شموخ في زمن الانكسار
: لَـآيَهُمًنّــي
يوم ثارت في جنون من جنون الجاهليه
عاتبتني لين شبت في شراييني لهبها
واستفزتني وفزت وزعلت مني عليه
وستضاقت من كلامي يوم زعلني عتبها
من بعدها ما بقى لي في محانيها بقيه
اسدلت دمع المحاجر للبكا ورخت هدبها
والله اني مانويت ابدي معاها بالخطيه
بس هي اللي تعدت حدها لحظة غضبها
والله اني كنت اكابر بالعتب بحسن نيه
بس ابدري هو صحيح اني الوحيد اللي عجبها
يمكن اني كنت قاسي بالعتب معها شوية
كثر ما كانت تمنى راحتي واعشق تعبها
جرحتني بالكلام وكبرت حيل القضية
واخسرت بي كل عرق من شراييني كسبها
ولا هي ماكان فيها للموادع مقدرية
والجفا كانت تعافه بس مدري وش قلبها
ليتني مارحت اقياس قيمتي عند بدوية
رجعت لي كل عرق حبها ولا نهبها
و علمتني كيف بالجفا و انتصر و ابقى ضحيه
و علمتني كيف قلبي لو غلبها ما غلبها
و علمتني يوم صدت عنفوان الاجودية
ما تلوح للمقفي لو سلبها ما سلبها
رابية بين القبايل و العرب و اهل الحمية
عاقله ماتبذر إلا نخلة تعرف رطبها
إن تهادت ذكرتني في خفوق العامريه
و إن تمادت تركب ابليس الرجيم و ماركبها
جفنها لا سلهمت به ما يطيق السامرية
تسحبه برضاه عينه و ان سهت عينه سحبها
و ان حكت تعطي مكانه للحروف الابجدية
كن كلمتها تلفت للكلام اللي عقبها
و الحروف اليا تعدت بالشفاه النرجسية
كنها صارت قصيدة بس ربي ما كتبها
وش بوصف من حلاها وش بخلي للبرية
ما بها بالحسن عيب و اكشفته الا حجبها
شعرها فيه الخوي اللي تبرى من خويه
و الشفا لو تشرب الما و اختلط فيها شربها
كن في ضمة شفاها جمرتين بنار حيه
كل من حس بدفاها و أحترق صد و قربها
شفتها مثل الجريمه و ابتليت ابها بليه
غلطة ٍجيت اتحاشى ظلمها قلت ارتكبها
كل شي شفت فيها فيه نبره جاذبيه
موهبة من فضل ربي و اشهد ان الله وهبها
كلها لله بلله فاتنه ها لآدميه
عاجبتني من بداية راسها لا سفل كعبها
لو تبادلني شعوري و الهدية بالهدية
ما وفت لي لو تبيع ثيابها و اغلى ذهبها
هملتني و القلوب الجرهدية جرهدية
و أحرقتني و المحبه نارها تاكل حطبها
و لا انا ما كنت اكابر و الليالي السرمدية
يمكن ان اللي غصبني للولع فيها غصبها
يا خفوقي و ادري انك منت في حاجة وصية
شف مكاني و انت تدري وين هي يمة عربها
رح لها و ان كان فيها قلب يطمح في مجيه
شف طلبها في عروقه و ان حصل تمم طلبها
و انشده و ان قال عنها من هدر دمي بريه
قله ان اللي حصلي بالمحبة من سببها
و لو يقول اني تعمدت الخطا لجل الأذية
قله اني ما تحمل بالعتب قله ادبها
و لو يقول اني انا اللي كنت بادي بالخطية
قل هي اللي تعدت حدها لحظة غضبها
عاتبتني لين شبت في شراييني لهبها
واستفزتني وفزت وزعلت مني عليه
وستضاقت من كلامي يوم زعلني عتبها
من بعدها ما بقى لي في محانيها بقيه
اسدلت دمع المحاجر للبكا ورخت هدبها
والله اني مانويت ابدي معاها بالخطيه
بس هي اللي تعدت حدها لحظة غضبها
والله اني كنت اكابر بالعتب بحسن نيه
بس ابدري هو صحيح اني الوحيد اللي عجبها
يمكن اني كنت قاسي بالعتب معها شوية
كثر ما كانت تمنى راحتي واعشق تعبها
جرحتني بالكلام وكبرت حيل القضية
واخسرت بي كل عرق من شراييني كسبها
ولا هي ماكان فيها للموادع مقدرية
والجفا كانت تعافه بس مدري وش قلبها
ليتني مارحت اقياس قيمتي عند بدوية
رجعت لي كل عرق حبها ولا نهبها
و علمتني كيف بالجفا و انتصر و ابقى ضحيه
و علمتني كيف قلبي لو غلبها ما غلبها
و علمتني يوم صدت عنفوان الاجودية
ما تلوح للمقفي لو سلبها ما سلبها
رابية بين القبايل و العرب و اهل الحمية
عاقله ماتبذر إلا نخلة تعرف رطبها
إن تهادت ذكرتني في خفوق العامريه
و إن تمادت تركب ابليس الرجيم و ماركبها
جفنها لا سلهمت به ما يطيق السامرية
تسحبه برضاه عينه و ان سهت عينه سحبها
و ان حكت تعطي مكانه للحروف الابجدية
كن كلمتها تلفت للكلام اللي عقبها
و الحروف اليا تعدت بالشفاه النرجسية
كنها صارت قصيدة بس ربي ما كتبها
وش بوصف من حلاها وش بخلي للبرية
ما بها بالحسن عيب و اكشفته الا حجبها
شعرها فيه الخوي اللي تبرى من خويه
و الشفا لو تشرب الما و اختلط فيها شربها
كن في ضمة شفاها جمرتين بنار حيه
كل من حس بدفاها و أحترق صد و قربها
شفتها مثل الجريمه و ابتليت ابها بليه
غلطة ٍجيت اتحاشى ظلمها قلت ارتكبها
كل شي شفت فيها فيه نبره جاذبيه
موهبة من فضل ربي و اشهد ان الله وهبها
كلها لله بلله فاتنه ها لآدميه
عاجبتني من بداية راسها لا سفل كعبها
لو تبادلني شعوري و الهدية بالهدية
ما وفت لي لو تبيع ثيابها و اغلى ذهبها
هملتني و القلوب الجرهدية جرهدية
و أحرقتني و المحبه نارها تاكل حطبها
و لا انا ما كنت اكابر و الليالي السرمدية
يمكن ان اللي غصبني للولع فيها غصبها
يا خفوقي و ادري انك منت في حاجة وصية
شف مكاني و انت تدري وين هي يمة عربها
رح لها و ان كان فيها قلب يطمح في مجيه
شف طلبها في عروقه و ان حصل تمم طلبها
و انشده و ان قال عنها من هدر دمي بريه
قله ان اللي حصلي بالمحبة من سببها
و لو يقول اني تعمدت الخطا لجل الأذية
قله اني ما تحمل بالعتب قله ادبها
و لو يقول اني انا اللي كنت بادي بالخطية
قل هي اللي تعدت حدها لحظة غضبها