همس الحنين
بنت الجنوب
أمسيكم بالخير
يعتبر في وقتنا الحاضر تواجد الخادمة في المنزل من أهم الضروريات التي لا تستطيع ربة
المنزل الاستغناءعنها في كثير من الأمور .. بل إن العائلة كلها أصبحت بحاجه ماسه لها
ولخدماتها .. وبالأخص في ظل انشغال الأم والأب في أعمالهم .. فيلجئون للاستعانة بالخادمة
في كثير من الأمور ..ووصل بهم الأمر بان أوكلوا الخادمة لأمور لم يدركوا خطورتها ..
ومن تلكـ الأمور ترك الأطفال بين أحضان الخادمة لتربيتهم وإطعامهم وتقوم بكل وحاجباتهم
التي هي من حقوق والدتهم . .ونرى ونسمع تلك القصص عن الخادمات وخطرهم في المنازل
وعلى أبنائنا وإخواننا وأطفالنا ..والكثير لم يعطي ذلك الأمر أهميه بالغة , إلا انه من أهم
الأمور وأخطرها تواجد خادمه مع الأبناء .. وبين الأسرة ..
يعتبر في وقتنا الحاضر تواجد الخادمة في المنزل من أهم الضروريات التي لا تستطيع ربة
المنزل الاستغناءعنها في كثير من الأمور .. بل إن العائلة كلها أصبحت بحاجه ماسه لها
ولخدماتها .. وبالأخص في ظل انشغال الأم والأب في أعمالهم .. فيلجئون للاستعانة بالخادمة
في كثير من الأمور ..ووصل بهم الأمر بان أوكلوا الخادمة لأمور لم يدركوا خطورتها ..
ومن تلكـ الأمور ترك الأطفال بين أحضان الخادمة لتربيتهم وإطعامهم وتقوم بكل وحاجباتهم
التي هي من حقوق والدتهم . .ونرى ونسمع تلك القصص عن الخادمات وخطرهم في المنازل
وعلى أبنائنا وإخواننا وأطفالنا ..والكثير لم يعطي ذلك الأمر أهميه بالغة , إلا انه من أهم
الأمور وأخطرها تواجد خادمه مع الأبناء .. وبين الأسرة ..
من برنامج (أريد حلا ) على قناة بداية للشيخ عادل وكان الموضوع عنجرائم الخادمات و التي كانت أغلبها في فلذات اكبادنا ( أطفالنا ) .. كانو في البرنامج يعرضون تصوير وفيديوا للكثير من القصص التي من المؤكد ان الجميع يعلمها من ضرب عنف وغيرها من صور العنف
وقد ذكرت قصص جمة محزنة بسبب هؤلاء الخادمات
لكن أعجبتني قصة فأحببت أن أنقلها لكم
يقول الشيخ يروي قصة شاب أخبره بعد أن تاب
يقول كنت مارا في الطريق فرأيت طفلة جميلة تخرج من منزلها ثم خرجت بعدها الخادمة لرمي القمامة ,,, فرغبت بتلك الطفلة وقد استحوذ الشيطان على عقلي تماما فوجدت أن الخادمة هي سبيلي لتلك الطفلة ,,,,يقول قمت بمراقبة البيت فعرفت الوقت الذي تخرج فيه الخادمة لرمي القمامة فقمت باغرائها بالمال تدريجيا 10....20....25 ... حتي أسرتها بالمال ثم جئتها بيوم وقلت لها اني أرغب بالفتاه التي فالمنزل فوافقت ورتبت لي الوقت المناسب حيث يكون الوالدان في العمل
يقول دخلت البيت والخطة تمام اقتربت من غرفة الفتاه والشيطان لاعب براسي وقد كانت الطفلة أمامي نائمة وأنا واقف على باب غرفتها ولما أردت الدخول أحسست بشيء يمنعني حاولت وحاولت مع العلم أن باب الغرفة كان مفتوحا لكني لم أستطع الدخول
يقول قلت للخادمة اعطني رقم ماما ..أعطتني فاتصلت بأم الفتاه أخبرها بالقصة ويقول لهل أنتي ماذا تفعلين أنا أقف على باب الغرفة ولا أستطيع الدخول قالت له القران دائما يقرأ والأذكار أيضا ومحافضة على جميع فروضها وعباداتها ,,,,
لله درها من أم ولكن حسبي ع تلك الخادمة
وغيرها من تلك القصص التي أدامت قلبي ولم استطيع سردها هنا لأنني أنا لم أستطيع تحملها ,,
وجميعا يعلم مدى المعاناة التي تعانيها الكثير من الأسر ومع هذا لازلنانحتاج وجودهم في منازلنا
ومهما أحسنت اليهم وأثارو الشفقة فيك فانهم يمارسون بشاعتهم وعنفهم ضد أحبابنا
وأكتفي بسؤالي
هل أصبحت الخادمات من الضروريات في الحياة او من الكماليات؟؟
دمتم بحفظه الله