عيونكـ آخر أماليـ
كبرياء أنثى
لا شــئ يــــا نبض يشــبه مـن نحـــب
لكـَ ورد يحوي نبضي وان لم ترضَ لكـَ انا
لايهمني أن يحكم الناس أن حروفي ناقصة ليست مثل حروف باقي البشر
حسبي أن حروف اسم حبيبي الأربعة
هي لغة الضاد في عالمي أنا
أُحبّك
بِقَدْر الأَمَان الذِّي يَمْنَحُنِي إِيَّاه وُجُودُكَ ،
لا لا .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر خَوْفُكَ عَلَيّ ،
لا لا .. أَكْثَر
أُحبّك
بِقَدْر الدفْء الذِّي أَشْعُر بِه مَعَكَ ،
لا لا .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر إِشْتِيَاقِي إِلَيْكَ ،
لا لا .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر الدَّقَائِق التِّي أمضينَاهَا معًا ،
لا لا .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر مَا أسْعدتَنِي ،
لا لا .. أَكْثَر !
أُحبّك
ولا أعرف لحبِّي تِجاهُكَ كميَّة أو حَد ،
فلا تسألني كَم أُحبُّكَ !
ولا شيء أفخر به سوى احتواء قلبي لك
كبير أنا بك
وصغير حد التلاشي بدونـك
ممتنه كثيراً لصبرك عليّ
وجنونك بي
ممتنه لنظراتك اللانهائية
وعفويتك الرقيقة
ممتنه لتسلُلك العذب داخلي
ممتنه وأكثر
فإليك
يا..بنت.. زلزل كيان قلبي
وخّيط من شرايين قلبه على أرجاء جسدي
وسكب من دم نفسه لتروي الظمأ بداخلي
ورسم ملامح صورتكــ على مساحات عيني
ونثر ورد روحه على خصلات شعرك
وجعل من روحه كحل لعيني ومنافس لهدبي..
وجعل من أضلع صدره أريكة اتوسدها بجسدي..
وجعلني سيدا كونه وفضاء جنونه
حين تكونى معي ..
يكون الكون سي فونيه ..
ترتل لحناً واحدا ..
لـ عينيك .. قبل أن تشرقا ..
وبعد الشروق
أرتحل إلى عينيك ..
ولهما ..
أعلنت حالة الولاء ..
كل شيء هنا يحرضني
على حزم امتعة الشوق
والسفر إلى عينيك
هاهنا وردة لـك .. استودعتها عطري .. ريثما أُفهمكَ أنّ عينايَ لم تستوطن عيني غيركَ بعد .
مذ أقفلتُ جفوني على قلبكَ .. لم يصبح لسواكَ وجود في قلبي يحرقني بنبضه !
لكَ .. ورد يحوي نبضي .. وإن لم ترضَ .. لكَ "
أنا " !
كم يحبكَ .. قلبي .. يا نبضه !
راق لي
لكـَ ورد يحوي نبضي وان لم ترضَ لكـَ انا
لايهمني أن يحكم الناس أن حروفي ناقصة ليست مثل حروف باقي البشر
حسبي أن حروف اسم حبيبي الأربعة
هي لغة الضاد في عالمي أنا
أُحبّك
بِقَدْر الأَمَان الذِّي يَمْنَحُنِي إِيَّاه وُجُودُكَ ،
لا لا .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر خَوْفُكَ عَلَيّ ،
لا لا .. أَكْثَر
أُحبّك
بِقَدْر الدفْء الذِّي أَشْعُر بِه مَعَكَ ،
لا لا .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر إِشْتِيَاقِي إِلَيْكَ ،
لا لا .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر الدَّقَائِق التِّي أمضينَاهَا معًا ،
لا لا .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر مَا أسْعدتَنِي ،
لا لا .. أَكْثَر !
أُحبّك
ولا أعرف لحبِّي تِجاهُكَ كميَّة أو حَد ،
فلا تسألني كَم أُحبُّكَ !
ولا شيء أفخر به سوى احتواء قلبي لك
كبير أنا بك
وصغير حد التلاشي بدونـك
ممتنه كثيراً لصبرك عليّ
وجنونك بي
ممتنه لنظراتك اللانهائية
وعفويتك الرقيقة
ممتنه لتسلُلك العذب داخلي
ممتنه وأكثر
فإليك
يا..بنت.. زلزل كيان قلبي
وخّيط من شرايين قلبه على أرجاء جسدي
وسكب من دم نفسه لتروي الظمأ بداخلي
ورسم ملامح صورتكــ على مساحات عيني
ونثر ورد روحه على خصلات شعرك
وجعل من روحه كحل لعيني ومنافس لهدبي..
وجعل من أضلع صدره أريكة اتوسدها بجسدي..
وجعلني سيدا كونه وفضاء جنونه
حين تكونى معي ..
يكون الكون سي فونيه ..
ترتل لحناً واحدا ..
لـ عينيك .. قبل أن تشرقا ..
وبعد الشروق
أرتحل إلى عينيك ..
ولهما ..
أعلنت حالة الولاء ..
كل شيء هنا يحرضني
على حزم امتعة الشوق
والسفر إلى عينيك
هاهنا وردة لـك .. استودعتها عطري .. ريثما أُفهمكَ أنّ عينايَ لم تستوطن عيني غيركَ بعد .
مذ أقفلتُ جفوني على قلبكَ .. لم يصبح لسواكَ وجود في قلبي يحرقني بنبضه !
لكَ .. ورد يحوي نبضي .. وإن لم ترضَ .. لكَ "
أنا " !
كم يحبكَ .. قلبي .. يا نبضه !
راق لي