فتى الخرج
مشرف قسم
روسي يحرق قصر أفراح بمكة إنكارا للغناء
تحقق هيئة التحقيق والادعاء العام حاليا في العاصمة المقدسة مع طالب روسي يدرس في دار الحديث الخيرية بعد محاولته إشعال النيران في صالة أفراح نسائية، بحجة أنهن أزعجنه بأصوات الموسيقى وأن "الغناء منكر لا ينبغي أن يتم في بلد الحرمين"بحسب أقواله.
وأكد الناطق الإعلامي في شرطة العاصمة المقدسة المقدم عبدالمحسن الميمان أنه تمت إحالة الطالب إلى هيئة التحقيق.
وكانت الصالة المجاورة لمقر دار الحديث شهدت مساء الخميس الماضي حفلا نسائيا، قابله الطالب الروسي بوضع بنزين في عبوة وأشعل النار فيها وقذفها باتجاه الصالة النسائية، ولكن العبوة لم تعبر إلى الصالة التي كانت تعج بالنساء.
وعلى وقع مشهد النيران، هرب الحضور اعتقادا بوجود ماس كهربائي، فيما قبض على الجاني بعد مشاهدته خارج الصالة.
شاب يسرق مدرسة بنات ويترك رقم جواله للتواصل
مع كل جريمة، يحاول المجرم أواللص ألا يترك أثرا يقود أجهزة الأمن إليه، ولكن في منطقة تبوك اختار أحد اللصوص بعد سرقة مدرسة للبنات ألا يذهب بحصيلته دون أن يترك أثراً للتواصل معه، تمثل في كتابة رقم جواله على أحد جدران المدرسة من الداخل، ورقم "IP" التابع للبلاك بيري الخاص به.
ويعود سيناريو الحادث الذي شهدته المدرسة الابتدائية الحادية عشرة للبنات في حي الأخوياء بمدينة تبوك أمس عندما فوجئت المعلمات والطالبات لدى حضورهن للمدرسة بآثار عملية السرقة المتمثلة في خلع أجزاء من باب الإدارة وغرفة المعلمات وباب الحاسب الآلي، وسرقة 10 أجهزة حاسب آلي خاصة بقسم الحاسب الآلي، إضافة إلى العبث بمحتويات إدارة المدرسة وغرفة المعلمات.
من جهتها، أكدت مديرة المدرسة نورة العطار حادثة السرقة. وقالت إنها ليست المرة الأولى التي تتم فيها سرقة المدرسة، حيث تعرضت لذلك من قبل ثلاث مرات، مرجعة السبب في ذلك إلى عدم وجود سكن للحارس على مدار الأربع والعشرين ساعة رغم مطالباتها لمرجعها مرات عدة، ولكنها لم تجد أي تجاوب على حد قولها.
تحقق هيئة التحقيق والادعاء العام حاليا في العاصمة المقدسة مع طالب روسي يدرس في دار الحديث الخيرية بعد محاولته إشعال النيران في صالة أفراح نسائية، بحجة أنهن أزعجنه بأصوات الموسيقى وأن "الغناء منكر لا ينبغي أن يتم في بلد الحرمين"بحسب أقواله.
وأكد الناطق الإعلامي في شرطة العاصمة المقدسة المقدم عبدالمحسن الميمان أنه تمت إحالة الطالب إلى هيئة التحقيق.
وكانت الصالة المجاورة لمقر دار الحديث شهدت مساء الخميس الماضي حفلا نسائيا، قابله الطالب الروسي بوضع بنزين في عبوة وأشعل النار فيها وقذفها باتجاه الصالة النسائية، ولكن العبوة لم تعبر إلى الصالة التي كانت تعج بالنساء.
وعلى وقع مشهد النيران، هرب الحضور اعتقادا بوجود ماس كهربائي، فيما قبض على الجاني بعد مشاهدته خارج الصالة.
شاب يسرق مدرسة بنات ويترك رقم جواله للتواصل
مع كل جريمة، يحاول المجرم أواللص ألا يترك أثرا يقود أجهزة الأمن إليه، ولكن في منطقة تبوك اختار أحد اللصوص بعد سرقة مدرسة للبنات ألا يذهب بحصيلته دون أن يترك أثراً للتواصل معه، تمثل في كتابة رقم جواله على أحد جدران المدرسة من الداخل، ورقم "IP" التابع للبلاك بيري الخاص به.
ويعود سيناريو الحادث الذي شهدته المدرسة الابتدائية الحادية عشرة للبنات في حي الأخوياء بمدينة تبوك أمس عندما فوجئت المعلمات والطالبات لدى حضورهن للمدرسة بآثار عملية السرقة المتمثلة في خلع أجزاء من باب الإدارة وغرفة المعلمات وباب الحاسب الآلي، وسرقة 10 أجهزة حاسب آلي خاصة بقسم الحاسب الآلي، إضافة إلى العبث بمحتويات إدارة المدرسة وغرفة المعلمات.
من جهتها، أكدت مديرة المدرسة نورة العطار حادثة السرقة. وقالت إنها ليست المرة الأولى التي تتم فيها سرقة المدرسة، حيث تعرضت لذلك من قبل ثلاث مرات، مرجعة السبب في ذلك إلى عدم وجود سكن للحارس على مدار الأربع والعشرين ساعة رغم مطالباتها لمرجعها مرات عدة، ولكنها لم تجد أي تجاوب على حد قولها.