شموخ في زمن الانكسار
: لَـآيَهُمًنّــي
رَحلت وًمقصدي كلهٌ.. عشآنْ آنسِآك
رَحلت وًمقصدي كلهٌ.. عشآنْ آنسِآك
نسِيتَك ؟!! لآ حَشِى والليَ خَلقْ رآسَي تنَآسِيتكَ
رَحلت وًمقصدي كلهٌ.. عشآنْ آنسِآك
تنآسيتَك نعَم ولكَنْ بِقٍتَ فَي دآخليَ ذكراكَ
بَقى فَي دآخليَ زولكَ وبقَى فيَ دآخليَ بيتكَ
آلآ يآكيِف آنَآ بِ آسلىَ ليَآليَ غربتيَ وآسلآكَ ؟
مَدآمَ انيَ ليآ جيِتَ لمرآية غرفتيَ جيتَكْ
آشُوفكِ فَي وسِط عيَني وآغمَضهآ عشَآنْ آمحَآكْ
وآشُوفكْ دآخلَ جفوُنيَ إذآ غَمضِتْ { ضَميِتكْ }
آضَمِك وآشَتكي طيِفك عَلى طيِفكْ بِدونَ آدرآكَ
وآنَآ فيَ غُربتيَ ليتَك تحسَ بحآلتيَ ليتِك
ورىَ عُوجَ آلظلُوعَ بقَآيآ ضَحكتِك وآلقآكَ
وسَآفرِ لكَ وآنآ حيّك وآسآفرَ لكَ وآنآ ميتَك
نَقِشتْ آسَمكّ عَلىْ عرقَ الخفًوقَ وآلليَ فقِد يمنآكَ
وآذآ مرّ آلنفَس صَدري تَذكرتِك وحييّتك
شهُورِ مرِتَ وآنَآ قَلبِيْ يَعيِش بضَيعته بحمَآك
بدوُن اسَبآآبَ لآ تسألَ ليَآ منيَ تمنيِتك
آهَذِريَ بكَ وآغنيَ بك ( آنَآ آهُوآك آنآ أهوآك )
وآمركَ تآيهٍ .. وآذكرك لآ منيَ تعديتك
حبيَبيَ طآلبِتكَ تكفَى سألتكَ بآلذي سواك
وشَ آللي ينفِع عيُونيَ ليَآ جيِتكَ ورآعيتَك
تحَآكمِنآ عَلى الفَرقىْ بدُونَ اسِبآبَ يآمقسَآك
تخَآلفنآ .. تعديِنَآ الحدُود .. ورحَت خليِتك
كذآ مآمَنْ سَبب يشَرح نهآيةَ قصتِي ويآكَ
تَكبرتَ .. وتكبرَت .. وتحديتَ .. وتَحديِتك !
تفَرقنَآ ودمعَآتْ ( القهَر ) تخشَع علَى فرقآكَ
وبلآيَ آنيَ مَن دمُوع الودآعَ المّر وآسيتِكَ
حبيَبي والفَضآ كلِه مسَآحآتْ وسَمآ وآفلآك
ويضيِق وغَيِبتَك قشَرآ .. وَآنآ جيَتك وناجيتكَ
مدآمَ آنَ آلغيَآبْ آلليَ يدآعبَ غربتيَ فتآك
آمآنهَ لآ تجآهلنيَ .. وانا للوصل ناديتَك
صَحِيح آنَي تجآهلتِك وخليِتك عشآن انسَآك
ولكَنْ والذيَ سوىَ عروقيَ .. بسَ تنآسيتَك
تنَآسِيتكَ نعَم لكنَ بقتَ فيَ دآخلَي ذكرآكَ ...
بقَى فَيْ دآخليَ ( حُبِك ) بَقى فيَ دآخليَ بيتك
رَحلت وًمقصدي كلهٌ.. عشآنْ آنسِآك
نسِيتَك ؟!! لآ حَشِى والليَ خَلقْ رآسَي تنَآسِيتكَ
رَحلت وًمقصدي كلهٌ.. عشآنْ آنسِآك
تنآسيتَك نعَم ولكَنْ بِقٍتَ فَي دآخليَ ذكراكَ
بَقى فَي دآخليَ زولكَ وبقَى فيَ دآخليَ بيتكَ
آلآ يآكيِف آنَآ بِ آسلىَ ليَآليَ غربتيَ وآسلآكَ ؟
مَدآمَ انيَ ليآ جيِتَ لمرآية غرفتيَ جيتَكْ
آشُوفكِ فَي وسِط عيَني وآغمَضهآ عشَآنْ آمحَآكْ
وآشُوفكْ دآخلَ جفوُنيَ إذآ غَمضِتْ { ضَميِتكْ }
آضَمِك وآشَتكي طيِفك عَلى طيِفكْ بِدونَ آدرآكَ
وآنَآ فيَ غُربتيَ ليتَك تحسَ بحآلتيَ ليتِك
ورىَ عُوجَ آلظلُوعَ بقَآيآ ضَحكتِك وآلقآكَ
وسَآفرِ لكَ وآنآ حيّك وآسآفرَ لكَ وآنآ ميتَك
نَقِشتْ آسَمكّ عَلىْ عرقَ الخفًوقَ وآلليَ فقِد يمنآكَ
وآذآ مرّ آلنفَس صَدري تَذكرتِك وحييّتك
شهُورِ مرِتَ وآنَآ قَلبِيْ يَعيِش بضَيعته بحمَآك
بدوُن اسَبآآبَ لآ تسألَ ليَآ منيَ تمنيِتك
آهَذِريَ بكَ وآغنيَ بك ( آنَآ آهُوآك آنآ أهوآك )
وآمركَ تآيهٍ .. وآذكرك لآ منيَ تعديتك
حبيَبيَ طآلبِتكَ تكفَى سألتكَ بآلذي سواك
وشَ آللي ينفِع عيُونيَ ليَآ جيِتكَ ورآعيتَك
تحَآكمِنآ عَلى الفَرقىْ بدُونَ اسِبآبَ يآمقسَآك
تخَآلفنآ .. تعديِنَآ الحدُود .. ورحَت خليِتك
كذآ مآمَنْ سَبب يشَرح نهآيةَ قصتِي ويآكَ
تَكبرتَ .. وتكبرَت .. وتحديتَ .. وتَحديِتك !
تفَرقنَآ ودمعَآتْ ( القهَر ) تخشَع علَى فرقآكَ
وبلآيَ آنيَ مَن دمُوع الودآعَ المّر وآسيتِكَ
حبيَبي والفَضآ كلِه مسَآحآتْ وسَمآ وآفلآك
ويضيِق وغَيِبتَك قشَرآ .. وَآنآ جيَتك وناجيتكَ
مدآمَ آنَ آلغيَآبْ آلليَ يدآعبَ غربتيَ فتآك
آمآنهَ لآ تجآهلنيَ .. وانا للوصل ناديتَك
صَحِيح آنَي تجآهلتِك وخليِتك عشآن انسَآك
ولكَنْ والذيَ سوىَ عروقيَ .. بسَ تنآسيتَك
تنَآسِيتكَ نعَم لكنَ بقتَ فيَ دآخلَي ذكرآكَ ...
بقَى فَيْ دآخليَ ( حُبِك ) بَقى فيَ دآخليَ بيتك