الألمعي من أبها
عضو جديد
لو أن كل من عضه الزمن بنابه قال: آه
لما وجدت في هذا الكون إلا شاكيا باكيا ...
ولكن الناس يختلفون في قدراتهم على التحمل
وعلى مواجهة المصاعب والمصائب ...
منهم من تكون آهه على شكل صرخة ...
منهم من تكون آهه على هيئة دمعة صامتة ...
منهم من تكون آهه تمرداً على ماحوله وصداماً مع من حوله ...
منهم من تكون آهه متجمدة على عتبة انتظار
لا يدري متي ينتهي ...
ومنهم من تكون آهه درساً له لتقول بالنيابة عنه :
علمتني الحياة أن أتلقى ... كل ألوانها رضاً وقبولاً
علمتني الحياة أن لها طعمين ... مراً وسائغاً معسولاً
الحياة مدرسة والقليل من ينجح فيها بتفوق ...
فلابد من العثرات فتمتلئ شهادات تجاربنا بدوائر حمراء تعطينا الخبر بأننا سقطنا !
لكن الأهم أن لا نستمر في تلوين تلك الشهادات
بذلك اللون المزعج !
فلكل جواد ... كبوه !
إن من لم يتألم ...
لا يمكن له أن يتذوق طعم السعادة ...
لما وجدت في هذا الكون إلا شاكيا باكيا ...
ولكن الناس يختلفون في قدراتهم على التحمل
وعلى مواجهة المصاعب والمصائب ...
منهم من تكون آهه على شكل صرخة ...
منهم من تكون آهه على هيئة دمعة صامتة ...
منهم من تكون آهه تمرداً على ماحوله وصداماً مع من حوله ...
منهم من تكون آهه متجمدة على عتبة انتظار
لا يدري متي ينتهي ...
ومنهم من تكون آهه درساً له لتقول بالنيابة عنه :
علمتني الحياة أن أتلقى ... كل ألوانها رضاً وقبولاً
علمتني الحياة أن لها طعمين ... مراً وسائغاً معسولاً
الحياة مدرسة والقليل من ينجح فيها بتفوق ...
فلابد من العثرات فتمتلئ شهادات تجاربنا بدوائر حمراء تعطينا الخبر بأننا سقطنا !
لكن الأهم أن لا نستمر في تلوين تلك الشهادات
بذلك اللون المزعج !
فلكل جواد ... كبوه !
إن من لم يتألم ...
لا يمكن له أن يتذوق طعم السعادة ...