• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

أيـــات وصــور للــتــأمــل

شذى الورد

مراقبة عام
18013.imgcache.gif


أيـــات وصــور للــتــأمــل


لن يخلقوا ذباباً


لقد وجد العلماء أن تركيب الذباب معقد جداً، ويستخدم
تقنيات معقدة في طيرانه وحياته،
ولذلك فهم يعترفون اليوم
أنه ليس باستطاعتهم تقليد الذباب في طيرانه المتطور على
الرغم من التطور التكنولوجي المذهل.
ويمكن أن نقول إن
عدد الأبحاث التي ألفت حول الذباب يبلغ أكثر من عشرة
آلاف بحث، ويقول العلماء: إننا لا نزال نجهل الكثير عن
هذا المخلوق العجيب.
وهنا تتجلى أهمية قوله تعالى متحدياً
أولئك الملحدين:
(يَاأَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ
إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا
وَلَوِاجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا
لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ
وَالْمَطْلُوبُ * مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّا اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)
[الحج: 73-74]، فهل نقدر الله حق قدره
ونحن المؤمنون به؟
الرياح والريح

ليست الظواهر الكونية هي التي تلفت الانتباه فحسب،
بل هنالك ظواهر قرآنية محيرة لابد أن يتوقف أمامها
الإنسان ويتأمل عجائبها ومعجزاتها. ومن هذه الظواهر أننا
إذا تأملنا كلمات القرآن وآياته نلاحظ أن الرياح
تأتي عادة بصيغة الجمع (رياح)، وتارة بصيغة المفرد (ريح).
ولو تتبعنا آيات القرآن نلاحظ أن كلمة (رياح)
بالجمع تأتي
دائماً بالخير، أما كلمة (ريح) بالمفرد فتأتي مدمرة، وربما
يكون السبب والله أعلم أن الريح تكون مركزة
في تيار واحد مثل شعاع الليزر فتكون مدمرة، بينما الرياح
تأتي مثل الضوء العادي يتألف من عدة ألوان فتكون نافعة! يقول تعالى:
(وَهُوَالَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ
حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالًا سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَنْزَلْنَا بِهِ الْمَاءَ
فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرجُ الْمَوْتَى لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ)
[الأعراف: 57]. أما في حالة الريح الشديدة والمدمرة
فقد قال تعالى:
(أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ يُعِيدَكُمْ فِيهِ تَارَةً أُخْرَى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفًا
مِنَ الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُمْ بِمَا كَفَرْتُمْ ثُمَّ لَاتَجِدُوا
لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا) [الإسراء: 69].
الحياة في كل مكان

لقد أثبتت التحاليل التي أجراها العلماء على النيازك
المتساقطة على الأرض أن هذه النيازك محملة بمواد عضوية
وهي أساس الحياة، ويسقط كل يوم 300كيلوغرام من
هذه المواد على الأرض، ولذلك فهم يؤكدون أن الحياة
مبثوثة في كل جزء من أجزاء الكون. هذا ما أشار إليه
القرآن قبل 14 قرناً:
(وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ)
[الشورى:29].
وقد بدأ العلماء نشاطاتهم باستكشاف حياة بدائية على
سطح بعض الكواكب، وربما يأتي ذلك اليوم الذي تجتمع
فيه مخلوقات فضائية مع سكان الأرض!
القدر المعلوم

قال تبارك وتعالى: (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ)
[الحجر: 22]. يقول الإمام ابن كثير:
(وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ)
قال الحكم بن عيينة: ما من عام بأكثر مطراً من عام
ولا أقل، ولكنه يمطَر قوم ويحرم آخرون بما كان في البحر.
إن هذا التفسير أو هذا المفهوم الذي كان لدى علمائنا قبل
أكثر من سبعة قرون، في زمن كانت أوروبا تزخر بالأساطير والخرافات، فهم علماؤنا من كتاب الله
وسنة رسوله أن كمية الماء المتساقطة
كل عام ثابتة لا تتغير،
وهذا ما وجده العلماء في القرن العشرين!! وسؤالنا لأولئك المشككين الذين يعتبرون أن القرآن كتاب
عادي: من أين جاء ابن كثير وهو الذي عاش في القرن
السادس الهجري، من أين جاء بهذه المعلومة!!! والجواب
بكل بساطة: جاء بها من القرآن ومن سنة النبي
عليه الصلاة والسلام!
وكلوا واشربوا ولا تسرفوا

اكتشف باحثون من فنلندا معادلة غذائية يمكن أن تزيد
من عمر الإنسان بنسبة20 بالمئة، ويقولون إن الإنسان
بمجرد أن يتبع نظاماً غذائياً لايُسرف فيه ويعتمد على
نسب محددة من الغذاء وبخاصة الغذاء النباتي، فإن
ذلك سيساهم في خفض نسبة الكوليسترول
ويخفض ضغط الدم،
وهذان هما السببان الرئيسيان للموت المفاجئ.
وسبحان الله تعالى الذي جعل عدم الإسراف عبادة يُثاب
المؤمن عليها عندما أمرنا بذلك، يقول تعالى:
(وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)
[الأعراف: 31]،
ولو طبق الناس هذه الآية لاجتنبوا الكثير من الأمراض!
الشريط المعجزة

لو جمعنا طول الشريط الوراثي الموجود في خلايا إنسان
لبلغ طولها أكثر من مئة ألف مليون كيلو متر!!! لقد
أودع الله في شريط صغير هو DNA أكثر من ثلاثة آلاف
مليون معلومة تتضمن البرامج والبيانات والأوامر
اللازمة لنمو الجنين وحياته، إذن كل إنسان كُتب تاريخه
داخل نطفة صغيرة لا تُرى!
والآن نريد تفسيراً من الملحدين:
مَن الذي خلق هذا التصميم الرائع والمعقد؟ ويجيب القرآن:
(قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ
مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا قُلْ هَلْ
يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ
أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ
قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ)
[الرعد: 16].
النحاس والنار


وجد العلماء أن مادة النحاس تتشكل على المركبات
الفضائية أثناء عودتها بسبب الحرارة الهائلة المتولدة على
سطحها، وهذا ما أخبر به القرآن عندما خاطب الإنس
والجن متحدياً أن ينفذوا من أقطار السموات والأرض
: (يَامَعْشَرَالْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ
أَقْطَارِالسَّمَاوَات ِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ
إِلَّا بِسُلْطَانٍ* فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ *
يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظ ٌمِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِ *
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ)
[الرحمن: 33-36]. هناك فكرة أخرى وهي أن
الطلقات النارية غالباً ما تتألف من نار ونحاس وبالتالي تكون أكثر فاعلية، والله أعلم!


يتبع


 
مقتطفآتٌ تنبعثُ منهآ الروَحآنية والنَقآء
بوركتْ آلأنآملْ عَ ذآلكْ آلإنتقآء
وجزآكِ البآرئْ خيرُالجزآء يَ نقيه
17706.imgcache.gif

 
البرق والغيوم الثقيلة

18021.imgcache.jpg



وجد العلماء أن البرق لا يتشكل إلا في الغيوم الثقيلة،
وهذا ما أشار إليه القرآن في آية عظيمة ربط فيها الحق
تبارك وتعالى بين البرق والسحاب الثقال، يقول تعالى
(هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ)
[الرعد:12]. إن هذه الآية لا يمكن أن تكون من تأليف
بشر عاش قبل 1400سنة، لأنالعلوم كانت محدودة
ولم يكن أحد من البشر يعلم شيئاً عن البرق
أو الغيوم الثقيلة، ولكن القرآن ذكر هذه الحقيقة لتكون
شاهداً على صدق كتاب الله تبارك وتعالى!
نجاة فرعون: فاليوم ننجّيك ببدنك

18022.imgcache.jpg



فرعون كان طاغية عصره.. يقول تعالى عن قصة فرعون
وطغيانه ونهايته:
(وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي
يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ
مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ * وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ
فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِالْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لَا يُرْجَعُونَ
*فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ
كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ
الظَّالِمِينَ) [القصص: 38-40].
ولكن شاء الله تعالى أن يُغرق فرعون وينجِّيه ببدنه فيراه
أهل عصرنا فيكون ظاهرة تحيرالعلماء، وقدكان جسد
فرعون لا يزال كما هو وعجب العلماء الذين أشرفوا
على تحليل جثته كيف نجا ببدنه على الرغم من غرقه،
وكيف انتُزع من أعماق البحر وكيف وصل إلينا اليوم،
هذا ما حدثنا عنه القرآن في آية عظيمة يقول
فيها تبارك وتعالى:
(فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا
مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ) [يونس: 92].
الليل السرمدي
18023.imgcache.jpg


إنها نعمة عظيمة أن جعل الله الأرض تدور ليتعاقب الليل
والنهار، ويقول العلماء لو كانت الأرض لا تدور حول
نفسها بل تواجه الشمس بنفس الوجه كما يفعل القمر،
لغرق أحد وجهيها بليل سرمدي والوجه الآخر غرق
بنهار سرمدي، فهل نشكر الله تعالى على هذه النعمة
العظيمة؟! يقول تعالى:
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ
مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِضِيَاءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ * قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمداً إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ
غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلاَ تُبْصِرُونَ *
وَمِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ
وَلِتَبْتَغُوامِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)
[القصص: 71-73].
سقوط الغلاف الجوي
18024.imgcache.jpg


يقول تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ
الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ * لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ
وَمَافِي الْأَرْضِ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ * أَلَمْ تَرَأَنَّ اللَّهَ
سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ
وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ
إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ)
[الحج:63-65]. إن الله تعالى ينزل الماء من السماء
ويمسك هذه السماء أن تقع على الأرض، والمقصود هنا
بالسماء أي الغلاف الجوي للأرض، لأن تشكل المطر
ونزوله يقع ضمن هذا الغلاف. ويؤكد العلماء إمكانية
سقوط هذا الغلاف الجوي على الأرض بسبب وزنه الهائل،
وأن هنالك قوانين دقيقة جداً تحافظ على هذا الغلاف
ولو اختلت هذه القوانين فسيؤدي ذلك إلى جذب هذا
الغلاف بما يحويه من هواء وغيوم ثقيلة تزن بلايين الأطنان
إلى سطح الأرض، وزوال الحياة نهائياً.فسبحان الله الذي
رحمنا وحفظنا من هذه الأخطار!
وهو الذي مدّ الأرض
18025.imgcache.jpg


هذه الأرض التي نراها وادعة مستقرة، لنتخيل أننا قمنا
بتصويرها عبر ملايين السنين، فإننا سنرى حركة مستمرة
للغلاف الصخري (القشرة الأرضية والطبقة التي تليها)
تشبه حركة الظل المستمرة، ويقول العلماء إن
القشرة الأرضية في حالة تمدد مستمر وحركة ذهاباً وإياباً،
وهذا ما أشار إليه القرآن بقوله تعالى:
(وَهُوَالَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِنْ كُلّ ِالثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ
النَّهَار َ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
[الرعد:3]. إنها بالفعل آية تستحق أن نتفكر فيها،
ونحمد الله على أن سخرلنا هذه الأرض لنعيش عليها حياة
مستقرة ولم يجعلها مضطربة أو خربة مثل سطح القمر!
مستقبل الشمس
18026.imgcache.jpg


يؤكد العلماء أن الشمس تحرق من وقودها ملايين الأطنان
كل ثانية، وبالتالي سوف يأتي ذلك اليوم حيث تستنفذ
وقودها وتتكور على تنفسها
ويذهب ضوءها، هذا ما أشار
إليه القرآن في آية عظيمة تحدثنا عن يوم القيامة،
يقول تعالى: (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ)[التكوير:1]،
ولذلك فإن هذه الآية تعبر تعبيراً دقيقاً عن نهاية الشمس،
حيث أن الشمس لن تنتهي فجأة، بل بالتدريج
[SIZE=+0]يتم تكويرها وانخفاض ضوئها حتى تذبل وتموت،

مثلها مثل بقية المخلوقات...
تغيير ما في النفس
18027.imgcache.jpg
[/SIZE]


يقول علماء النفس إذا أردت أن تحدث تغييراً في شيء

ما من حولك فينبغي عليك أن تغير نظرتك إليه.
فطالما أنك
تنظر إلى هذا الأمر بنفس المنظار فستحصل على النتائج
ذاتها دوماً. يقول علماء البرمجة اللغوية العصبية:
إن النجاح في الحياة أو العمل يعتمد أساساً على ما تعتقد،
ويمكن لكل إنسان أن ينجح إذا غير طريقة نظرته إلى
النجاح. بالنتيجة إن التغيير هو أساس أي نجاح أوفشل!
وهذا ما أكده القرآن قبل أربعة عشر قرناً، يقول تعالى:
(إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا
أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدّ َلَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ)
[الرعد: 11]، فهل ستغير نفسك نحو الأفضل؟
 
جزاك.. الله.. خير.. الجزاء
غسل ..الله.. قلبك ..بماء..اليقين

وروحك ..بكوثر.. الدين
وأثلج.. صدرك.. بسكينة.. المؤمنين
ودي.. لكـ
 
18701.imgcache.gif
18701.imgcache.gif

ربي يعطيك الف عافية على ماا قمت بطرحه ؛
و يجزاك عنّـــــا خير الجـــــزاء ؛

ولا يحرمك أجر ما طرحت و أفدتنا به و يجعله بميزان حسناتكيا رب . . .
ودي لروحك

18701.imgcache.gif
18701.imgcache.gif






 
عودة
أعلى