همس الحنين
بنت الجنوب
شاخ ليلي وهو ينتظراللقاء وتثاءبت له نجومي
ليلتي هذه شكوت للسماء فبكتنني وأمطرت بدمعي
وصارت تناديك برعدها وأنت مازالت مدبر ا لم تتكلف عناء النظر الي ,,
هناك في عالمي الفوضي اوراق عجزت ان ارتبها
تناثرت وتزاحمت عند ابوبه ساعاتي المثقله فتكدست لتبني كتاب حياتي
كتاب تجاهلت قراءته على حسابي وتفغرت لتصحيح اخطاء غيري
لا اعلم لم رسم قلمي طريقا اليك رغم يقيني ان ما كان بيننا نسج من خيال رواياتي
التي غرقت بها قصه ابدعت في تنسيق الوانها لم يخطر ببالي ان الغدر سيحرقها
وينثر الرماد على جبروت دمعه اعلنت الاستسلام ,,
ساظل أنبض بحب ذهب بلا رجعه
لاادري أهو نوع من الوفاء ؟
ام مشاعر تربعت عرش الغباء ؟؟