همس الحنين
بنت الجنوب
ثلاث زوجات بينهن سعودية وثمانية أبناء
الحكومة الباكستانية تقرر تسليم أرامل ابن لادن وأبنائه إلى دولهم
: قرَّرت الحكومة الباكستانية تسليم أرامل مؤسس تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن وثمانية من أبنائه إلى دولهم الأساسية.
وذكرت تقارير تلفزيونية باكستانية اليوم "السبت"، أن هذا القرار اتخذ بعد أن رفعت مفوضية "أبوت آباد" الحظر الذي سبق أن فرضته على مغادرتهم للبلاد حيث كانت تريد استبقاءهم لحين الانتهاء من استجوابهم تفصيليا.
وكشفت القناة الإخبارية الباكستانية "دنيا نيوز" أن الحكومة الباكستانية اتصلت بمسؤولين سعوديين ويمنيين في هذا الشأن، منوهة بأن أرامل ابن لادن الثلاث وأبناءه مازالوا حتى توقيته في باكستان، حيث تحفظت عليهم أجهزة الأمن بعد أن اقتادتهم من مقر إقامة أسامة بن لادن في أبوت آباد، قبل أن تقرر اليوم بالسماح لهم بمغادرة البلاد، بعد أن سجلت أقوالهم ولم يعد بقاؤهم مطلوباً.
وبينت التقارير أن عدد زوجات ابن لادن في باكستان ثلاث، من بينهن سعودية، وثمانية من أبنائهم ستتم إعادتهم جميعاً إلى دولهم.
سلَّموها للشيخَيْن عبدالله بانعمة وأمين عبدالجواد في درة العروس
شبان يستجيبون لمناصحة داعيَيْن بـ"التخلص من صلبان وتعليقات"
عبد الله الراجحي –سبق- جدة: تساقطت مساء أمس الأول صلبان وتعليقات كانت محاطة بصدور شباب سعودي على أيدي اثنين من الدعاة السعوديين، هما الشيخ الداعية عبدالله بانعمة والداعية الشيخ أمين عبدالجواد.
ووفقاً للشيخ عبدالجواد فإن الصلبان كانت محاطة برقاب شبان وشابات كانوا على شاطئ درة العروس شمال محافظة جدة؛ فاجتمع الداعيان بأكثر من 40 شاباً وشابة ممن يعلقون في رقابهم التعليقات والصلبان، وممن يدخنون ويدمنون شرب الحشيش.
وقد أعلن عدد كبير من الشباب خلال اللقاء التوبة النصوح إلى الله – عز وجل - وقاموا بتسليم الصلبان والتعليقات، وكسروا الدخان، وقذفوا بما لديهم من ممنوعات، مؤكدين رجوعهم وتوبتهم إلى الله عز وجل.
بعد ثلاث ساعات على نشر شكوى والده
مستشفى العارضة يعيد طفلاً تعرّض لعضة كلب مسعور للتنويم
: أعاد مستشفى العارضة العام الطفل حسن محمد مسودي للتنويم نتيجة تعرضه لعضة كلب مسعور أصابته بجروح غائرة في الساق، وذلك بعد ثلاث ساعات فقط من نشر شكوى والده عبر "سبق" من سوء معاملة حالة ابنه من قِبل الكادر الطبي في المستشفى، والاكتفاء بإعطائه حقنة واحدة فقط دون الإبقاء عليه تحت الملاحظة أو حتى تضميد الجرح؛ حيث تم التفاعل مع الخبر، وجرت إعادته للتنويم وعمل اللازم حيال إصابة الطفل.
وشكر الأب محمد المسودي "سبق" على ما أبدته تجاه حالة طفله؛ فلها الفضل - بعد الله تعالى - في إعادته للتنويم.
وكانت "سبق" نشرت تفاصيل قصة الطفل حسن مسودي أمس، التي تحدث بها والده محمد حسن مسودي، الذي أكد أن مستشفى العارضة العام رفض إبقاء طفله تحت الملاحظة أو تضميد جرحه بعد تعرضه لعضة كلب مسعور تسبَّبت له في إحداث جروح غائرة وعميقة في ساقه.
وقال المسودي: "حاولوا الاتصال بطبيب العظام إلا أنه اعتذر عن عدم الحضور لمعاينة الحالة، وطلب مني مراجعته في اليوم التالي عند الدوام الرسمي؛ كون هذا اليوم يوم إجازة!".
وتساءل حينها: "ولدي لا يقدر على المشي، والجرح غائر، وتُرك مفتوحاً، لماذا لا يكون تحت الملاحظة خاصةً أن منزلي يبعد عن المستشفى عشرات الكيلومترات؟".
وأشار المسودي إلى أنه اتجه بالطفل "مضطراً" إلى مستشفى الملك فهد بمحافظة أبي عريش التي تبعد 70 كم عن محافظة العارضة، وذلك بعد رفض مستشفى العارضة الإبقاء على حالته تحت الملاحظة وتنويمه، محمِّلاً المستشفى تبعات ما سيحدث لطفله.
بدوره أوضح الناطق الإعلامي لـ"صحة" جازان جبريل القبي لـ"سبق" أنه في حالات عضّات الكلاب والقطط أو لدغات الثعابين وغيرها يتم استقبال الحالات عن طريق قسم الطوارئ بالمستشفى؛ حيث يتم وضعها تحت الملاحظة بالقِسْم ومنحها الأمصال اللازمة.
وأضاف القبي "بعد استقرار حالة المصاب يتم منحه إذناً بالخروج بعد تقييم الحالة من قِبل الطبيب المعالِج". مؤكداً أنه في حال استدعت حالة المصاب التنويم، حسبما يراه الطبيب المعالج، سيتم ذلك.
يُذكر أن حالة الطفل حسن مسودي ليست الأولى، بل سُجّلت أكثر من حالة عضٍ لكلابٍ مسعورة لأطفال، آخرها التهم كلبٌ أذن أحدهم.
مصدر قضائي: إذا ثبتت عليه هذه الاتهامات فسيُحكم بقتله قصاصاً
إحالة قضية مغتصب ابنته منذ 9 سنوات للمحكمة العامة بالقطيف
أحالت المحكمة الجزئية بمحافظة القطيف قضية المواطن الذي تجرَّد من مشاعره الإنسانية، وتحوَّل إلى ذئب بشري، واعتاد على اغتصاب ابنته منذ تسع سنوات، إلى المحكمة العامة للنظر بها من قبل ثلاثة قضاة لإصدار الحكم.
وكانت الفتاة البالغة من العمر 19 سنة، قد تقدمت للمحكمة لمقاضاة والدها على اغتصابها طيلة التسع سنوات الماضية، وفض بكارتها عندما كان عمرها عشرة أعوام، حيث إن الفتاة بعد أن تزوجت بشاب قررت مقاضاة والدها، وذكرت أن والدها كان يمارس الجنس معها ممارسة كاملة، وكان يهددها إذا أخبرت أحداً بذلك.
وأشار مصدر قضائي لـ "سبق" إلى أنه تم البحث بسوابق الأب، وعُثر على 16 سابقة له تتعلق جميعها بالمخدرات والسكر.
وبين المصدر أن المواطن اعترف لدى جهات التحقيق باغتصابه ابنته وممارسته الجنس معها ممارسة كاملة، فيما نفى أمام المحكمة هذه الاعترافات.
وأشار المصدر إلى أنه إذا ثبتت عليه هذه الاتهامات فإنه من المقرر أن يصدر بحقه حكم شرعي يقضي بقتله قصاصاً.
الحكومة الباكستانية تقرر تسليم أرامل ابن لادن وأبنائه إلى دولهم
: قرَّرت الحكومة الباكستانية تسليم أرامل مؤسس تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن وثمانية من أبنائه إلى دولهم الأساسية.
وذكرت تقارير تلفزيونية باكستانية اليوم "السبت"، أن هذا القرار اتخذ بعد أن رفعت مفوضية "أبوت آباد" الحظر الذي سبق أن فرضته على مغادرتهم للبلاد حيث كانت تريد استبقاءهم لحين الانتهاء من استجوابهم تفصيليا.
وكشفت القناة الإخبارية الباكستانية "دنيا نيوز" أن الحكومة الباكستانية اتصلت بمسؤولين سعوديين ويمنيين في هذا الشأن، منوهة بأن أرامل ابن لادن الثلاث وأبناءه مازالوا حتى توقيته في باكستان، حيث تحفظت عليهم أجهزة الأمن بعد أن اقتادتهم من مقر إقامة أسامة بن لادن في أبوت آباد، قبل أن تقرر اليوم بالسماح لهم بمغادرة البلاد، بعد أن سجلت أقوالهم ولم يعد بقاؤهم مطلوباً.
وبينت التقارير أن عدد زوجات ابن لادن في باكستان ثلاث، من بينهن سعودية، وثمانية من أبنائهم ستتم إعادتهم جميعاً إلى دولهم.
سلَّموها للشيخَيْن عبدالله بانعمة وأمين عبدالجواد في درة العروس
شبان يستجيبون لمناصحة داعيَيْن بـ"التخلص من صلبان وتعليقات"
عبد الله الراجحي –سبق- جدة: تساقطت مساء أمس الأول صلبان وتعليقات كانت محاطة بصدور شباب سعودي على أيدي اثنين من الدعاة السعوديين، هما الشيخ الداعية عبدالله بانعمة والداعية الشيخ أمين عبدالجواد.
ووفقاً للشيخ عبدالجواد فإن الصلبان كانت محاطة برقاب شبان وشابات كانوا على شاطئ درة العروس شمال محافظة جدة؛ فاجتمع الداعيان بأكثر من 40 شاباً وشابة ممن يعلقون في رقابهم التعليقات والصلبان، وممن يدخنون ويدمنون شرب الحشيش.
وقد أعلن عدد كبير من الشباب خلال اللقاء التوبة النصوح إلى الله – عز وجل - وقاموا بتسليم الصلبان والتعليقات، وكسروا الدخان، وقذفوا بما لديهم من ممنوعات، مؤكدين رجوعهم وتوبتهم إلى الله عز وجل.
بعد ثلاث ساعات على نشر شكوى والده
مستشفى العارضة يعيد طفلاً تعرّض لعضة كلب مسعور للتنويم
: أعاد مستشفى العارضة العام الطفل حسن محمد مسودي للتنويم نتيجة تعرضه لعضة كلب مسعور أصابته بجروح غائرة في الساق، وذلك بعد ثلاث ساعات فقط من نشر شكوى والده عبر "سبق" من سوء معاملة حالة ابنه من قِبل الكادر الطبي في المستشفى، والاكتفاء بإعطائه حقنة واحدة فقط دون الإبقاء عليه تحت الملاحظة أو حتى تضميد الجرح؛ حيث تم التفاعل مع الخبر، وجرت إعادته للتنويم وعمل اللازم حيال إصابة الطفل.
وشكر الأب محمد المسودي "سبق" على ما أبدته تجاه حالة طفله؛ فلها الفضل - بعد الله تعالى - في إعادته للتنويم.
وكانت "سبق" نشرت تفاصيل قصة الطفل حسن مسودي أمس، التي تحدث بها والده محمد حسن مسودي، الذي أكد أن مستشفى العارضة العام رفض إبقاء طفله تحت الملاحظة أو تضميد جرحه بعد تعرضه لعضة كلب مسعور تسبَّبت له في إحداث جروح غائرة وعميقة في ساقه.
وقال المسودي: "حاولوا الاتصال بطبيب العظام إلا أنه اعتذر عن عدم الحضور لمعاينة الحالة، وطلب مني مراجعته في اليوم التالي عند الدوام الرسمي؛ كون هذا اليوم يوم إجازة!".
وتساءل حينها: "ولدي لا يقدر على المشي، والجرح غائر، وتُرك مفتوحاً، لماذا لا يكون تحت الملاحظة خاصةً أن منزلي يبعد عن المستشفى عشرات الكيلومترات؟".
وأشار المسودي إلى أنه اتجه بالطفل "مضطراً" إلى مستشفى الملك فهد بمحافظة أبي عريش التي تبعد 70 كم عن محافظة العارضة، وذلك بعد رفض مستشفى العارضة الإبقاء على حالته تحت الملاحظة وتنويمه، محمِّلاً المستشفى تبعات ما سيحدث لطفله.
بدوره أوضح الناطق الإعلامي لـ"صحة" جازان جبريل القبي لـ"سبق" أنه في حالات عضّات الكلاب والقطط أو لدغات الثعابين وغيرها يتم استقبال الحالات عن طريق قسم الطوارئ بالمستشفى؛ حيث يتم وضعها تحت الملاحظة بالقِسْم ومنحها الأمصال اللازمة.
وأضاف القبي "بعد استقرار حالة المصاب يتم منحه إذناً بالخروج بعد تقييم الحالة من قِبل الطبيب المعالِج". مؤكداً أنه في حال استدعت حالة المصاب التنويم، حسبما يراه الطبيب المعالج، سيتم ذلك.
يُذكر أن حالة الطفل حسن مسودي ليست الأولى، بل سُجّلت أكثر من حالة عضٍ لكلابٍ مسعورة لأطفال، آخرها التهم كلبٌ أذن أحدهم.
مصدر قضائي: إذا ثبتت عليه هذه الاتهامات فسيُحكم بقتله قصاصاً
إحالة قضية مغتصب ابنته منذ 9 سنوات للمحكمة العامة بالقطيف
أحالت المحكمة الجزئية بمحافظة القطيف قضية المواطن الذي تجرَّد من مشاعره الإنسانية، وتحوَّل إلى ذئب بشري، واعتاد على اغتصاب ابنته منذ تسع سنوات، إلى المحكمة العامة للنظر بها من قبل ثلاثة قضاة لإصدار الحكم.
وكانت الفتاة البالغة من العمر 19 سنة، قد تقدمت للمحكمة لمقاضاة والدها على اغتصابها طيلة التسع سنوات الماضية، وفض بكارتها عندما كان عمرها عشرة أعوام، حيث إن الفتاة بعد أن تزوجت بشاب قررت مقاضاة والدها، وذكرت أن والدها كان يمارس الجنس معها ممارسة كاملة، وكان يهددها إذا أخبرت أحداً بذلك.
وأشار مصدر قضائي لـ "سبق" إلى أنه تم البحث بسوابق الأب، وعُثر على 16 سابقة له تتعلق جميعها بالمخدرات والسكر.
وبين المصدر أن المواطن اعترف لدى جهات التحقيق باغتصابه ابنته وممارسته الجنس معها ممارسة كاملة، فيما نفى أمام المحكمة هذه الاعترافات.
وأشار المصدر إلى أنه إذا ثبتت عليه هذه الاتهامات فإنه من المقرر أن يصدر بحقه حكم شرعي يقضي بقتله قصاصاً.
