• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

البيت الأبيض يؤكد: العلاقات السعودية - الأمريكية "قوية ومهمة"

الاعضاء الذين تم تكريمهم لهذا الشهر

همس الحنين

بنت الجنوب
عقب إعلان زيارة مساعد رئيس الأمن الداخلي لدول شرق أوسطية
البيت الأبيض يؤكد: العلاقات السعودية - الأمريكية "قوية ومهمة"
get
: وصف البيت الأبيض أمس العلاقات السعودية الأمريكية بأنها علاقات قوية ومهمة ، وأن الدولتين على اتصال مستمر.

وقال السكرتير الصحفي للبيت الأبيض جاري كارني في تصريح صحفي عقب إعلان زيارة مساعد رئيس الأمن الداخلي ومكافحة الإرهاب جون برينان لعدد من دول الشرق الأوسط خلال الأسبوع إن المملكة العربية السعودية شريك مهم للولايات المتحدة وهي على اتصال مستمر بالمملكة على مستويات متنوعة ، وأن الزيارة جزء من هذا الاتصال المستمر والشراكة.


تقرير": الإطاحة بعبد الله صالح بالقوة خارج السلطة قبل نهاية العام

get

استبعد تقريرٌ، صدر اليوم، أن يستمر الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، في منصبه حتى نهاية العام الجاري، مرجحاً الإطاحة بصالح من السلطة بالقوة، لكنه أشار إلى أن العنف في البلاد سيزيد كلما تشبث هو بالسلطة.

وتمارس القوى العالمية ضغوطاً على صالح للتوقيع على اتفاق توسطت فيه دول مجلس التعاون الخليجي للتنحي، وإنهاء الفوضى التي تعم البلاد.

وقالت مجموعة أوراسيا في تقرير "من غير المرجح أن يبقى صالح رئيساً لليمن طوال 2011 لكن احتمال حدوث انتقال منظم (للسلطة) يتضاءل وأصبحت محاولة الاطاحة بصالح من السلطة بالقوة أكثر ترجيحا".

وقالت مجموعة أوراسيا، وهي مركز أبحاث في مجال المخاطر السياسية، إن النتيجة الأكثر ترجيحاً لهذه الأزمة هي ترك صالح للسلطة من خلال اتفاقٍ سياسي يوافق عليه من موقف الضعف أو إطاحة قواتٍ عسكريةٍ منشقة وزعماء قبائل به من السلطة.

وحذّر التقرير قائلا "ترك صالح للسلطة مبكراً لا يسفر عن قيام دولة يمنية صامدة يمكنها بسط سيطرتها على البلاد على المدى القصير".

ويشهد اليمن هذا الأسبوع توترات في ثلاث مناطق هي العاصمة صنعاء حيث يدور اقتتال بالشوارع، وتعز في الجنوب حيث أطلقت القوات الحكومية النار على المتظاهرين، ومدينة زنجبار الساحلية حيث تدور معركة مع مقاتلي القاعدة وإسلاميين مسلحين.

ويساور المحللين قلقٌ من أن تدفع الاضطرابات في اليمن تنظيم القاعدة في البلاد إلى شنّ هجماتٍ أكثر جرأة.
ويواجه صالح الذي يحكم البلاد منذ نحو 33 عاما احتجاجاتٍ مستمرة منذ شهور تطالب بتنحيه، في حين تخوض قواته معارك ضارية مع مجموعات قبلية اتخذت جانب المتظاهرين.



أنصار الشيخ الأحمر يسيطرون على عديدٍ من المقار الحكومية بصنعاء
get

نقلت قناة "الجزيرة" الفضائية الأربعاء عن مصادر يمنية، أن أنصار شيخ قبيلة حاشد صادق الأحمر يسيطرون حاليا على عديدٍ من المقار الحكومية والأمنية بالعاصمة صنعاء، يأتي ذلك في وقتٍ يتزايد فيه سقوط قتلى في مناطق يمنية عدة سواء في اشتباكات القوات الحكومية مع أنصار الشيخ الأحمر أو في إطلاق قوات .الأمن على متظاهرين في تعز ـ جنوبي البلاد

وذكرت المصادر أن أولئك الأنصار يسيطرون على تلك المقار بهدف إخلائها من أنصار الرئيس علي عبد الله صالح، لمنع استخدامها من قبل القناصة.

ويسيطر الأنصار على مقر الحزب الحاكم وقسم شرطة الحصبة ومصلحة المساحة بصنعاء، إضافة إلى محاصرتهم مقر وزارة الداخلية ومجلس الشورى ومصلحة مياه الريف.

وذكرت تقارير إعلامية أن سبعة من أنصار الشيخ الأحمر قُتلوا في الاشتباكات التي اندلعت ليلة الأربعاء مع القوات الحكومية في صنعاء، وخرقت الهدنة المتفق عليها بين الطرفين منذ السبت الماضي.

وفي سياقٍ متصل أشارت مصادر للجزيرة إلى أن قوات الحرس الجمهوري الموالية للرئيس صالح قصفت مقر قيادة الفرقة الأولى مدرع، مستهدفة -حسب تقارير صحفية - مقر اللواء علي محسن الأحمر الذي انضم إلى حركة الاحتجاج المعارضة.

لكن مصدراً عسكرياً نفى ذلك في تصريحٍ مقتضبٍ وزعته وزارة الدفاع اليمنية عبر الرسائل الهاتفية، بقوله إنه "ينفي حدوث أي قصفٍ على مقر قيادة الفرقة الأولى مدرع".

واتهمت السلطات اليمنية الثلاثاء اللواء محسن الأحمر بالمشاركة في المعارك الدائرة بصنعاء مع القوات الحكومية إلى جانب أنصار زعيم قبيلة حاشد، وهددت بقصف مقار المعارضة.

وفي تعز قُتل سبعة أشخاص أمس الثلاثاء عندما أطلقت قوات الأمن النار على المتظاهرين في المدينة، وذلك بعد يوم من مقتل أكثر من 50 آخرين في هجوم للأمن على ساحة الحرية بالمدينة.

وذكرت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان نافي بيلاي، أنها تلقت تقارير تفيد بسقوط أكثر من 50 قتيلا في تعز خلال اليومين الماضيين على يد الجيش اليمني والحرس الجمهوري وعناصر أخرى مرتبطة بالحكومة.

من جهة أخرى، قتل 13 جنديا وأصيب عشرات آخرون بجروح في هجومين ومواجهات مع مسلحين -يعتقد بأنهم من تنظيم القاعدة - في مدينة زنجبار الجنوبية.

وقال مصدر أمني إن مسلحين هاجموا صباح الثلاثاء نقطة عسكرية في دوفس على مشارف زنجبار، ما أسفر عن مقتل عقيدٍ في الجيش وأربعة جنود وإصابة عشرة آخرين.

وقتل أيضا خمسة جنود يمنيين وأصيب 23 آخرون بجروحٍ في هجومٍ بسيارةٍ مفخخة استهدف موكباً عسكريا عند النقطة العسكرية نفسها.
 
عودة
أعلى