ABEER.M
المستشار
[URL="http://mon.shomoo5.com/imgcache/6762.imgcache.jpg"][URL="http://mon.shomoo5.com/imgcache/6762.imgcache.jpg"][URL="http://mon.shomoo5.com/imgcache/6762.imgcache.jpg"][/URL][/URL][/URL]
توج منتخب أوروغواي بلقب كوبا أمريكا 2011 والتي اختتمت اليوم في الأرجنتين للمرة الخامسة عشر في تاريخه بعد أن كسب نظيره الباراغواني بثلاثة أهداف نظيفة في المباراة النهائية.
وكان منتخب أوروغواي الأكثر شراسة وجدية واقترب من مرمى خصمه منذ الدقائق الأولى من عمر المباراة التي كانت ندية وسريعة من الجانبين ولم تخلو من الخشونة، حتى جاء الهدف الأول عن طريق سواريز في الدقيقة 12 الذي أبدع طوال المباراة وكان نجمها الأول.
ولم يكتف الأوروغوانيون بهذا الهدف وظلت هجماتهم الخطيرة على مرمى باراغواي، مع بعض الهجمات الخجولة من الطرف الآخر. وتحصل النجم دييغو فورلان على تمريرة متقنة ليواجه بها المرمى ويسدد كرة قوية على يسار الحارس الذي لم يحرك ساكنا سكنت الشباك في الدقيقة 42.
في الشوط الثاني، نشط منتخب باراغواي في محاولته للعودة إلى المباراة ونوع من هجماته وبدى أكثر تنظيما، وكانت أخطر الفرص في الدقيقة 54 عندما سدد المهاجم فالديز كرة قوية وعلى "الطاير" باتجاه المرمى لكنها ارتطمت بالعارضة.
وشهدت المباراة أيضا عودة النجم الأوروغواني إدينسون كافاني إلى منتخب بلاده بعد غياب من أول مباراة في البطولة بسبب الإصابة ليدخل بديلا في الدقيقة 58 ويكون المهاجم الثالث في التشكيلة على الرغم من تقدم أوروغواي بالهدفين.
واستمرت المباراة سجالا بين المنتخبين حتى أطلق النجم المتألق فورلان رصاصة الرحمة وسجل الهدف الثالث لمنتخب بلاده في الدقيقة 90 بعد أن استلم تمريرة رأسية من سواريز لم يتهاون بها وأودعها الشباك، لتنتهي بنتيجة ثلاثة أهداف دون رد لمنتخب أوروغواي ويتوج باللقب.
يذكر أن منتخب باراغواي كاد أن يدخل التاريخ لو فاز بالبطولة بركلات الترجيح، حيث أنه لم يحقق أي فوز خلال المسابقة واكتفى بالتعادلات حتى في الأدوار الإقصائية التي حسمها بركلات الترجيح فقط.
وكان منتخب أوروغواي الأكثر شراسة وجدية واقترب من مرمى خصمه منذ الدقائق الأولى من عمر المباراة التي كانت ندية وسريعة من الجانبين ولم تخلو من الخشونة، حتى جاء الهدف الأول عن طريق سواريز في الدقيقة 12 الذي أبدع طوال المباراة وكان نجمها الأول.
ولم يكتف الأوروغوانيون بهذا الهدف وظلت هجماتهم الخطيرة على مرمى باراغواي، مع بعض الهجمات الخجولة من الطرف الآخر. وتحصل النجم دييغو فورلان على تمريرة متقنة ليواجه بها المرمى ويسدد كرة قوية على يسار الحارس الذي لم يحرك ساكنا سكنت الشباك في الدقيقة 42.
في الشوط الثاني، نشط منتخب باراغواي في محاولته للعودة إلى المباراة ونوع من هجماته وبدى أكثر تنظيما، وكانت أخطر الفرص في الدقيقة 54 عندما سدد المهاجم فالديز كرة قوية وعلى "الطاير" باتجاه المرمى لكنها ارتطمت بالعارضة.
وشهدت المباراة أيضا عودة النجم الأوروغواني إدينسون كافاني إلى منتخب بلاده بعد غياب من أول مباراة في البطولة بسبب الإصابة ليدخل بديلا في الدقيقة 58 ويكون المهاجم الثالث في التشكيلة على الرغم من تقدم أوروغواي بالهدفين.
واستمرت المباراة سجالا بين المنتخبين حتى أطلق النجم المتألق فورلان رصاصة الرحمة وسجل الهدف الثالث لمنتخب بلاده في الدقيقة 90 بعد أن استلم تمريرة رأسية من سواريز لم يتهاون بها وأودعها الشباك، لتنتهي بنتيجة ثلاثة أهداف دون رد لمنتخب أوروغواي ويتوج باللقب.
يذكر أن منتخب باراغواي كاد أن يدخل التاريخ لو فاز بالبطولة بركلات الترجيح، حيث أنه لم يحقق أي فوز خلال المسابقة واكتفى بالتعادلات حتى في الأدوار الإقصائية التي حسمها بركلات الترجيح فقط.