همس الحنين
بنت الجنوب
حملوا الأعلام والصور ورددوا لأهازيج الشعبية
بالصور.. أهالي جدة يصطفون للترحيب بخادم الحرمين
: وافق النائب العام في مصر المستشار عبد المجيد محمود، علي إحالة كل من الرئيس السابق محمد حسني مبارك، ونجليه علاء وجمال، ورجل الأعمال حسين كمال الدين سالم، إلي المحاكمة الجنائية, وأسندت النيابة العامة لهم تهمة القتل العمد، والشروع في قتل بعض المشاركين في التظاهرات السلمية، في ثورة يناير 2011، واستغلال النفوذ، والإضرار العمدي بأموال الدولة.
واتُهم حسني مبارك باشتراكه بطريق الاتفاق مع حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق، وبعض قيادات الشرطة، السابق إحالتهم للمحاكمة الجنائية، في ارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار المقترن بجرائم القتل والشروع في قتل بعض المشاركين في المظاهرات السلمية، احتجاجاً علي تردّي الأوضاع بالبلاد، والمطالبة بإصلاحها عن طريق تنحّيته عن رئاسة الدولة، وإسقاط نظامه المتسبّب في تردّي هذه الأوضاع.
كما اتهم مبارك بصفته رئيس الجمهورية السابق، وأخذ لنفسه ولنجليه علاء وجمال عطايا ومنافع، عبارة عن قصر علي مساحة كبيرة، و4 فيلات بملحقاتها بمدينة شرم الشيخ، تصل قيمتها إلي 40 مليون جنيه، بأثمان صورية، مقابل استغلال نفوذه الحقيقي لدي السلطات المختصة، بأن مكّن المتهم حسين سالم من الحصول علي قرارات تخصيص وتملّك مساحات من الأراضي بلغت ملايين الأمتار المملوكة للدولة بمحافظة جنوب سيناء.
ثالثاً اشترك مع سامح فهمي وزير البترول السابق والمتهم حسين سالم في ارتكاب جريمة تمكين سالم من الحصول على منافع وأرباح مالية تزيد على 2 مليار دولار، وذلك بإسناد شراء الغاز الطبيعي المصري للشركة التي يملكها المتهم سالم، وتصديرها لإسرائيل, حسب جريدة الأهرام.
وأسندت النيابة العامة للمتهمين علاء وجمال تهمة قبولهما وأخذهما 4 فيلات، قيمتها تزيد على 14 مليون جنيه بمدينة شرم الشيخ، مع علمهما بأنها مقابل استغلال والدهم المتهم نفوذه لدى السلطات المختصة بمحافظة جنوب سيناء، لتخصيص مساحات شاسعة من الأرض للمتهم حسين سالم.
وأوضح المتحدث الرسمي للنيابة العامة، أن الاتهامات المنسوبة لعلاء وجمال مبارك في هذه القضية، تمثّل الجرائم المرتبطة بالجرائم المنسوبة لوالدهما، وأن النيابة العامة تؤكّد أن هناك وقائع أخري منسوبة لهما، وسوف تعلن النيابة العامة نتائجها، عقب الانتهاء من تحقيقاتها.
الاشتباكات تدور بالقرب من وزارة الإدارة المحلية
5 قتلى أمام منزل الشيخ صادق الأحمر في صنعاء
قتل خمسة أشخاص، اليوم الثلاثاء، في انفجار قذيفة أطلقتها مدرعة تابعة للقوات اليمنية الموالية للرئيس علي عبد الله صالح، على محيط منزل الشيخ صادق الأحمر زعيم قبائل حاشد النافذة، وسط استمرار للاشتباكات العنيفة بين الطرفين، حسبما أفاد مصدر قبلي.
وأكد المصدر القريب من آل الأحمر أن "خمسة قتلى سقطوا أمام منزل صادق بقذيفة مدرعة أطلقت أمام وزارة الداخلية".
وأشار المصدر إلى استمرار القصف الكثيف من قبل القوات الحكومة بقذائف آر بي جي وقذائف الهاون على محيط منزل الأحمر.
وتدور اشتباكات أيضاً بين مناصري الأحمر والقوات الحكومية بالقرب من وزارة الإدارة المحلية ومركز شرطة النجدة في صنعاء.
وطال قصف القوات الحكومية أيضاً منزل الشيخ هزاع الضبعان، وهو جار الأحمر ومن أنصاره.
كما ذكر المصدر القبلي أن عشرات المشايخ المناصرين للأحمر محاصرون داخل منزل الأحمر، وكانوا توافدوا إلى المنزل للتعبير عن تأييدهم للأحمر.
بالصور.. أهالي جدة يصطفون للترحيب بخادم الحرمين
وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود إلى جدة عصر اليوم قادماً من الرياض.
وكان في استقباله -أيده الله- عند باب الطائرة الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة والأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة والأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية.
بعد ذلك قدم طفل وطفلة باقتي ورد للملك؛ ترحيباً بمقدمه الميمون، كما قدمت مجموعة من الفتيات الصغيرات نشيداً ترحيبياً أمام خادم الحرمين الشريفين، وكانت مجموعة من الأطفال ينثرون الورود في طريقه -أيده الله- إلى صالة التشريفات بالمطار، حيث كان في استقباله الأمير فيصل بن تركي بن عبدالله والأمير بندر بن خالد بن عبدالعزيز والأمير عبدالله بن تركي بن عبدالله والأمير عبدالله بن خالد بن عبدالعزيز والأمير ممدوح بن عبدالعزيز, ومجموعة من الأمراء والوزراء وكبار المسؤولين وجمع من المواطنين.
وقد وصل في معية الملك المفدى كل من الأمير سعود الفيصل بن عبدالعزيز وزير الخارجية والأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة والأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم والأمير تركي بن عبدالله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين والأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وعدد من الأمراء والوزراء والمسؤولين.
وفي طريق خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود إلى قصره اصطف جموع من المواطنين للترحيب به أيده الله، حاملين الأعلام والصور ومرددين الأهازيج الشعبية، فيما كان الملك المفدى يحييهم ملوحاً بيده الكريمة لهم.
إحالة مبارك ونجليه وحسين سالم للمحاكمة الجنائيةوكان في استقباله -أيده الله- عند باب الطائرة الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة والأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة والأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية.
بعد ذلك قدم طفل وطفلة باقتي ورد للملك؛ ترحيباً بمقدمه الميمون، كما قدمت مجموعة من الفتيات الصغيرات نشيداً ترحيبياً أمام خادم الحرمين الشريفين، وكانت مجموعة من الأطفال ينثرون الورود في طريقه -أيده الله- إلى صالة التشريفات بالمطار، حيث كان في استقباله الأمير فيصل بن تركي بن عبدالله والأمير بندر بن خالد بن عبدالعزيز والأمير عبدالله بن تركي بن عبدالله والأمير عبدالله بن خالد بن عبدالعزيز والأمير ممدوح بن عبدالعزيز, ومجموعة من الأمراء والوزراء وكبار المسؤولين وجمع من المواطنين.
وقد وصل في معية الملك المفدى كل من الأمير سعود الفيصل بن عبدالعزيز وزير الخارجية والأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة والأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم والأمير تركي بن عبدالله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين والأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وعدد من الأمراء والوزراء والمسؤولين.
وفي طريق خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود إلى قصره اصطف جموع من المواطنين للترحيب به أيده الله، حاملين الأعلام والصور ومرددين الأهازيج الشعبية، فيما كان الملك المفدى يحييهم ملوحاً بيده الكريمة لهم.
: وافق النائب العام في مصر المستشار عبد المجيد محمود، علي إحالة كل من الرئيس السابق محمد حسني مبارك، ونجليه علاء وجمال، ورجل الأعمال حسين كمال الدين سالم، إلي المحاكمة الجنائية, وأسندت النيابة العامة لهم تهمة القتل العمد، والشروع في قتل بعض المشاركين في التظاهرات السلمية، في ثورة يناير 2011، واستغلال النفوذ، والإضرار العمدي بأموال الدولة.
واتُهم حسني مبارك باشتراكه بطريق الاتفاق مع حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق، وبعض قيادات الشرطة، السابق إحالتهم للمحاكمة الجنائية، في ارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار المقترن بجرائم القتل والشروع في قتل بعض المشاركين في المظاهرات السلمية، احتجاجاً علي تردّي الأوضاع بالبلاد، والمطالبة بإصلاحها عن طريق تنحّيته عن رئاسة الدولة، وإسقاط نظامه المتسبّب في تردّي هذه الأوضاع.
كما اتهم مبارك بصفته رئيس الجمهورية السابق، وأخذ لنفسه ولنجليه علاء وجمال عطايا ومنافع، عبارة عن قصر علي مساحة كبيرة، و4 فيلات بملحقاتها بمدينة شرم الشيخ، تصل قيمتها إلي 40 مليون جنيه، بأثمان صورية، مقابل استغلال نفوذه الحقيقي لدي السلطات المختصة، بأن مكّن المتهم حسين سالم من الحصول علي قرارات تخصيص وتملّك مساحات من الأراضي بلغت ملايين الأمتار المملوكة للدولة بمحافظة جنوب سيناء.
ثالثاً اشترك مع سامح فهمي وزير البترول السابق والمتهم حسين سالم في ارتكاب جريمة تمكين سالم من الحصول على منافع وأرباح مالية تزيد على 2 مليار دولار، وذلك بإسناد شراء الغاز الطبيعي المصري للشركة التي يملكها المتهم سالم، وتصديرها لإسرائيل, حسب جريدة الأهرام.
وأسندت النيابة العامة للمتهمين علاء وجمال تهمة قبولهما وأخذهما 4 فيلات، قيمتها تزيد على 14 مليون جنيه بمدينة شرم الشيخ، مع علمهما بأنها مقابل استغلال والدهم المتهم نفوذه لدى السلطات المختصة بمحافظة جنوب سيناء، لتخصيص مساحات شاسعة من الأرض للمتهم حسين سالم.
وأوضح المتحدث الرسمي للنيابة العامة، أن الاتهامات المنسوبة لعلاء وجمال مبارك في هذه القضية، تمثّل الجرائم المرتبطة بالجرائم المنسوبة لوالدهما، وأن النيابة العامة تؤكّد أن هناك وقائع أخري منسوبة لهما، وسوف تعلن النيابة العامة نتائجها، عقب الانتهاء من تحقيقاتها.
الاشتباكات تدور بالقرب من وزارة الإدارة المحلية
5 قتلى أمام منزل الشيخ صادق الأحمر في صنعاء
قتل خمسة أشخاص، اليوم الثلاثاء، في انفجار قذيفة أطلقتها مدرعة تابعة للقوات اليمنية الموالية للرئيس علي عبد الله صالح، على محيط منزل الشيخ صادق الأحمر زعيم قبائل حاشد النافذة، وسط استمرار للاشتباكات العنيفة بين الطرفين، حسبما أفاد مصدر قبلي.
وأكد المصدر القريب من آل الأحمر أن "خمسة قتلى سقطوا أمام منزل صادق بقذيفة مدرعة أطلقت أمام وزارة الداخلية".
وأشار المصدر إلى استمرار القصف الكثيف من قبل القوات الحكومة بقذائف آر بي جي وقذائف الهاون على محيط منزل الأحمر.
وتدور اشتباكات أيضاً بين مناصري الأحمر والقوات الحكومية بالقرب من وزارة الإدارة المحلية ومركز شرطة النجدة في صنعاء.
وطال قصف القوات الحكومية أيضاً منزل الشيخ هزاع الضبعان، وهو جار الأحمر ومن أنصاره.
كما ذكر المصدر القبلي أن عشرات المشايخ المناصرين للأحمر محاصرون داخل منزل الأحمر، وكانوا توافدوا إلى المنزل للتعبير عن تأييدهم للأحمر.
