• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

سيف الإسلام القذافي متجولاً بطرابلس: والدي بخير

الاعضاء الذين تم تكريمهم لهذا الشهر

همس الحنين

بنت الجنوب
سيف الإسلام القذافي متجولاً بطرابلس: والدي بخير.. والعاصمة تحت سيطرتنا
سبق – متابعة: أكد سيف الإسلام القذافي، نجل العقيد معمر القذافي، ليل الإثنين الثلاثاء للصحافيين في العاصمة الليبية أن والده بخير، وطرابلس "تحت سيطرة" النظام. وذكر مراسلو "رويترز" و"سي إن إن" و"بي بي سي"، أنهم رأوا سيف الإسلام في فندق "ريكسس" بطرابلس.
وقال سيف الإسلام للصحافيين الذين التقاهم في مجمع باب العزيزية حيث مقر والده "طرابلس هي تحت سيطرتنا"، مضيفاً "ليطمئن العالم كله، كل شيء تمام في طرابلس". وأكد مراسل "أ ف ب" هذه المعلومة.
وأضاف سيف الإسلام عبر شريط الفيديو "الغرب عندهم تقنية عالية. شوّشوا على الاتصالات وبعثوا رسائل للشعب الليبي. إنها حرب الكترونية وإعلامية لبث الفوضى والذعر في ليبيا"، مضيفاً "أيضا سرّبوا من البحر ومن خلال السيارات عصابات من المخربين". وأوضح "أنتم رأيتم كيف أن الشعب الليبي هبّ بالكامل" (لمقاومة المخربين).
وأكد "أنا هنا لتكذيب الإشاعات والكلام"، في إشارة إلى الإعلان عن اعتقاله.
من جهتها، شككت الجبهة الوطنية لإنقاذ ليبيا بأن تكون صور سيف الإسلام التقطت في باب العزيزية. وقال مراسل "سي إن إن" إن سيف الإسلام قال إن خبر اعتقاله كذبة، فيما قال مراسل "بي بي سي" في طرابلس إن سيف الإسلام زار فندقاً يقيم فيه الصحفيون في طرابلس.
وليل الأحد الإثنين، أعلن مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو-أوكامبو أنه تلقى "معلومات موثوقة مفادها" أن سيف الإسلام الذي صدرت بحقه مذكرة توقيف من المحكمة بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في ليبيا، قد اعتقله الثوار.
واتهم سيف الإسلام القذافي الذي اعتبره مدعي عام المحكمة الجنائية، بأنه "رئيس الوزراء الفعلي لليبيا" بأنه لعب "دورا رئيسا في تنفيذ خطة" وضعها والده وتهدف إلى "قمع الانتفاضة الشعبية التي بدأت في فبراير بجميع الوسائل، ومن بينها اللجوء إلى العنف والقتل". وقام بتنظيم عملية تطويع مرتزقة.
وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية في 27 يونيو مذكرات توقيف بحق معمر القذافي ونجله سيف الإسلام (39 عاما) وصهره و"يده اليمنى" رئيس المخابرات الليبية عبد الله السنوسي (62 عاما).
ويتهم الرجال الثلاثة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في ليبيا منذ 15 فبراير، تاريخ اندلاع الثورة الليبية التي تحولت إلى نزاع مسلح.
بالفيديو: كريشان يسأل "من يطلق الرصاص؟" ومحمد القذافي يردّد الشهادتين
أيمن حسن - سبق: في خضم أنباء غير مؤكّدة عن فرار محمد القذافي من الإقامة الجبرية، بثّ موقع "يوتيوب" شريطاً للحظة اعتقاله في منزله، بعدما وصل إطلاق النار إلى داخل المنزل وهو يردد "أشهد أن لا إله إلا الله"، بينما مذيع "الجزيرة" يسأله "من يطلق الرصاص؟".
وفي الشريط الذي تم بثه على موقع "يو تيوب" كان محمد القذافي قد حصل على الأمان من الثوار الذين يحاصرون منزله، حسب ما بثته الجزيرة على شريط الأخبار، وفي مقابلة هاتفية كان المذيع محمد كريشان يطلب منه توجيه كلمة للشعب الليبي في لحظة التحول إلى نظام حكم جديد، وفي هذه الأثناء، سمع دوي طلقات رصاص كثيف وقريب، فسأله كريشان "هذا الطلق الناري حول بيتك؟" فرد عليه محمد القذافي: "في بيتي في بيتي في بيتي"، ثم ردد "لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله"، فسأله كريشان "هذا خارج البيت أم داخل البيت؟" ثم توقف الصوت للحظات وعاد ليقول: "ألو" فعقب كريشان بقوله: "إن شاء الله سليمة الوضع!"، وأكمل مع تواصل إطلاق الرصاص "أخ محمد" وجاء الرد "نعم نعم"، فأضاف كريشان متسائلاً: "سلامتك إن شاء الله، هذا الطلق داخل بيتك؟"، فرد محمد القذافي: "نعم نعم"، وأكمل كريشان متسائلاً "بين من ومن؟" ثم بدأ الصوت يتقطع، وكريشان يتساءل: "من يطلق النار؟". وجاء صوت محمد القذافي متقطعاً وكان يقول: "أنا داخل البيت، ثم انقطع الصوت نهائياً".
[


قررت بعد جلسة "البرول" إعادة نظر القضية بعد سنة
"لجنة الاستئناف" ترفض ترحيل حميدان التركي
سلطان المالكي - سبق - الرياض : رفضت لجنة الاستئناف ترحيل حميدان بن علي التركي، السجين بالولايات المتحدة الأمريكية منذ أكثر من 4 سنوات, وقررت إعادة النظر في القضية بعد سنة من الآن, فيما أثنى المحامون على تقديمه في جلسة لجنة البرول "الإفراج المشروط"، إلا أن اللجنة رفضت ترحيله, وفقاً لما ذكره ابنه تركي في حسابه بموقع "تويتر".

وكان الملايين من المواطنين السعوديين المتعاطفين مع قضية حميدان التركي، وضعوا أيديهم على قلوبهم منذ دق جرس بداية الجلسة حتى انتهائها في وقت متأخر, إلا أن الفاجعة كانت في رفض اللجنة ترحيله .

ومرت قضية حميدان التركي بتسلسل زمني، حيث حكم عليه في البداية بـ 28 سنة قد تصل إلى مدى الحياة، مشروطة بالإفراج بعد موافقة اللجنة بعد مضي المدة, ثم أتى التخفيف من 28 سنة إلى 8 سنوات بعد طعن محامي الدفاع في حكم القاضي، وأصبحت الحالة 8 سنوات قد تصل إلى مدى الحياة، مشروطة بالإفراج بعد موافقة اللجنة بعد مضي المدة, ولكن هناك قانون ينص على أن السجين إذا قضى نصف المدة "4 سنوات في هذه الحالة تشكل نصف المدة"، بحسن الخلق، فإنه يحق له مقابلة لجنة الإفراج المشروط مبكراً، وهذا ما جرى تماماً في حالة حميدان، وظهرت الحالة وأخيراً المثول أمام اللجنة من قبل السجين والإجابة عن سؤال: "لماذا أستحق الإفراج؟".
 
9132.imgcache.gif
 
يا هلا وغلا فيكم يسعدني حضوركم المميز وتواجدكم

الراقي فهلا بالجميع ويسسسلمو ع مروركم الروعه

والله يعطيكم العافيه ولا هنتو ودي لجميع
 
عودة
أعلى