همس الحنين
بنت الجنوب
كيف هي حياتنا بدون أضواء.. في المساء؟
اطفأ النور لترى.. ويرى العالم ما أنت قادر على فعله
ساعة الأرض، أكبر حدث بيئي عالمي، يقوم فيه الناس في مختلف أرجاء الكرة الأرضية بإطفاء الأضواء الكهربائية لمدة ساعة واحد (60دقيقة)، و ذلك تضامنا مع بعضهم البعض في مواجهة عوامل تغير المناخ، و تجسيداً للقوة التي بإمكان كل فرد بإمكانه أن يحدثها، عندما نعمل جميعاً.
ساعة الأرض 2011 تستمر لتكون نداء العالم ودعوة إلى الشعوب للتحرك، دعوة لكل فرد ومؤسسة و مجتمع. دعوة إلى الوقوف و إظهار المسؤولية تجاه حاضرنا و مستبقلنا
مـــتــى بـــدآأإأآت؟؟
بـدآت ساعة الأرض في سيدني باستراليا عام 2007، عندما قام 2.2 مليون منزل و مؤسسة بإطفاء أنوارهم لمدة ساعة كاملة، متخذين موقفاً حازماً في مواجهة تغير المناخ. بعد سنة واحدة، أصبحت ساعة الأرض حدث عالمياً و تحرك بيئي ضخم بدعم ما يزيد على 50 مليون شخص في 35 دولة حول العالم. معالم حضارية كجسر هاربور في سيدني باستراليا، برج سي إن في تورنتو كندا، جسر البوابة الذهبية في سان فرنسيسكو في الولايات المتحدة الأمريكية و الكولسوم في روما بإيطاليا، كلها وقفت في الظلام، تجسدياً للأمل و الحاجة الملحة التي تزداد كل ساعة، لمواجهة تغير المناخ .
في السنة الثالثة للحدث، في 28 مارس 2009 شارك مئات الملايين من الأشخاص حول العالم بقوة في ساعة الأرض. 4000 مدينة و 88 دولة اطفأت أنوراها بشكل رسمي لتعلن دعمها لكوكب الأرض، جاعلين بهذا التحرك الضخم، ساعة الأرض كأكبر حدث بيئي لمواجهة عوامل تغير المناخ.
أما في 27 من مارس 2010 فكانت أكبر ساعة أرض على الإطلاق، وذلك بمشاركة 128 دولة و قطر حو العالم، أبرز و أشهر المعالم العالمية و التاريخية في أقاصي آسيا و حتى الأمريكتين، مرورا بأفريقيا و أوروبا و حتى الشرق الأوسط أطفأت من أجل الأرض.
ساعة الأرض 2011 ستكون في الـ 26 من شهر مارس 2011 (21 ربيع الثاني 1432)، عند تمام الساعة 8:30 (بالتوقيت المحلي لكل مدينة)، و هي دعوة عالمية لكافة الأشخاص و الجهات و المجتمعات بأن يحسموا أمرهم و يتخذوا موقفهم تجاه مستقبلهم. أن يظهروا لأنفسهم أنهم قادرون على قيادة أمورهم بشكل صحيح و بتنمية مستدامة.
لماذا أشارك في ساعة الأرض؟
لأن مشاركتك مهمة، و مهما كان ما يفعله الفرد بمفرده بسيطاً، لكنه يتحول إلى قوة هائلة باتحاد الجميع، و ذلك لأننا نهتم بمستقبلنا و مستقبل أجيالنا.
ساعة الأرض 2011 تستمر لتكون نداء العالم ودعوة إلى الشعوب للتحرك، دعوة لكل فرد ومؤسسة و مجتمع. دعوة إلى الوقوف و إظهار المسؤولية تجاه حاضرنا و مستبقلنا
مـــتــى بـــدآأإأآت؟؟
بـدآت ساعة الأرض في سيدني باستراليا عام 2007، عندما قام 2.2 مليون منزل و مؤسسة بإطفاء أنوارهم لمدة ساعة كاملة، متخذين موقفاً حازماً في مواجهة تغير المناخ. بعد سنة واحدة، أصبحت ساعة الأرض حدث عالمياً و تحرك بيئي ضخم بدعم ما يزيد على 50 مليون شخص في 35 دولة حول العالم. معالم حضارية كجسر هاربور في سيدني باستراليا، برج سي إن في تورنتو كندا، جسر البوابة الذهبية في سان فرنسيسكو في الولايات المتحدة الأمريكية و الكولسوم في روما بإيطاليا، كلها وقفت في الظلام، تجسدياً للأمل و الحاجة الملحة التي تزداد كل ساعة، لمواجهة تغير المناخ .
في السنة الثالثة للحدث، في 28 مارس 2009 شارك مئات الملايين من الأشخاص حول العالم بقوة في ساعة الأرض. 4000 مدينة و 88 دولة اطفأت أنوراها بشكل رسمي لتعلن دعمها لكوكب الأرض، جاعلين بهذا التحرك الضخم، ساعة الأرض كأكبر حدث بيئي لمواجهة عوامل تغير المناخ.
أما في 27 من مارس 2010 فكانت أكبر ساعة أرض على الإطلاق، وذلك بمشاركة 128 دولة و قطر حو العالم، أبرز و أشهر المعالم العالمية و التاريخية في أقاصي آسيا و حتى الأمريكتين، مرورا بأفريقيا و أوروبا و حتى الشرق الأوسط أطفأت من أجل الأرض.
ساعة الأرض 2011 ستكون في الـ 26 من شهر مارس 2011 (21 ربيع الثاني 1432)، عند تمام الساعة 8:30 (بالتوقيت المحلي لكل مدينة)، و هي دعوة عالمية لكافة الأشخاص و الجهات و المجتمعات بأن يحسموا أمرهم و يتخذوا موقفهم تجاه مستقبلهم. أن يظهروا لأنفسهم أنهم قادرون على قيادة أمورهم بشكل صحيح و بتنمية مستدامة.
لماذا أشارك في ساعة الأرض؟
لأن مشاركتك مهمة، و مهما كان ما يفعله الفرد بمفرده بسيطاً، لكنه يتحول إلى قوة هائلة باتحاد الجميع، و ذلك لأننا نهتم بمستقبلنا و مستقبل أجيالنا.