امير بكلمتي
مشرف قسم
نجح فيسنت كومباني قائد فريق مانشيستر سيتي في اختراق حاجز الصمت الذي دام طوال الشوط الأول وسط سيطرة شبه مطلقه للاعبي السيتي الذين نجحوا في احتجاز لاعبي مان يونايتد في منطقة الجزاء ووسط الملعب دون خطورة حقيقه إلا من كرتين كاد أجويروا من أحدهما ان يحرز هدف التقدم .
حاول اليونايتد التحرك عن طريق انطلاقات ناني او الظهير الأيسر إيفرا ولكن الضغط الرهيب من لاعبي السيتي يمنع هجمات اليونايتد من أن تشكل خطورة خاصة و أن توريه ورفاقه يسطرون تماماً على منطقة المناورات في وسط الملعب .
الهدف الوحيد جاء في لدقيقة الثانيه من الوقت بدل الضائع حول فيها كومباني الضربة الركنيه برأسة بقوة إلى مرمى دي خيا ووضع السيتي في المقدمة .
في الشوط الثاني واصل السيتي الضغط منذ الدقيقه الأولى وسط استسلام تام من لاعبي اليونايتد و كأن نتيجة المباراة لاتعنيهم ظهر الجانب الايسر الذي يشغله الفرنسي ايفرا عاجز عن ايقاف انطلاقات زاباليتا .
تألق يايا توريه و قاد وسط الملعب بنجاح و منع لاعبو اليونايتد من تشكيل هجمات ذات خطورة تذكر كما تألق سمير نصري في حين غاب تماماً المخضرم بول سكولز وظهر مثل الشبح حتى قام السير أليكس فيرغسون بدفع فالنسيا بدلاً منه من أجل محاولة سحب الفريق إلى وسط ملعب السيتي .
استمر اللعب على هذا النم مابين سيطره و فرص ضائعه من السيتي و فشل دائم وغريب من لاعبي اليونايتد حتى انتهى اللقاء ليمنح السيتي فرصة العمر باستعادة صدارة البريمرليغ مجدداً بفارق الأهداف عن اليونايتد .
حاول اليونايتد التحرك عن طريق انطلاقات ناني او الظهير الأيسر إيفرا ولكن الضغط الرهيب من لاعبي السيتي يمنع هجمات اليونايتد من أن تشكل خطورة خاصة و أن توريه ورفاقه يسطرون تماماً على منطقة المناورات في وسط الملعب .
الهدف الوحيد جاء في لدقيقة الثانيه من الوقت بدل الضائع حول فيها كومباني الضربة الركنيه برأسة بقوة إلى مرمى دي خيا ووضع السيتي في المقدمة .
في الشوط الثاني واصل السيتي الضغط منذ الدقيقه الأولى وسط استسلام تام من لاعبي اليونايتد و كأن نتيجة المباراة لاتعنيهم ظهر الجانب الايسر الذي يشغله الفرنسي ايفرا عاجز عن ايقاف انطلاقات زاباليتا .
تألق يايا توريه و قاد وسط الملعب بنجاح و منع لاعبو اليونايتد من تشكيل هجمات ذات خطورة تذكر كما تألق سمير نصري في حين غاب تماماً المخضرم بول سكولز وظهر مثل الشبح حتى قام السير أليكس فيرغسون بدفع فالنسيا بدلاً منه من أجل محاولة سحب الفريق إلى وسط ملعب السيتي .
استمر اللعب على هذا النم مابين سيطره و فرص ضائعه من السيتي و فشل دائم وغريب من لاعبي اليونايتد حتى انتهى اللقاء ليمنح السيتي فرصة العمر باستعادة صدارة البريمرليغ مجدداً بفارق الأهداف عن اليونايتد .