله وإنما فعله نفرٌ منا
رئيس نادي القضاة بمصر بعد تقبيله جبين قطّان: المملكة تاج العرب
سبق– متابعة: تلقى السفير أحمد بن عبدالعزيز قطّان سفير السعودية بالقاهرة، ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية، قبلة على جبينه من المستشار أحمد الزند، رئيس نادي القضاة المصري، أثناء لقاء قطّان، اليوم، بوفد رفيع من هيئة القضاة بقاعة الاستقبال بسفارة المملكة بالقاهرة؛ لتقديم الاعتذار للمملكة عما بدر من إساءة من بعض المصريين للسفير والشعب السعودي، على خلفية احتجاز السلطات السعودية للمحامي المصري أحمد الجيزاوي نهاية الشهر الماضي.
وبحسب صحيفة اليوم السابع فقد وصف المستشار الزند ما حدث بين مصر والسعودية خلال العشرة أيام الماضية بالسحابة العابرة، ورفض توصيفها بالأزمة، وقال إنها "بيّنت عمق العلاقات بين الشعبين المصري والسعودي، ولا مجال للحديث عن انفصال، فالاتصال دائم بين الشعبين والحكومتين والقيادتين على مر التاريخ".
وأكد الزند أن هيئة القضاة لا ينبغي لها الانفصال عن الشأن السياسي، لافتاً إلى أنه من الآن فصاعداً سيكون للقضاء كلمته في كل ما يجري من أحداث تطرأ على المشهد السياسي، خصوصاً فيما يتعلق بالعلاقات المصرية السعودية.
وقال الزند للسفير قطّان: "أقول لك ولجلالة الملك والشعب السعودي، سامحونا واقبلوا أسفنا على شيء لم نفعله، وإنما فعله نفر منا، ورب ضرة نافعة"، مضيفاً أن "السعودية تاج العرب ورأس الأمة؛ لأن رأسها نبيها والله يحبها، وكذلك الرسول صلى الله عليه وسلم".
من جانب آخر قال قطّان إن قضية المحامي أحمد الجيزاوي وترويج البعض لاتهامه في السعودية بتهمة العيب في الذات الملكية هي قضية مفتعلة وادعاءاتها كاذبة، حيث إنه لا يوجد في المملكة شيء يسمى بإهانة الذات الملكية، مشيداً في الوقت ذاته بزيارة الوفد الشعبي المصري للمملكة، مشيراً إلى أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز وصف تلك الزيارة بـ"مكارم الأخلاق".