• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

سلاح الجو اليمني يقصف مواقع للقاعدة في زنجبار

همس الحنين

بنت الجنوب
إنضم
21 أبريل 2010
المشاركات
10,212
مستوى التفاعل
34
النقاط
48
الإقامة
السعوديه


ندد عشرات الآلاف من المحتجين في ساحة التغيير في جامعة صنعاء في تظاهرة جابت شوارع العاصمة اليمنية البارحة بما وصفوه بـ «جريمة ارتكبت بحق محتجين في مدينة تعز وأدت إلى قتل وجرح المئات». وردد المتظاهرون هتافات تطالب بمحاكمة الرئيس علي عبدالله صالح أمام محكمة الجنايات الدولية ونددوا بما أسموه «الأعمال الإجرامية»، التي ارتكبت بحق المدنيين العزل من أبناء تعز البارحة الأولى وحتى صباح أمس.
وكانت قوات الحرس الجمهوري وقوات الأمن المركزي اقتحمت ساحة الحرية في مدينة تعز التي سقط فيها عشرات القتلى والمئات من الجرحى الذين اعتقل منهم العشرات من داخل المستشفى الميداني في الساحة.
وقال جميل الدبعي الطبيب في مستشفى الصفوة الميداني لـ «عكاظ» إن 20 قتيلا سقطوا في الساحة، مبينا بأن قوات الأمن والحرس الجمهوري التي اقتحمتها اختطفت 37 جريحا إلى جهات مجهولة.
لكن المستشار الإعلامي للرئيس اليمني أحمد الصوفي قال في تصريح لـ «عكاظ» إن المتظاهرين قرروا الانسحاب من ساحة تعز طواعية بسبب الطابع العسكري الذي بدأ يغلب على الاحتجاجات ودخول القبائل في الصراع، ما جعل الشباب في الساحات يفضلون الخروج من الساحات وتركها.
إلا أن عضو الهيئة العليا لحزب الإصلاح المعارض عبده سالم وصف ما جرى في ساحة الحرية في تعز بأنها جريمة بهدف إنهاء الاعتصام السلمي باستخدام القوة العسكرية.
وقال لـ «عكاظ» إن السلطة تريد قمع الثورة السلمية اليمنية بالقوة ضاربة عرض الحائط مطالبهم، موضحا أن أبناء تعز لن يرضخوا للقوة وسيستمرون في احتجاجاتها حتى آخر رمق.
إلى ذلك أدانت اللجنة التحضيرية للحوار الوطني أمس «المجازر» التي ارتكبتها قوات الأمن بحق المعتصمين في ساحة الحرية في تعز. ورحبت اللجنة بمواقف أبناء القوات المسلحة «الأحرار»، الذين ساندوا الثورة ووقفوا إلى جانبها ولا يزالون في مواقع الصفوف الأولى، وحيت رجال اليمن وأحرارهم من كافة الفئات والشرائح الاجتماعية، مؤكدة أن انتصار الثورة أصبح وشيكا.
وفي هذه الأثناء قصف السلاح الجوي اليمني أمس مدينة زنجبار التي يسيطر عليها متشددون يعتقد بأنهم ينتمون لتنظيم القاعدة. وقال سكان في المدينة إن مقاتلات أمطرت مواقع المتشددين بالقنابل، لكنها أصابت أيضا مباني في المدينة التي يقطنها زهاء 20 ألف نسمة. وأوضحوا أن ما لا يقل عن 13 شخصا قتلوا بسبب القصف الجوي وقصف بالمدفعية.
وقال رجل ينتمي إلى المعارضة، ذكر أن اسمه علي، إن «المدينة أصبحت خرابا، كل سكانها رحلوا، حتى الكلاب والحيوانات والحمير هجرتها».
وأكد مدير مديرية مودية المجاورة لزنجبار محمد النخاعي لـ «عكاظ» أن عشرة جنود قتلوا في كمين صباح أمس بينهم ضابط برتبة عقيد في الجيش اليمني. وأفاد أن قصفا عنيفا يشنه اللواء 25 من الجيش ضد المسلحين الذين احتموا بمنازل المواطنين في مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين، مشيرا إلى أن هناك معلومات وردت تفيد سقوط مئات من القتلى من المسلحين.
وبين «النخاعي» أن قوات الجيش المدعومة بعناصر من القوات الشعبية من أبناء المنطقة عازمون على تطهير المديرية من تلك العناصر التي تحاول النيل من أمن واستقرار اليمن الواحد، مبديا استياءه من تخلي قوات الأمن والسلطة المحلية عن مهامها وانسحابها من المديرية.
وأكد بأن القوات الأمنية مصممة على استعادة السيطرة على المحافظة، وأن مصير الجماعات الإسلامية التي أعلنت سيطرتها على المحافظة سيتم دحرها خلال الأيام القليلة المقبلة.وكانت المعارضة اليمنية اتهمت الرئيس علي صالح بتسليم محافظة أبين للجماعات المسلحة، الأمر الذي نفته وزارة الداخلية اليمنية في بيان صحافي، ووصفت تلك الاتهامات بأنها «مثار للسخرية».
وعرض التلفزيون اليمني تسجيلا للرئيس علي عبدالله صالح في اجتماع مع مجلسه العسكري قبل يوم من قصف القوات الجوية اليمنية لمدينة زنجبار التي يسيطر عليها تنظيم القاعدة، قائلا إنه سيؤيد مطالب حركة الشباب التي تطالب باستقالته اذا تخلصت من العناصر الفاسدة.
وطالبت السفارة الأمريكية في صنعاء أمس بنقل السلطة من الرئيس اليمني علي صالح تنفيذا لدعوة أطلقها للرئيس الأمريكي باراك أوباما، ونددت بقتل متظاهرين في مدينة تعز جنوب صنعاء. وقالت السفارة في بيان عبر موقعها الإلكتروني، «نشدد على دعوة الرئيس أوباما الأخيرة للرئيس صالح»، لتنفيذ التزامه بنقل السلطة فورا «ونؤكد على أن السبيل للمضي قدما لا يأتي من خلال العنف».
وطالبت السفارة الفرقاء السياسيين «ينبغي على الأطراف العمل معا ومع الشباب، الذين يمثلون مستقبل اليمن، لبناء دولة أكثر سلما وازدهارا وأمنا».
وقالت «ندين الهجوم غير المبرر على المتظاهرين سلميا في مدينة تعز» البارحة، «والذي خلف العديد من القتلى والجرحى من المتظاهرين».




سورية: حمص في قبضة الجيش ومقتل 15



ذكرت جماعة حقوقية أن ثلاثة مدنيين على الأقل قتلوا أمس عندما دخلت قوات الأمن بلدة تلبيسة وسط سورية لمواجهة الاحتجاجات المناهضة للرئيس بشار الأسد، بينما توفي رابع متأثرا بإصابته.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنه بمقتل هؤلاء الثلاثة ارتفع عدد القتلى من المدنيين في بلدتي تلبيسة والرستن في محافظة حمص إلى 15 قتيلا منذ أن طوقت قوات تدعمها دبابات عددا من البلدات والقرى في المنطقة فجر أمس الأول.
وذكرت «المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية» أن 1118 قتلوا حتى الآن خلال المظاهرات التي تشهدها مختلف المناطق.
وفي غضون ذلك، أفادت مصادر سورية رفيعة المستوى بأن الحكومة السورية تعكف حاليا على تشكيل لجنة خلال الأيام القليلة المقبلة من ذوي الكفاءات والخبرة لإعداد مشروع قانون الأحزاب. وقالت المصادر لوكالة «يونايتد برس انترناشونال» إن الحكومة تعكف حاليا على بلورة رؤية متكاملة تترجم توجهات برنامج الإصلاح السياسي الذي أعلنت عنه من قبل».
وأضافت «من المتوقع أن يصدر رئيس مجلس الوزراء عادل سفر قرارا بتشكيل لجنة من ذوي الكفاءة والخبرة، تقوم بإعداد مشروع قانون للأحزاب ليصار إلى عرضه على المواطنين، عبر وسائل الإعلام وإبداء ملاحظاتهم ومقترحاتهم حول مشروع القانون، بهدف إغنائه وتطويره لاستكمال صياغته لما يعزز عملية البناء الديمقراطي ويلبي تطلعات الجماهير». ووضعت الحكومة السورية أمس مشروع قانون الانتخابات العامة على موقع التشاركية الإلكتروني في رئاسة مجلس الوزراء وذلك بعد أن أنجزت اللجنة المكلفة إعداد مشروع القانون في صيغته الأولية بهدف إطلاع المواطنين عليه وإبداء ملاحظاتهم ومقترحاتهم حول مواده للاستفادة منها في إغناء مشروع القانون وتطويره واستكمال صياغته.






مقتل طالبة وطالب بـ 6 رصاصات عائلية



أمطر رجل غاضب طالبا وطالبة جامعيين بطلقات من سلاحه الرشاش وأرداهما قتيلين في الحال امس في الخرمة. وأفادت تقارير رسمية أن القاتل البالغ من العمر 28 عاما، ترصد شقيقة طليقته وقريبها اللذين يدرسان في فرع جامعة الطائف، وأفرغ عددا من الرصاصات في جسديهما اثناء توجههما لمبنى فرع الجامعة.
وطبقا للوقائع، فإن الطالب القتيل البالغ من العمر 19 عاما، اصطحب قريبته القتيلة 25 عاما في سيارته إلى كلية البنات، فترصد الجاني مركبتهما في شارع محوري قبل ان يطلق عليهما وابلا من الرصاص مستخدما سلاحه الرشاش، ليتوارى عن الأنظار في محاولة للفرار بجريمته النكراء. تلقت شرطة الخرمة معلومات عن الجريمة فتحركت فرق الى مسرح الحادث بقيادة العقيد عبدالرحيم الطلحي، وتم ضبط القاتل الهارب بعد فترة قصيرة من هروبه، وعثرت معه على أداة الجريمة و14 عيارا ناريا جاهزا للإطلاق.
وذكرت مصادر أن الطالبة الراحلة قتلت بأربع رصاصات فيما لفظ قريبها أنفاسه متأثرا من طلقتين مميتين. وأبلغ مدير شرطة الخرمة العقيد عبدالرحيم الطلحي، ان القاتل ضبط بعد وقت قصير من الجريمة. ولا تزال التحريات مستمرة لكشف التفاصيل، لكن مصادر رجحت وجود خلافات عائلية افضت الى الجريمة






الشرطة والهيئة تحرران مدرسة بنات من تحرشات «وحش الرونة»
ا


تنفست الصعداء مدرسة بنات في حي الرونة وسط خميس مشيط بعد أن أنهى فريق من الشرطة وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مغامرات من أطلق عليه «وحش الرونة» الذي درج على التحرش بالطالبات والإقدام على إيحاءات فاضحة بقصد ترويعهن. وذكرت المعلومات أن الرجل تعود على التواجد في محيط مدرسة بنات وإطلاق عبارات مسيئة وجارحة ومحاولة التعرض للبنات. وبحسب التقارير فإن مديرة مدرسة متوسطة للبنات طلبت العون والنجدة من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، موضحة في شكواها العاجلة أن رجلا غريبا حاول عبور بوابة المدرسة مستغلا غياب الحارس، وحاول الاعتداء والتحرش بطالبة وخطفها. وضعت هيئة الخميس خطة تتبع وملاحقة لكشف هوية المتحرش وبعد أسبوع من المراقبة رصد فريق الهيئة رجلا يحمل ذات الأوصاف في وقت مبكر أثناء محاولته الاقتراب من طالبة عابرة لكنها نجحت في الإفلات في الوقت الذي فر فيه وحش الرونة إلى مكان غير معلوم، لكن فريق الهيئة نجح في التقاط رقم لوحة سيارته وضبطه واقتياده إلى مركز الشرطة لاستكمال الإجراءات بعد أن تعرفت عليه مديرة المدرسة وطالباتها.
في الأثناء أكد المتحدث الرسمي في شرطة منطقة عسير الرائد عبدالله آل شعثان صحة الواقعة. وأن المتهم سقط في يد العدالة بعد تنسيق موسع بين الهيئة والشرطة وتمت إحالته إلى هيئة التحقيق والادعاء العام. وأبلغت «عكاظ» مديرة المدرسة عن تلقيها عدة شكاوى من طالبات ومعلمات عن تصرفات المتهم وسلوكه الفاضح.





مرأة تحاول الانتحار لعدم ضبط أحد مغتصبيها
خالد الجابري ـ المدينة المنورة

حاولت سيدة في الثلاثينات من عمرها في المدينة وضع حد لحياتها بالانتحار أمس الأول بتناولها تسع كبسولات تستخدم لمنع آلام الدورة الشهرية بعدما علمت أنه حتى تاريخه لم يضبط أحد مغتصبيها الفارين وقد سارع زوجها بنقلها إلى مستشفى أحد ونجح الأطباء في إنقاذها بعد تنويمها في غرفة الإنعاش.

وأوضح زوج المرأة أن زوجته تعرضت للاختطاف في رمضان الماضي من أمام المنزل في حي العنبرية من قبل أحد الأشخاص بعدما استقلت سيارته لتوصيلها لمنزل أسرتها في حي العوالي إلا أنه انحرف بها إلى إحدى الاستراحات واغتصبها بالقوة هو وأحد أصدقائه.

وأضاف الزوج أن الشرطة نجحت في القبض على أحد الجناة وجرى تحويله إلى هيئة التحقيق والادعاء العام ثم إلى المحكمة فحكم عليه بالسجن ثلاث سنوات وجلده 1500 جلدة ولكن حتى الآن لم يضبط الجاني الآخر مما جعل زوجته تصاب بالإحباط ما جعلها تحاول الانتحار لتأثرها النفسي بالحادثة ورغبتها في أن ينال المجرم جزاءه.

وأوضح الدكتور ماهر شريف المسؤول عن غرفة الإنعاش في مستشفى أحد في المدينة المنورة أن المواطنة أحضرت إلى المستشفى ونومت في غرفة الإنعاش بعدما اتضح أنها تناولت تسع حبات من الحبوب التي تستخدم لمنع آلام الدورة الشهرية وتم علاجها بعدما تم تنويمها في المستشفى لمدة يومين وتم السماح لها بالخروج بعد التأكد من تعافيها.

وعلمت «عكاظ» من مصادرها الأمنية أن هناك جهودا حثيثة تبذل من قبل شرطة المدينة وبتوجيه من قبل اللواء عوض السرحاني مدير شرطة منطقة المدينه للقبض على الجاني الآخر الذي ما زال مختفيا عن الأنظار.

وكانت محكمة المدينة المنورة أصدرت قبل حوالى ثلاثة أشهر حكمها على مواطن في الثلاثينات من عمره قام في رمضان الماضي باختطاف امرأة من أمام منزلها في حي العنبرية وفعل الفاحش بها بالسجن ثلاث سنوات وجلده 1500 جلدة موزعة كل عشرة أيام إلا أن زوج المواطنة اعترض على الحكم مطالبا بالقصاص خاصة أن التحقيقات أثبتت بأن الجاني من أرباب السوابق حيث اتضح من خلال صك الحكم الصادر (لدى «عكاظ» نسخة منه) بحقه أنه جرى القبض عليه في ثلاث جرائم سابقة تمحورت في الاختطاف واللواط والاعتداء وأوضح لـ«عكاظ» أن هناك جانيا آخر شارك في الجريمة لم يضبط حتى الآن.

وكانت الأجهزة الأمنية في المدينة المنورة توصلت إلى الجاني بعد قيامه بالحادثه ونشرتها «عكاظ» عدد (3383) الثلاثاء 12/10/1431هـ.

إلى ذلك علق رئيس لجنة المحاماة في المدينة المنورة سلطان زاحم على الجريمة التي تعرضت لها المرأة ووصفها بأنها من أعمال الحرابة التي هي من أشد أساليب إرعاب الأسر الآمنة، وقد تصل عقوبتها القتل.
 
[font=&quot]♥شـــكـــر ا لــكــــــي♥[/font]
[font=&quot]♥غاليتى ♥همس الحنين♥[/font]
[font=&quot]♥عـــلــــى الــــمــجـهـود♥[/font]
[font=&quot]♥الــرئــع وبــتــوفــيــق لــكي♥[/font]
[font=&quot]♥واللـه لايحـرمنـامـن جـديـدك ♥[/font]
[font=&quot] ♥والـله يـعـطـيـكم العـافـيـه♥[/font]
[font=&quot]♥لاهــنـــتــي مــع ودي♥[/font]
[font=&quot]♥ واحـتــرامـي لـكي♥[/font]
[font=&quot]♥ فـــتـــــى الـــخـــــرج ♥[/font]
 
أعلى