همس الحنين
بنت الجنوب
قلل من التهديدات المنتشرة على الإنترنت ضد أندية المملكة
مستشار إيراني: يا سعوديون لا تخافوا .. اذهبوا إلى طهرن
سبق – الدمام: قلل محمد سيبويه مستشار السفارة الإيرانية في الرياض، الذي يعد الرجل الأول بعد السفير، من جدية التهديدات التي تطلقها مواقع إلكترونية إيرانية ضد منسوبي الأندية السعودية التي ستشارك في المسابقات الآسيوية على الأراضي الإيرانية، مشيراً في حديثه لوسائل الإعلام على هامش مباراة الختام في بطولة العالم الثالثة لكرة الماء التي أجريت بين المنتخب السعودي والإيراني في مدينة الدمام، إلى أن الفرق السعودية شاركت من قبل في العديد من المناسبات الرياضية خلال الأعوام الماضية، ولم تتعرض لأية مضايقات، وأنه ليس من المعقول أن يحدث ذلك في الوقت الذي تلقى فيه البعثات الإيرانية الموجودة في السعودية كل حفاوة وتقدير واحترام من قبل القيادات الرياضية والشعب السعودي.مستشار إيراني: يا سعوديون لا تخافوا .. اذهبوا إلى طهرن
وأضاف سيبويه بأن المنتخب الإيراني لكرة الماء قدِم إلى بطولة العالم الثالثة لكرة الماء وهو مستعد وراغب في الحصول على جائزة المركز الأول، وذلك لوجود جهاز فني ولاعبين وإداريين على قدر كبير من الخبرة والتمكن، ولكن ليس للإنسان كل ما تمنى، في إشارة إلى فوز المنتخب السعودي على منتخب بلاده الذي حصل على المركز الثاني.
أخطاء طبية متكررة تفقد "بتول" الحركة والبصر والوعي والنطق
أحمد البراهيم - سبق – الرياض: ناشد والد الطفلة "بتول" خادم الحرمين الشريفين النظر بعين الرحمة والإنصاف والإنسانية، ومعاقبة المتسبب في حالتها؛ حتى يكون عِبْرة لغيره، وإرجاع البسمة إليه وإلى والدتها بنقلها لأحدث المستشفيات العالمية والاهتمام بالطفلة ووالديها المريضَيْن.
وتتلخص قضية بتول - حسبما يرويها والدها لـ"سبق" - في أنها طفلة وحيدة والدَيْها، لا يتجاوز عمرها العامين، حُرِمت "الحركة والبصر والابتسامة والعناية والاهتمام"، وحُرِمت حتى النتيجة النهائية لوصف حالتها من قِبل الأطباء بعدما كانت تترعرع في أحضان والدتها، وتحبو هنا وهناك، ثم دخلت لمدينة طبية "تحتفظ سبق باسمها" العام الماضي بسبب حرارة وإسهال، وخرجت فاقدة الحركة والبصر والوعي والنطق وجميع مقومات الحياة من الأكل والشرب إلا بأجهزة طبية ومضخات وأنابيب من الرأس، وذلك كله بسبب أخطاء طبية متكررة.
وأضاف الوالد "طفلتي الوحيدة الآن شبه جثة هامدة، لا يتحرك فيها سوى القلب والرئة من مكان إلى آخر، وقد حدث لي حادث مروري وأُصبتُ بإصابة شديدة في العمود الفقري، وأُحِلتُ بسبب هذه الإصابة إلى التقاعد من العمل، كما أُصيب والدتها بحالة نفسية وعصبية واكتئاب شديد بسبب قلة النوم وكثرة السهر".
وتابع بأن بتول خضعت لجميع التحاليل والفحوصات اللازمة، وأُخذت لها عينات من جميع جسمها من الرأس والبطن والظهر وغيرها، ولكن دون ذكر نتيجة واضحة، بل إنها خضعت لفك الرأس للمعاينة، وبعد ذلك أخبرنا الطبيب بأن النتيجة سليمة، ثم تكررت عملية الرأس بدون سبب واضح وإدخال أنابيب لإخراج الماء الذي سبَّبته العملية.
وتابع :" تم إدخال المغذي بالخطأ في الجِلْد، وليس في الوريد لمدة يوم ونصف اليوم؛ ما تسبب في تعفن للإبهام. وقد طلب الطبيب "البتر"؛ حتى لا يحدث مضاعفات، ولكن الأم قابلت الطلب بالرفض، وأصرت على ذلك، وأخرجت الطفلة من المستشفى حتى التأم الجرح وتماثل للشفاء، ولو أن والدتها أجابت لمطالب الطبيب لبُتر الأصبع.. إلى غير ذلك من الأخطاء.
وأضاف :" وعد الطبيب بصرف مضخة للحليب ولم يفِ بالوعد، وخرجت الطفلة بدون مضخة، وإنما بأنبوب فقط، ووُعِدنا بتوفير سكن قريب من المستشفى في مدينة الرياض؛ لأننا نسكن خارجها، ولكن ما هو أشد وأعظم من هذه الأخطاء أننا "لا نعرف الطبيب المعالج أو المشرف على الحالة بشكل مستمر؛ فكل طبيب يُبدي رأيه في الحالة، ويخالفه الطبيب الآخر، ولا نعرف المحق منهم!!".
للاستفسار والتواصل مع الحالة يرجى الاتصال او المراسلة
لعقيد الليبي نجا من غارة استهدفت مقر إقامته
"غارة أطلسية" تقتل ابن القذافي الأصغر و3 من أحفاده
سبق – متابعة : أكد ناطق ليبي رسمي قبل قليل، مقتل سيف العرب الابن الأصغر للزعيم الليبي العقيد القذافي و3 من احفاده في غارة جوية شنها طيران حلف الاطلسي على مقر اقامة القذافي في طرابلس. وأكد الناطق أن القذافي لم يصب في الغارة.
وكانت المعارضة الليبية قد قالت في وقت سابق إن الكتائب الأمنية التابعة للقذافي دخلت السبت واحة جالو (300 كيلو مترا جنوب بنغازي)، وقتلت عشرة أشخاص هناك قبل أن تواصل زحفها باتجاه مدينة إجدابيا في الشمال.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن أحد السكان المحليين وهو صاحب مزرعة دواجن واسمه عيسى السنوسي، قوله: "لقد كان هناك مقاومة قوية من قبل المتمردين الذين قُتل منهم أربعة على الفور".
وأضاف السنوسي قائلا: "لقد قُتل أيضا بعض عناصر قوات القذافي، إلاَّ أنهم أخذوا جثث قتلاهم معهم، ولذا فنحن لا نعلم كم سقط منهم".
وأضاف أن قوات القذافي دخلت جالو من خلال نقطة عبور تقع جنوبي البلدة الصحراوية، ومن ثم اصطدموا مع المعارضين وسط البلدة. بعد ذلك انتقلوا إلى مدينة أوجلة المجاورة، حيث كانوا يحملون معهم العلم الليبي الأخضر.
ونسبت الوكالة إلى أحد المتمردين في جالو قوله إن القوة المهاجمة كانت مؤلفة من 66 سيارة قدمت من الجنوب، مشيرا إلى أن أحد القتلى سقط بينما كان يشتري الخبز من مخبزة في البلدة، بينما كان الخمسة الآخرون يعملون كعمال في الواحة. ولفت المراقبون إلى أن هذا التطور ربما يكون محاولة من قبل القذافي لفتح جبهة جديدة مع المعارضة في الجنوب.
سبق – متابعة : أكد ناطق ليبي رسمي قبل قليل، مقتل سيف العرب الابن الأصغر للزعيم الليبي العقيد القذافي و3 من احفاده في غارة جوية شنها طيران حلف الاطلسي على مقر اقامة القذافي في طرابلس. وأكد الناطق أن القذافي لم يصب في الغارة.
وكانت المعارضة الليبية قد قالت في وقت سابق إن الكتائب الأمنية التابعة للقذافي دخلت السبت واحة جالو (300 كيلو مترا جنوب بنغازي)، وقتلت عشرة أشخاص هناك قبل أن تواصل زحفها باتجاه مدينة إجدابيا في الشمال.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن أحد السكان المحليين وهو صاحب مزرعة دواجن واسمه عيسى السنوسي، قوله: "لقد كان هناك مقاومة قوية من قبل المتمردين الذين قُتل منهم أربعة على الفور".
وأضاف السنوسي قائلا: "لقد قُتل أيضا بعض عناصر قوات القذافي، إلاَّ أنهم أخذوا جثث قتلاهم معهم، ولذا فنحن لا نعلم كم سقط منهم".
وأضاف أن قوات القذافي دخلت جالو من خلال نقطة عبور تقع جنوبي البلدة الصحراوية، ومن ثم اصطدموا مع المعارضين وسط البلدة. بعد ذلك انتقلوا إلى مدينة أوجلة المجاورة، حيث كانوا يحملون معهم العلم الليبي الأخضر.
ونسبت الوكالة إلى أحد المتمردين في جالو قوله إن القوة المهاجمة كانت مؤلفة من 66 سيارة قدمت من الجنوب، مشيرا إلى أن أحد القتلى سقط بينما كان يشتري الخبز من مخبزة في البلدة، بينما كان الخمسة الآخرون يعملون كعمال في الواحة. ولفت المراقبون إلى أن هذا التطور ربما يكون محاولة من قبل القذافي لفتح جبهة جديدة مع المعارضة في الجنوب.