همس الحنين
بنت الجنوب
تأخر رحلة نصف ساعة انتظاراً لوصول "قائد طائرة أخرى" ضمن الركاب !
موظف بالخطوط يسحب "البوردنغ" ويخاطب المنتظرين: "راجعونا الرحلة القادمة"
- الرياض: أبدى العديد من مسافري قائمة الانتظار في رحلة ظهر أمس المتجهة من مطار الملك عبدالعزيز بجدة للرياض امتعاضهم من تصرّف أحد مديري الفترات بالخطوط السعودية؛ لقيامه بسحب جميع بطاقات صعود الطائرة ومنحها لمعارفه وأصدقائه، مهملا أرقام الركاب الذين ينتظرون منذ ساعات الصباح الأولى, وعبّر المسافرون عن تفاؤلهم بعد قيام الموظف الخاص بالانتظار بإخبارهم بأن الرحلة بها عشرات المقاعد الفارغة، وبدأ في إصدار بطاقات صعود الطائرة لهم ليتوقف فجأة بدون حجة.
وبعد إصرار الركاب عليه، همس الموظف لأحد أصدقائه بأن المدير المناوب قام بسحب جميع بطاقات الصعود المتبقية في موقف أثار تذمّر العديد من المسافرين الذين أخطرهم الموظف بالقدوم في موعد الرحلة الثانية.
إلى ذلك أخذ أحد الموظفين يسأل جميع الركاب بعبارة: "وش عندك " في أسلوب فظ أثار حفيظة الركاب، حتى قام بسؤال شخص بذات العبارة بيد أن الشخص قال له: "هذي تذاكر فلانة" - إشارة منه لإحدى الشخصيات المهمة - الأمر الذي أدّى لتغير أسلوب وطريقة الموظف في التعاطي معه، فما كان منه إلى أن أمره بأسلوب لبق بالتوجه للكاونتر الآخر، وإنهاء إجراءات تعديل التذكرة، ومن ثم القدوم إليه مرة أخرى.
من جهة ثانية , تأخّرت رحلة الخطوط السعودية القادمة من جدة إلى الرياض رقم 1050 مساء أمس نصف ساعة بسبب انتظار وصول قائد طائرة أخرى سيكون ضمن ركاب الرحلة, الأمر الذي أدى لتذمر الركاب وأثار التساؤلات عن هذا التصرف.
التحمت سيارتهما بأخرى في شارع دسمان بالرياض
"تايقر الدخل" وزميله يلقيان مصرعهما في ساحة "التفحيط"
: لقي شابان في مقتبل العمر مصرعهما، فيما أصيب ثالث أثناء ممارسة هواية التفحيط في حي الدخل غرب الرياض عصر اليوم؛ إثر التحام سيارتين من نوع "أكسنت وهايلوكس".
وكان الحادث الأليم قد وقع في شارع "دسمان" بالدخل المحدود، عندما كان أحد الشباب الذي يحمل اسم حركي "تايقر الدخل" يمارس هوايته بتهور في سيارة من نوع "أكسنت" لتعترضه سيارة زميله الهايلوكس، ويقع اصطدام مروِّع أودى بحياة "التايقر وزميله" على الفور، فيما تعرض سائق السيارة الأخرى لإصابات وصفت بالبليغة.
وأفاد شهود عيان أن نهاية الأسبوع عادة ما يشهد تجمَّعات شبابية يمارس خلالها التفحيط وأمور أخرى، وتزداد وتيرتها هذه الأيام مع قرب اختبارات آخر السنة، وسط غياب تام من قبل أهالي هؤلاء الشباب.
موظف بالخطوط يسحب "البوردنغ" ويخاطب المنتظرين: "راجعونا الرحلة القادمة"
- الرياض: أبدى العديد من مسافري قائمة الانتظار في رحلة ظهر أمس المتجهة من مطار الملك عبدالعزيز بجدة للرياض امتعاضهم من تصرّف أحد مديري الفترات بالخطوط السعودية؛ لقيامه بسحب جميع بطاقات صعود الطائرة ومنحها لمعارفه وأصدقائه، مهملا أرقام الركاب الذين ينتظرون منذ ساعات الصباح الأولى, وعبّر المسافرون عن تفاؤلهم بعد قيام الموظف الخاص بالانتظار بإخبارهم بأن الرحلة بها عشرات المقاعد الفارغة، وبدأ في إصدار بطاقات صعود الطائرة لهم ليتوقف فجأة بدون حجة.
وبعد إصرار الركاب عليه، همس الموظف لأحد أصدقائه بأن المدير المناوب قام بسحب جميع بطاقات الصعود المتبقية في موقف أثار تذمّر العديد من المسافرين الذين أخطرهم الموظف بالقدوم في موعد الرحلة الثانية.
إلى ذلك أخذ أحد الموظفين يسأل جميع الركاب بعبارة: "وش عندك " في أسلوب فظ أثار حفيظة الركاب، حتى قام بسؤال شخص بذات العبارة بيد أن الشخص قال له: "هذي تذاكر فلانة" - إشارة منه لإحدى الشخصيات المهمة - الأمر الذي أدّى لتغير أسلوب وطريقة الموظف في التعاطي معه، فما كان منه إلى أن أمره بأسلوب لبق بالتوجه للكاونتر الآخر، وإنهاء إجراءات تعديل التذكرة، ومن ثم القدوم إليه مرة أخرى.
من جهة ثانية , تأخّرت رحلة الخطوط السعودية القادمة من جدة إلى الرياض رقم 1050 مساء أمس نصف ساعة بسبب انتظار وصول قائد طائرة أخرى سيكون ضمن ركاب الرحلة, الأمر الذي أدى لتذمر الركاب وأثار التساؤلات عن هذا التصرف.
التحمت سيارتهما بأخرى في شارع دسمان بالرياض
"تايقر الدخل" وزميله يلقيان مصرعهما في ساحة "التفحيط"
: لقي شابان في مقتبل العمر مصرعهما، فيما أصيب ثالث أثناء ممارسة هواية التفحيط في حي الدخل غرب الرياض عصر اليوم؛ إثر التحام سيارتين من نوع "أكسنت وهايلوكس".
وكان الحادث الأليم قد وقع في شارع "دسمان" بالدخل المحدود، عندما كان أحد الشباب الذي يحمل اسم حركي "تايقر الدخل" يمارس هوايته بتهور في سيارة من نوع "أكسنت" لتعترضه سيارة زميله الهايلوكس، ويقع اصطدام مروِّع أودى بحياة "التايقر وزميله" على الفور، فيما تعرض سائق السيارة الأخرى لإصابات وصفت بالبليغة.
وأفاد شهود عيان أن نهاية الأسبوع عادة ما يشهد تجمَّعات شبابية يمارس خلالها التفحيط وأمور أخرى، وتزداد وتيرتها هذه الأيام مع قرب اختبارات آخر السنة، وسط غياب تام من قبل أهالي هؤلاء الشباب.