ABEER.M
المستشار
بِينِي وبِين ـآلْشقآ سَلآم رٍدْيّه
يَفتلْ جرُوٍحِي وٍأَنـآ أنْقضهآ بموٍآلِي
عَيّدْ بِي آلهمْ وٍأَثر آلدَمعْ عيدِيّه
وٍلآنِي بذَآخرٍهـ دَآمْ عيُوٍنِي عيَآلِي
يَآعِين هلِي دمُوٍعكـ كِل عَصرٍيّه
وٍإنْ لِمْتكْـ فـ يُوٍمْ قوٍلِي :مآلكـ ومَآلِي
محتَآجْ طَآروٍق لَه معنى وقآفيّه
وإستَبشرٍي خِير ! وٍآلشعر يتهيّآلي
آلقَدَح مِنْ فكرٍي وٍفآلرآس جنيّه
وٍإنْ حضرت بي كتبت آلعآلي ،، آلعآلي
مَآشلتهآ عرضة ولآهِي هيجَنِيه
غنّيتهآ مدري ـآلطآروٍق ( غَنّآلِي )
بسْ ـآلوكَآد إنهآ : ( قصّة غَرٍآمِيَة )
أّبطَآلهآ هَمِي و غَمي و غربَآلِي
وٍإنْ قَآلوآ ـآلنآس ذآ طبع : آلهوٍآويه
قلت : إستوى ـآ عِندِي آلتريَآق وآلحَآلِي
آلع‘ـشق بَلوٍى ـآ وٍنَفسِي فِيه ( مَبلِية )
خَلوٍنِي أَكتب وأفضفض لآ تفَضَآلِي
آلْمَسألة أَكْبَرٍ مِنْ أَحلآآمْ وٍردِية
آلحزِن لآمن لِفآ جِيته عَلَى فَآلِي
حزنِي وأعرٍفَه وأعرٍفْ أَبسَط مَوآرٍيّه
وٍلآنِي لَحآلِي كثير آللي عَرٍفْ حَآلِي
يَآوٍجد حَآلِي وٍجوٍد آللي هَقَآوٍيه
خَآنته بأغلى ـآ رفِيق ولآ لِقَى وآلي
وٍيآوٍجد حَآلِي وجُوٍد آللْي بنآخِيّه
عَن عسِر حَآله وٍضيقة دَآله وٍسَآلِي !
فِي غِيبَة آللْي تِمَآدَى ـآ بآلأنَآنِية
وٍخَلآنِي بوٍجه حِزنِي وٍآقف لحآلِي
يآموسّع آلضيق لآمن مَرّ طَآريّه
كِن آلوسيعة تِضيق إن مَرّ فِي بَآلِي
وٍين أنت؟ يآللي بعَآدكـ مِثرٍ فيّه
غآيب ، وأحسِكْـ معِي ، وٍأَشوٍفكـ قبآلي !
طِيفكـ ليآ مَرّ حَآجَة لآ إِرَآدِية
أَتبع سَرٍآبه وٍأَجيه أَسَآبق ظلآلِي
يآللي من حرُوٍفِكـ تغَآر ـآلرُوٍمَآنسِيَه
وٍآلله قَبل أفقدكـ فَآقدِكـ جَوٍآلِي
في ( بحَتكـ ) شي ! يشبه حزن مرثيّه
وٍمِن غَآبْ صوٍتِكـ وٍأَنـآ ـآللي صدق يرثآلي
وٍعيُونِكـ ـآلسوٍد إعجَآزْ وٍخَيَآلِيّه
نَآدِر شبههآ مثل مآتندر خصآلِي
وٍنَظرٍتِكـ تهدمـ كيآنِي بكِل ( عَفوٍيّه )
سَلهُم وٍشف كيف يبدِى ـآ في زلزآلي
وٍعودكـ ليآ مَآلْ يآلمُترٍف بحنيّه
قمت أتعَزوٍى وأَطوّح لَجله عقآلِي
وٍقلبِي على ـآ ضمتِكـ يسآبق إيديه
( وٍيردنِي طِيب أبوُي وٍمرجَلة خَآلِي )
تكفوٍوٍوٍن يآللي تمرونّه علآنيّه
قولوآ له : إن آلمُوٍت لآمِن غَآب يبرآلِي
وقوٍلوآ له : إن غيبته مَآهِيب عَآديّه
وخَلُوٍهـ يرجَع يشوٍوٍف بعِينَه ( أَحوٍآلي )
وقولوآ له : إنّه ذبّحنِي لّعنبُوآ حَيّه
( مَآيرٍحَم آلْشوٍق غَآلِي ينتظر غَآلي )
وٍقوٍلوآ له : إن صدّ وآلصدّة نهَآئيّة
أَشوٍآلِي أصدّ ؟ لآ وآلله وش أَشوآلِي ؟
حِيلْ آلله أقَوٍى ـآ عَسآهآ روٍحة بجيّه
وعسَآه مَآيبطِي ويرٍجَع ويسعَآلِي
وٍقوٍلوآ له : آلله حَسِيبَه كَآن لَه نِيّة
مَآعَآد يرٍجَع لِي وقوٍلُوآ له آلتَـآلي :
حَرٍآمـ كِلِي ( ضُمـآ ) وإيديه ( وسميّه )
وٍحَرآم ( مَآلِي أَملْ ) مَدَآمَه ( آمَـآلـِي )
بِنَبض .. /
محمد ـآلسهلي ..
يَفتلْ جرُوٍحِي وٍأَنـآ أنْقضهآ بموٍآلِي
عَيّدْ بِي آلهمْ وٍأَثر آلدَمعْ عيدِيّه
وٍلآنِي بذَآخرٍهـ دَآمْ عيُوٍنِي عيَآلِي
يَآعِين هلِي دمُوٍعكـ كِل عَصرٍيّه
وٍإنْ لِمْتكْـ فـ يُوٍمْ قوٍلِي :مآلكـ ومَآلِي
محتَآجْ طَآروٍق لَه معنى وقآفيّه
وإستَبشرٍي خِير ! وٍآلشعر يتهيّآلي
آلقَدَح مِنْ فكرٍي وٍفآلرآس جنيّه
وٍإنْ حضرت بي كتبت آلعآلي ،، آلعآلي
مَآشلتهآ عرضة ولآهِي هيجَنِيه
غنّيتهآ مدري ـآلطآروٍق ( غَنّآلِي )
بسْ ـآلوكَآد إنهآ : ( قصّة غَرٍآمِيَة )
أّبطَآلهآ هَمِي و غَمي و غربَآلِي
وٍإنْ قَآلوآ ـآلنآس ذآ طبع : آلهوٍآويه
قلت : إستوى ـآ عِندِي آلتريَآق وآلحَآلِي
آلع‘ـشق بَلوٍى ـآ وٍنَفسِي فِيه ( مَبلِية )
خَلوٍنِي أَكتب وأفضفض لآ تفَضَآلِي
آلْمَسألة أَكْبَرٍ مِنْ أَحلآآمْ وٍردِية
آلحزِن لآمن لِفآ جِيته عَلَى فَآلِي
حزنِي وأعرٍفَه وأعرٍفْ أَبسَط مَوآرٍيّه
وٍلآنِي لَحآلِي كثير آللي عَرٍفْ حَآلِي
يَآوٍجد حَآلِي وٍجوٍد آللي هَقَآوٍيه
خَآنته بأغلى ـآ رفِيق ولآ لِقَى وآلي
وٍيآوٍجد حَآلِي وجُوٍد آللْي بنآخِيّه
عَن عسِر حَآله وٍضيقة دَآله وٍسَآلِي !
فِي غِيبَة آللْي تِمَآدَى ـآ بآلأنَآنِية
وٍخَلآنِي بوٍجه حِزنِي وٍآقف لحآلِي
يآموسّع آلضيق لآمن مَرّ طَآريّه
كِن آلوسيعة تِضيق إن مَرّ فِي بَآلِي
وٍين أنت؟ يآللي بعَآدكـ مِثرٍ فيّه
غآيب ، وأحسِكْـ معِي ، وٍأَشوٍفكـ قبآلي !
طِيفكـ ليآ مَرّ حَآجَة لآ إِرَآدِية
أَتبع سَرٍآبه وٍأَجيه أَسَآبق ظلآلِي
يآللي من حرُوٍفِكـ تغَآر ـآلرُوٍمَآنسِيَه
وٍآلله قَبل أفقدكـ فَآقدِكـ جَوٍآلِي
في ( بحَتكـ ) شي ! يشبه حزن مرثيّه
وٍمِن غَآبْ صوٍتِكـ وٍأَنـآ ـآللي صدق يرثآلي
وٍعيُونِكـ ـآلسوٍد إعجَآزْ وٍخَيَآلِيّه
نَآدِر شبههآ مثل مآتندر خصآلِي
وٍنَظرٍتِكـ تهدمـ كيآنِي بكِل ( عَفوٍيّه )
سَلهُم وٍشف كيف يبدِى ـآ في زلزآلي
وٍعودكـ ليآ مَآلْ يآلمُترٍف بحنيّه
قمت أتعَزوٍى وأَطوّح لَجله عقآلِي
وٍقلبِي على ـآ ضمتِكـ يسآبق إيديه
( وٍيردنِي طِيب أبوُي وٍمرجَلة خَآلِي )
تكفوٍوٍوٍن يآللي تمرونّه علآنيّه
قولوآ له : إن آلمُوٍت لآمِن غَآب يبرآلِي
وقوٍلوآ له : إن غيبته مَآهِيب عَآديّه
وخَلُوٍهـ يرجَع يشوٍوٍف بعِينَه ( أَحوٍآلي )
وقولوآ له : إنّه ذبّحنِي لّعنبُوآ حَيّه
( مَآيرٍحَم آلْشوٍق غَآلِي ينتظر غَآلي )
وٍقوٍلوآ له : إن صدّ وآلصدّة نهَآئيّة
أَشوٍآلِي أصدّ ؟ لآ وآلله وش أَشوآلِي ؟
حِيلْ آلله أقَوٍى ـآ عَسآهآ روٍحة بجيّه
وعسَآه مَآيبطِي ويرٍجَع ويسعَآلِي
وٍقوٍلوآ له : آلله حَسِيبَه كَآن لَه نِيّة
مَآعَآد يرٍجَع لِي وقوٍلُوآ له آلتَـآلي :
حَرٍآمـ كِلِي ( ضُمـآ ) وإيديه ( وسميّه )
وٍحَرآم ( مَآلِي أَملْ ) مَدَآمَه ( آمَـآلـِي )
بِنَبض .. /
محمد ـآلسهلي ..