على انحناء ابتداء هذا المساء اصل للمجهول وأغدو مبللة الأطراف، حافية الشعور،
اصدم بــ سلسله الواقع _ فا تنثر واعود تحليقهآ بعضهآ ببعض..!!
فا المجهول هنا والوجع بداخلي..
يتقاطر مني قلق تلك َ الليلهـ التي لم احتمل ذات ِ ولم يضمني مرقدي ولم يُسكنني ِنومي..~
فا قضيت ُ يومي ..
في تلك الليلة ، افكربـ خيبات الالم في عمري !
وعلى أطراف أصابعي أرقص بـ ضجر، أميل بـ جسدي المنهك على قرع طبول الخوف !|
وعندما اشرع ُ في النسيان او التناسي .. لا يكون الا بتجرعهمي ..
و الافراط
من رشفات ُ الوجع ْ..
على حافه شرفتي اقف منتضرهـ رجوعهـ مكان لانشاهد سوى الألم الذي نقتسمهـ ~
وهناك فقط تلتبسني الحيرهـ ..وانتفض ُ من الوجل ... وعندها اهرب ُ لــ ِ اثنين لاثالث لهم ..
أفترشُ امتعاضي وأمزق بقايا صبري المهتريء.
وأختلاس ُمن الليل اغماءة ، وأصحو على لهث ُ أنفاسي..
واجد ُ ما افترشتهـ ُوأختلستهـ ُاقرب ُ من كل ذات لي.. وقتها وجدتُ جفاف السعادهـ .,’
وعودهـتخلق الوجع في دجئ الليل لي ومن اجلي.,ْ~
هناك فقط عرفت ُ وصف ما حولي وما كنت افقده في تلك الغرفهـ الكبيره التي تحويني..
فا وسادتي باليهـ من دمع كان يسكب بـ لا توقف ..وشرفتي تهفت ب ِكل الامنيات الزآئفه مابين امتناع وارتعاش!
الجدران تزأرلقلهـ عودتي للوجع، والأبواب تنبح. فرحه لقدومي لعالمي الازلي حيثُ تخلقت بهـ.,’
يتسول بي الليل في سماءٍ مشرعة لـ تأوهاتِ غيمة ، تريد انسياب مابها من ماء ولكنها تبقى كمآ هي لان دمعي كان اكثر انسكاب منها ..
وانكساراتِ نجمة، اضائت تلك الشرفه والغرفه رغبه ً في ادخال السرور لي..
وخسوفُ قمر.. ارد ان يشعرني بأنهـ يدن ُ مني وبأني لست ُ وحيده حيث ُ هناك ..!
ولكن لم يلتمس مني تلك الراحه ... فا ماكان منه ,,
سوى ان اعلن كسوفه .. وعندَ اخر سويعات انتهاء درامهـ المحاولات ..
ولم يبقَ حتى يبزغ ُ فجرالصبح إلا وريقاتٍ مجففة من زهرة التوليب المعلقة على سقف الانتظار !!
فاشربت نخب وحدتي، واهتكت ُ عرض صمتي، واستبحت ُ ما تبقى من شبق أمنياتي.
طفت ُ سبعاً وسبعين لحظة حول قلقي !
أنسج من خيوط الصبح فستان زفاف ، الالم وملاءة خيبة!
أزّف بطشي لـ دجر الليل، وضجر الصبح.
و اختنق..
بـ ِ موتي الزائف
الذي يآليتهـ ُ يعود ويأخذيلا اريد العودهـ من جديد.,~
اصدم بــ سلسله الواقع _ فا تنثر واعود تحليقهآ بعضهآ ببعض..!!
فا المجهول هنا والوجع بداخلي..
يتقاطر مني قلق تلك َ الليلهـ التي لم احتمل ذات ِ ولم يضمني مرقدي ولم يُسكنني ِنومي..~
فا قضيت ُ يومي ..
في تلك الليلة ، افكربـ خيبات الالم في عمري !
وعلى أطراف أصابعي أرقص بـ ضجر، أميل بـ جسدي المنهك على قرع طبول الخوف !|
وعندما اشرع ُ في النسيان او التناسي .. لا يكون الا بتجرعهمي ..
و الافراط
من رشفات ُ الوجع ْ..
على حافه شرفتي اقف منتضرهـ رجوعهـ مكان لانشاهد سوى الألم الذي نقتسمهـ ~
وهناك فقط تلتبسني الحيرهـ ..وانتفض ُ من الوجل ... وعندها اهرب ُ لــ ِ اثنين لاثالث لهم ..
أفترشُ امتعاضي وأمزق بقايا صبري المهتريء.
وأختلاس ُمن الليل اغماءة ، وأصحو على لهث ُ أنفاسي..
واجد ُ ما افترشتهـ ُوأختلستهـ ُاقرب ُ من كل ذات لي.. وقتها وجدتُ جفاف السعادهـ .,’
وعودهـتخلق الوجع في دجئ الليل لي ومن اجلي.,ْ~
هناك فقط عرفت ُ وصف ما حولي وما كنت افقده في تلك الغرفهـ الكبيره التي تحويني..
فا وسادتي باليهـ من دمع كان يسكب بـ لا توقف ..وشرفتي تهفت ب ِكل الامنيات الزآئفه مابين امتناع وارتعاش!
الجدران تزأرلقلهـ عودتي للوجع، والأبواب تنبح. فرحه لقدومي لعالمي الازلي حيثُ تخلقت بهـ.,’
يتسول بي الليل في سماءٍ مشرعة لـ تأوهاتِ غيمة ، تريد انسياب مابها من ماء ولكنها تبقى كمآ هي لان دمعي كان اكثر انسكاب منها ..
وانكساراتِ نجمة، اضائت تلك الشرفه والغرفه رغبه ً في ادخال السرور لي..
وخسوفُ قمر.. ارد ان يشعرني بأنهـ يدن ُ مني وبأني لست ُ وحيده حيث ُ هناك ..!
ولكن لم يلتمس مني تلك الراحه ... فا ماكان منه ,,
سوى ان اعلن كسوفه .. وعندَ اخر سويعات انتهاء درامهـ المحاولات ..
ولم يبقَ حتى يبزغ ُ فجرالصبح إلا وريقاتٍ مجففة من زهرة التوليب المعلقة على سقف الانتظار !!
فاشربت نخب وحدتي، واهتكت ُ عرض صمتي، واستبحت ُ ما تبقى من شبق أمنياتي.
طفت ُ سبعاً وسبعين لحظة حول قلقي !
أنسج من خيوط الصبح فستان زفاف ، الالم وملاءة خيبة!
أزّف بطشي لـ دجر الليل، وضجر الصبح.
و اختنق..
بـ ِ موتي الزائف
الذي يآليتهـ ُ يعود ويأخذيلا اريد العودهـ من جديد.,~