• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

"هيومان رايتس" تطالب دول العالم بالقبض على بوش وقياداته

همس الحنين

بنت الجنوب
إنضم
21 أبريل 2010
المشاركات
10,212
مستوى التفاعل
34
النقاط
48
الإقامة
السعوديه
بعد أدلة جديدة على التعذيب في "جوانتانامو وأبوغريب"
"هيومان رايتس" تطالب دول العالم بالقبض على بوش وقياداته
get

طالبت منظمة "هيومان رايتس ووتش" التي تتخذ من نيويورك مقرًّا لها، حكومات العالم بالقبض على الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش وبعض كبار مساعديه بتهمة ارتكاب "جرائم حرب" إذا فشلت إدارة أوباما في التحقيق في الأدلة المتزايدة بشأن استخدام إدارة بوش للتعذيب.

وقالت صحيفة "الجارديان" البريطانية: إن إدارة أوباما ملزمة قانوناً بالتحقيق مع أرفع مسؤولي إدارة بوش على خلفية مزاعم التعذيب واختطاف المعتقلين وإساءة معاملة السجناء.

وتضيف أن الفريق القانوني للإدارة السابقة كان جزءاً من المؤامرة بالتمهيد لقبول التعذيب رغم أنهم كانوا يعرفون أن لا أساس له في القانون الأمريكي ولا في القانون الدولي.

وتتابع الصحيفة أن الأسماء التي يرجّح أنها سمحت بالتعذيب وجرائم أخرى هي نائب الرئيس ديك تشيني ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد ومدير سي آي إيه جورج تينت.

وتقول الجارديان: إن هذه التحقيقات مطلوبة لو أرادت الولايات المتحدة "محو وصمة أبو غريب وجوانتنامو وتأكيد سيادة حكم القانون".

وتقول المنظمة: إنه رغم أن الأدلة ليست جديدة، فإنها تحتاج إلى الاهتمام بها من جديد؛ بسبب توافر أدلة جديدة ومن ضمنها وثائق أمريكية أفرج عنها مؤخّراً واعترافات بوش في مذكراته واعترافات آخرين، وورود تفاصيل بشأن ممارسات غير قانونية قامت بها إدارة بوش جاءت في تقرير للجنة الدولية للصليب الأحمر.
وجاء في التقرير أن من ضمن الأدلة أن بوش اعترف في مذكراته هذه السنة بأنه سمح باستخدام تقنية الإيهام بالغرق.

وتضيف الصحيفة أن قوانين جرائم الحرب لعام 1996 وقوانين التآمر الجنائي بموجب القوانين الاتحادية الأمريكية يسمحان بمقاضاة المتورِّطين في السماح بالتعذيب.

وجاء في التقرير: "هناك أدلة قوية وكافية أتاحتها المعلومات التي كُشِف عنها خلال السنوات الخمس الماضية أفادت بأن هؤلاء المسؤولين لم يكتفوا بالسماح بارتكاب انتهاكات خطيرة وعلى نطاق واسع للقوانين الأمريكية والقوانين الدولية، وأشرفوا على تنفيذها، وإنما فشلوا في إيقاف سوء معاملة السجناء أو معاقبة المتورّطين في التعذيب".

ووصف التقرير تشيني بأنه "القوة المحركة وراء وضع سياسات احتجاز غير قانونية وصياغة تبريرات قانونية لهذه السياسات" بما فيها التعذيب.

أما رامسفيلد فيقال: إنه "وافق على تطبيق أساليب استجواب غير قانونية سهلت استخدام التعذيب من قبل الجيش الأمريكي في أفغانستان والعراق".

ووصف التقرير تنيت بأنه "أشرف على استخدام الوكالة لتقنية الإيهام بالغرق" وبأنها "أخفت" محتجزين بإبقائهم في أماكن سرية مجهولة.

وأضافت المنظّمة أن التحقيق يجب أن يشمل كوندوليزا رايس عندما كانت مستشارة للأمن القومي وجون أشكروفت الذي تولّى منصب وزير العدل، إضافة إلى محامي إدارة بوش؛ بسبب صياغتهم للتبريرات القانونية الخاصة بالتعذيب.

"القذافي" يطلب معاونة إسرائيل في مواجهة شعبه

get

ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن مسؤولَين ليبيين زارا إسرائيل سراً أخيراً والتقيا رئيسة حزب كديما والمعارضة تسيبي ليفني، والوزير السابق عضو الكنيست مائير شيطريت، ومسؤولين إسرائيليين آخرين، وطالبا بدعم العقيد معمر القذافي.

ونقلت وكالة "يو بي آي" عن الإذاعة الإثنين: إن الهدف من زيارة الدبلوماسيين هو إقناع إسرائيل بدعم القذافي.
وقال شيطريت للإذاعة إن المندوبين الليبيين "ليسا دبلوماسيين لكنهما يريدان تغيير صورة ليبيا في أنحاء العالم من أجل استئناف أعمالهما في أنحاء العالم".

وأضاف شيطريت "الجميع يعتقد أنه تدور حرب في شوارع ليبيا، ولذلك فإنهم يسعون إلى التوضيح أن الاقتصاد في الدولة يجري كالمعتاد".

وقال عضو الكنيست داني دانون القيادي في حزب الليكود الحاكم، إن "الدبلوماسيين" الليبيين طلبا اللقاء معه بسبب آرائه السياسية "وهما يعرفان أني أؤيد مبادرة السلام العربية، ولذلك اعتقدا أن احتمالات جيدة ستنتج عن اللقاء معي".

وأضاف دانون أنه التقى الدبلوماسيين الليبيين لمدة ساعة وأنهما "ليسا مطلعين على السياسة الإسرائيلية، لكنهما يعرفان العلاقات في المنطقة ولا يوجد سبب يمنع اللقاء مع مواطنين ليبيين، والحديث يدور عن محادثة وحسب".

وقالت مصادر في وزارة الخارجية الإسرائيلية إن وزارة الداخلية هي التي صدّقت على منح تأشيرة دخول لليبيين، لكن مكتب وزير الداخلية إلياهو يشاي نفى ذلك، فيما رفضت السفارة الإسرائيلية في باريس التي أصدرت تأشيرة دخولهما التعقيب على الموضوع.

وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الليبيين أحضرا معهما وسيلة اتصال ممغنطة، وتم تسليمها إلى الجهات الأمنية الإسرائيلية للتدقيق فيها.




 
همس الحنين
:::::

الحكومة الأمريكية
تحت قيادة بوش ومن سبقوهـ~
أو تحت قيادة أوباما ومن يليه~ـ
هي تتبع لـ المسونية اليهودية
ولن الجرائم الأمريكية منذوا قديم الزمان
وسـ تستمر حتى تفنى أمريكا يوماً بإذن الله
شكراً لك يا همس الحنين


6158.imgcache.gif
 
أعلى