• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

سوريا: عقوبات دولية لــ 24 شخصية نافذة.. بينهم 4 من عائلة الأسد

همس الحنين

بنت الجنوب
إنضم
21 أبريل 2010
المشاركات
10,212
مستوى التفاعل
34
النقاط
48
الإقامة
السعوديه
اشتباكاتٌ بين الجيش وعناصر منشقة عنه في حمص
سوريا: عقوبات دولية لــ 24 شخصية نافذة.. بينهم 4 من عائلة الأسد
سبق – متابعة: قرر مجلس الأمن الدولي تطبيق عقوبات اقتصادية تطول أكثر من 24 شخصية سورية نافذة، في بادرة كبرى للضغط على النظام السوري باتجاه التعامل الإنساني مع التظاهرات التي أصبحت تخرج بشكل يومي في البلاد. وتشمل العقوبات الاقتصادية على سوريا: تجميد أرصدة وممتلكات أربع وعشرين شخصية سورية تشمل: الرئيس بشار الأسد وأخاه ماهر الأسد، وعلي مملوك وآصف شوكت، وحسن جميل وعبد الفتاح قدسية، ومحمد ديب زيتون، ومحمد نصيف خيربك، وهشام إختيار، وحافظ مخلوف، وعاطف نجيب، ورستم غزالة، وإياد مخلوف، وعلي حبيب محمود، داود راجحة، توفيق يونس، ومحمد أحمد المفلح، وأمجد العباس، وفواز الأسد، ومنذر الأسد، وأيمن جابر، ومحمد إبراهيم الشعار، وفاروق الشرع ورامي مخلوف.
كما شملت العقوبات فرض حظر على سفر نفس الشخصيات وهي نحو أربع وعشرين شخصية وجمدت ممتلكاتها وأرصدتها.
كذلك فإن العقوبات تتضمن تجميد أموال وأرصدة أربع مؤسسات أيضا، وهي: شركة بنا العقارية التي يقول الملحق يتحكم فيها رامي مخلوف، وشركة استثمارات المشرق، وهي أيضا وفقا للملحق يتحكم فيها رامي مخلوف، والمؤسسة العسكرية للإسكان وهي وفقا للملحق يتحكم فيها رياض شليش، ومديرية الاستخبارات العامة التي تشرف أيضا على الاستخبارات المدنية السورية.
ووقعت اشتباكات في صفوف الجيش السوري مع عناصر منشقة عنه في بابا عمرو في حمص، فيما قام السفير الأمريكي لدى سوريا بزيارة مفاجئة إلى بلدة في جنوب سوريا الثلاثاء في ثاني زيارة له لمنطقة هزتها احتجاجات على حكم الرئيس السوري بشار الأسد، في خطوة يرجح أن تثير غضب السلطات في دمشق. وقالت المصادر إن الاشتباكات اندلعت بين الجيش والمنشقين عنه، وقال السكان إن السفير الأمريكي روبرت فورد قام بجولة في بلدة جاسم التي تبعد نحو 30 كيلو مترا إلى الشرق من مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل، والتي يقول ناشطون إن القوات السورية قتلت فيها ما لا يقل عن 12 شخصاً في مايو في أعقاب احتجاجات حاشدة ضد الأسد.
وكانت إراقة الدماء في جاسم جزءا من حملة الأسد على انتفاضة مستمرة منذ خمسة أشهر ضد حكمه، شهدت توسيع نطاق العقوبات الأمريكية وأوروبية على سوريا الأسبوع الماضي ودعوات للرئيس السوري ليتنحى.
في الوقت نفسه، قال نشطاء محليون إن القوات الموالية للأسد نفذت غارة في الريف قرب مدينة حماه، وقتلت خمسة أشخاص على الأقل، وأضافوا أن القوات اقتحمت المنازل في عدة قرى وبلدات في سهل الغاب، وهو منطقة زراعية شرقي ساحل البحر المتوسط توجد بها مدينة أفاميا الرومانية.
وقال ناشط في حماه، التي يحاصرها الجيش منذ اقتحمها في بداية شهر رمضان، لدينا اسم أحد الشهداء الخمسة ويدعى عمر محمد سعيد الخطيب. وتقول الأمم المتحدة إن 2200 شخص قتلوا في سوريا منذ بدء الانتفاضة، كما بدأ مجلس حقوق الإنسان التابع لها تحقيقاً اليوم بخصوص أعمال العنف التي تشمل جرائم محتملة ضد الإنسانية، وذلك رغم اعتراض روسيا والصين وكوبا.

القذافى فى رسالة صوتية: الإنسحاب من باب العزيزية "خطة تكتيكية"
سبق - وكالات : أكد للعقيد معمر القذافى فى رسالة صوتية عبر إذاعة محلية، نقلتها محطة تليفزيون العروبة الموالية للقذافى، أن الانسحاب من باب العزيزية خطة تكتيكية.
وأضاف القذافى، أن مجمع باب العزيزية تم تسويته بالأرض بعد 64 غارة جوية لحلف الأطلسى "الناتو"، متعهداً "إما النصر أو الاستشهاد فى مقاومة العدوان"، على حد قوله، مؤكداً أنه لا يزال صامدًا فى طرابلس.

في تحرُّك قد يؤدي إلى تزايد التوتر بين القاهرة وتل أبيب
مصر: مليونية لطرد السفير الإسرائيلي.. ومراجعة "كامب ديفيد"
سبق – متابعة: دعت عدة جماعات وقوى سياسية في مصر، إلى تنظيم مظاهرة مليونية أمام مقر السفارة الإسرائيلية، الجمعة، للمطالبة بطرد السفير الإسرائيلي، وسحب السفير المصري، في تحرُّك قد يؤدي إلى تزايد التوتر بين القاهرة وتل أبيب، والذي بلغ أوجه أخيراً، في أعقاب مقتل ثلاثة مصريين من قوات حرس الحدود بنيران أطلقتها عليهم طائرات حربية إسرائيلية.
ويواصل عشرات المحتجين اعتصامهم أمام مقر السفارة الإسرائيلية، الواقع على كورنيش النيل بمحافظة الجيزة، لليوم الخامس على التوالي، مردّدين الهتافات المطالبة برحيل السفير الإسرائيلي فوراً، فيما توجّه البعض إلى منزل سفير الدولة العبرية بضاحية "المعادي"، جنوبي القاهرة، لليوم الثالث، وسط دعوات للاعتصام أمام منزل السفير حتى إجباره على مغادرة مصر.
وأفاد موقع "أخبار مصر" التابع للتلفزيون الرسمي، نقلاً عن وكالة أنباء الشرق الأوسط، بأن المعتصمين تداولوا بيانات منسوبة لعدد من القوى السياسية، تطالب بإعادة النظر في بنود اتفاقية "كامب ديفيد"، التي وقّعها الرئيس المصري الراحل أنور السادات، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، مناحم بيغين، عام 1978، وخصوصاً البنود الملحقة بها، والمتعلقة بوجود القوات المصرية في سيناء.
إلى ذلك، أكد المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذي يتولى إدارة شؤون البلاد، بعد إعلان تنحي الرئيس السابق حسني مبارك، في فبراير الماضي، قدرة مصر على حماية حدودها وتأمين أرض سيناء تأميناً كاملاً، وأن أرض مصر سوف تظل حرة وآمنة "رغم أنف" مَن وصفهم بـ "المدعين"، الذين يحاولون جاهدين النيل من عزم أبناء شعب مصر.
وخلال المؤتمر الشعبي الذي عقدته القوات المسلحة مع أهالي محافظة جنوب سيناء، في مدينة "الطور"، مساء الثلاثاء، لبحث تداعيات الأحداث التي نشبت على الحدود المصرية الإسرائيلية خلال الأيام الماضية، أكد أعضاء المجلس العسكري الذين شاركوا في المؤتمر، أن "بدو سيناء ملتحمون مع قواتهم المسلحة، من أجل الزود عن كل حبة رمل في أرض الفيروز".
وكانت القاهرة، التي ردت على مقتل الجنود المصريين داخل الجانب المصري من الحدود، باستدعاء سفيرها من تل أبيب للتشاور، قد اعتبرت أن بيان الاعتذار الذي صدر عن مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية، "إيجابي" في ظاهره، ولكنه "لا يتناسب مع جسامة الحادث، وحالة الغضب المصري من التصرفات الإسرائيلية".
وقالت اللجنة الوزارية لإدارة الأزمات، والتي تتابع تطورات الحادث في سيناء، برئاسة رئيس الوزراء عصام شرف، إن مصر إذ تؤكد حرصها على السلام مع إسرائيل، إلا أن تل أبيب ينبغي لها أن تعمل على مسؤوليتها أيضاً في حماية هذا السلام.
وجاء الموقف المصري رداً على إبداء إسرائيل أسفها لمقتل عناصر من القوات المسلحة المصرية بنيران مقاتلة تابعة لها خلال مواجهات مع مسلحين عند الحدود مع سيناء، حيث تعهد الجانب الإسرائيلي بالموافقة على إجراء تحقيق مشترك لكشف ملابسات الحادث.
 
مشكورة وماقصرتي علي هذا الابداع والله ينصر المسلمين في كل مكان
 
أعلى