الأميرة رشا
عضو
المنتخب البرتقالي في مواجهة محاربي الساموراي للبحث عن صدارة المجموعة
مواجهة مثيرة تجمع بين متصدري المجموعة الخامسة حيث يلتقي المنتخب الهولندي بالمنتخب الياباني في تمام الساعة (2:30) بتوقيت مكة المكرمة، وكانت هولندا قد حققت انتصاراً جيداً على الدنمارك بنتيجة (2-0) في الجولة الأول من منافسات المجموعة، وسجل للمنتخب البرتقالي كلاً من المدافع الدنماركي دانييل أجير لاعب ليفربول الانجليزي بالخطأ في مرماه، وأضاف الهولندي ديرك كاوت لاعب ليفربول أيضاً الهدف الثاني.
في حين تفوقت اليابان على منتخب الكاميرون بنتيجة (1-0) سجله اللاعب هوندا المحترف في صفوف سيسكا موسكو الروسي، وهوندا الذي تحدث بعد اللقاء عن أن الثقة هي المفتاح الرئيسي الذي قادهم لحصد النقاط الثلاث هو نفسه من توعد المنتخب الهولندي عندما قال لعبنا ضدهم في المباريات التجريبية قبل إجراء قرعة المونديال وخسرنا بالثلاثة.. وأكد بأن النتيجة الكبيرة لن تتكرر لأنهم عملوا بجد على التخلص من أخطاءهم السابقة.
وتحمل هولندا سجلاً ناصعاً بالبياض في مواجهاتها المونديالية ضد ممثلي قارة أسيا حيث فازت في 7 مباريات مع تعادل وحيد ودون أي خسارة، وسيعمل المدرب الهولندي برت فان مارفييك على أن لا يتلطخ هذا السجل في مباراة اليوم ضد محاربي الساموراي، وسيركز على مواصلة سلسلة النتائج الايجابية التي حققها في المباريات الودية قبل المونديال وأكملها بفوز سهل على الدنمارك في أولى اللقاءات.
وعلى الجانب الأخر فقد نجح المدرب الياباني تاكيشي اوكادا من إخراج الفريق من نفق النتائج السلبية الذي دخل فيه أثناء المباريات الودية التي سبقت كأس العالم وحقق فوزاً معنوياً وتاريخياً على أحد أعتى وأقوى ممثلي القارة الأفريقية، وسيواجه المنتخب الهولندي بتركيز كبير على مفاتيح اللعب والذي يأتي في مقدمتهم ويسلي شنايدر.. وفان دير فارت.
وكان شنايدر قد تحدث عن اللقاء وأوضح بأن المنتخب الياباني يمتلك انسجام عالي بين لاعبيه ويركض طوال المباراة دون توقف وهو أمر مرهق لأي فريق يلعب ضدهم، وأوضح شنايدر أنه في اللقاء الودي الذي كسبه المنتخب البرتقالي بنتيجة (3-0) قبل عدة أشهر كانت اليابان أكثر سيطرة على الكرة.. وتوقع ان يكون لقاء اليوم صعباً للغاية خاصة في ظل تطور المنتخبات الأسيوية وقدرتها بدنياً على مقارعة المنتخبات الأوروبية بفضل الاحتراف الخارجي لبعض النجوم الأسيويين في القارة الأوروبية.
وسيدير المباراة الحكم الأرجنتيني هيكتور بالداسي
التشكيلة المتوقعة للمنتخبين
غانا تبحث عن الصدارة عبر النفق الاسترالي
يلتقي منتخبي غانا وأستراليا في تمام الساعة الـ 5 بتوقيت مكة المكرمة ضمن منافسات المجموعة الرابعة والتي تضم بالإضافة لهما منتخبي ألمانيا وصربيا، وكان المنتخب الغاني قد حقق انتصاراً مميزاً على منتخب صربيا بهدف للاشيئ جاء من ضربة جزاء سجلها المهاجم أسمواه المحترف في صفوف أودنيزي الايطالي، بينما لم تقدم أستراليا الصورة المشرفة وخسرت من ألمانيا بنتيجة كبيرة قوامها (4-0).
ويأمل المدرب الهولندي بيم فيرييك أن ينجح مع لاعبيه في مسح الصورة الباهته الذي ظهر عليها في أول مبارياته، وسيلعب للفوز بنقاط المباراة الثلاث وإلا فإنه سينضم للمنتخبات التي أبتعدت عن المنافسة للوصول للأدوار النهائية وهو ما سيعطي المواجهة إثارة ينتظرها محبي الكرة في المونديال.
المنتخب الغاني بدوره وبقيادة مدربه الصربي ميلوفان رايفيتش سيعمل على ضمان الوصول للأدوار النهائية ورمي الكرة بين ألمانيا وصربيا ليلتقطها أحدهما ويلحق به، ولن يكون ذلك ممكنا إلا من البوابة الاسترالية التي تعد الأسهل بالنسبة للمنتخب الغاني ليحقق آمال جماهيرة في القارة الأفريقية ككل وليس في غانا فحسب.
الحالة التأديبية:
يدخل لاعبي المنتخب الغاني إسحاق فورساه و البرنس تاغو قائمة الأسماء التي في رصيدها بطاقة صفراء..وفي حال حصول أحدهما على البطاقة الصفراء الثانية فإنه سيحرم من اللقاء الأخير في المجموعة والذي قد يكون فاصلاً لتحقيق التأهل.
بينما يغيب تيم كاهيل عن المنتخب الاسترالي بعد حصولة البطاقة الحمراء ضد ألمانيا، ويحمل كلاً من كريك مور وكاريل فاليري في رصيدهما بطاقتين صفراء.
حكم المباراة هو الايطالي الشهير روبيرتو روسيتي
التشكيلة المتوقعة للمنتخبين:
الأسد الكاميروني في مواجهة البطل الاسكندنافي.. تحت شعار أكون أو لا أكون
يلتقي ضمن منافسات الجموعة الخامسة منتخبي الكاميرون والدنمارك في لقاء تضميد الجراح بعد أن خسر كلا منها ضد اليابان وهولندا على التوالي، وسيكون اللقاء تحت شعار أكون أو لا أكون حيث أن الفائز سيعزز فرصة في خطف أحدى البطاقتين المؤهلة للأدوار النهائية بينما سيفقد الفريق الخاسر فرصة التأهل بشكل قاطع. وهو ما سيعطي اللقاء رونقاً خاصاً يجتذب عواطف محبي الكرة العالمية الذين سينقسمون بين ممثل أفريقي وممثل أوروبي ومن سيتمكن من الإفلات من معضلة الخروج المبكر.
تأثر المنتخب الدنماركي بسبب الإصابات التي أبعدت عنها بعض النجوم المؤثرين والذين يأتي في مقدمتهم الهداف الأول للدولة الاسكندنافية جون دال توماسون وزميله دانييل يينسن، ولم يسترد المهاجم بينديتر لياقته كامله بعد رغم مشاركته ضد منتخب هولندا في أولى المباريات إلا أنه يحتاج لبعض الوقت لكي يسترد كامل عافيته ويقدم كل مالديه ليخدم منتخب بلاده.
أما بالنسبة لأسود الكاميرون كما يطلق عليهم في القارة السوداء فإن المدرب بول لوجوين سيلتفت بكل تأكيد للانتقادات الموجهة لطريقة لعبه العقيمه ضد اليابان والتي أقتضت أن يبتعد هدافه الأول صامويل ايتو عن منطقة الجزاء ويفقد عامل خطورة المهاجم السريع بسبب تكليفه لأداء أدوار مساندة خط الوسط مع الاعتماد عليه في إيصال الكرات لزميله الهداف ستيفان مبيا، وجائت الأصوات مطالبة بتقدم ايتو ليلعب بجوار مبيا لتشكيل خطورة اكبر وتسجيل الأهداف قبل أن يفقد الأسود فرصة الوصول للأدوار النهائية خاصة وأنهم يعدون من المنتخبات العريقة التي تمتلك خبرة المونديال العالمي.
حكم المباراة هو الحكم الارجوياني خورخي لاريوندا
التشكيلة المتوقعة للمنتخبين
مواجهة مثيرة تجمع بين متصدري المجموعة الخامسة حيث يلتقي المنتخب الهولندي بالمنتخب الياباني في تمام الساعة (2:30) بتوقيت مكة المكرمة، وكانت هولندا قد حققت انتصاراً جيداً على الدنمارك بنتيجة (2-0) في الجولة الأول من منافسات المجموعة، وسجل للمنتخب البرتقالي كلاً من المدافع الدنماركي دانييل أجير لاعب ليفربول الانجليزي بالخطأ في مرماه، وأضاف الهولندي ديرك كاوت لاعب ليفربول أيضاً الهدف الثاني.
في حين تفوقت اليابان على منتخب الكاميرون بنتيجة (1-0) سجله اللاعب هوندا المحترف في صفوف سيسكا موسكو الروسي، وهوندا الذي تحدث بعد اللقاء عن أن الثقة هي المفتاح الرئيسي الذي قادهم لحصد النقاط الثلاث هو نفسه من توعد المنتخب الهولندي عندما قال لعبنا ضدهم في المباريات التجريبية قبل إجراء قرعة المونديال وخسرنا بالثلاثة.. وأكد بأن النتيجة الكبيرة لن تتكرر لأنهم عملوا بجد على التخلص من أخطاءهم السابقة.
وتحمل هولندا سجلاً ناصعاً بالبياض في مواجهاتها المونديالية ضد ممثلي قارة أسيا حيث فازت في 7 مباريات مع تعادل وحيد ودون أي خسارة، وسيعمل المدرب الهولندي برت فان مارفييك على أن لا يتلطخ هذا السجل في مباراة اليوم ضد محاربي الساموراي، وسيركز على مواصلة سلسلة النتائج الايجابية التي حققها في المباريات الودية قبل المونديال وأكملها بفوز سهل على الدنمارك في أولى اللقاءات.
وعلى الجانب الأخر فقد نجح المدرب الياباني تاكيشي اوكادا من إخراج الفريق من نفق النتائج السلبية الذي دخل فيه أثناء المباريات الودية التي سبقت كأس العالم وحقق فوزاً معنوياً وتاريخياً على أحد أعتى وأقوى ممثلي القارة الأفريقية، وسيواجه المنتخب الهولندي بتركيز كبير على مفاتيح اللعب والذي يأتي في مقدمتهم ويسلي شنايدر.. وفان دير فارت.
وكان شنايدر قد تحدث عن اللقاء وأوضح بأن المنتخب الياباني يمتلك انسجام عالي بين لاعبيه ويركض طوال المباراة دون توقف وهو أمر مرهق لأي فريق يلعب ضدهم، وأوضح شنايدر أنه في اللقاء الودي الذي كسبه المنتخب البرتقالي بنتيجة (3-0) قبل عدة أشهر كانت اليابان أكثر سيطرة على الكرة.. وتوقع ان يكون لقاء اليوم صعباً للغاية خاصة في ظل تطور المنتخبات الأسيوية وقدرتها بدنياً على مقارعة المنتخبات الأوروبية بفضل الاحتراف الخارجي لبعض النجوم الأسيويين في القارة الأوروبية.
وسيدير المباراة الحكم الأرجنتيني هيكتور بالداسي
التشكيلة المتوقعة للمنتخبين
غانا تبحث عن الصدارة عبر النفق الاسترالي
يلتقي منتخبي غانا وأستراليا في تمام الساعة الـ 5 بتوقيت مكة المكرمة ضمن منافسات المجموعة الرابعة والتي تضم بالإضافة لهما منتخبي ألمانيا وصربيا، وكان المنتخب الغاني قد حقق انتصاراً مميزاً على منتخب صربيا بهدف للاشيئ جاء من ضربة جزاء سجلها المهاجم أسمواه المحترف في صفوف أودنيزي الايطالي، بينما لم تقدم أستراليا الصورة المشرفة وخسرت من ألمانيا بنتيجة كبيرة قوامها (4-0).
ويأمل المدرب الهولندي بيم فيرييك أن ينجح مع لاعبيه في مسح الصورة الباهته الذي ظهر عليها في أول مبارياته، وسيلعب للفوز بنقاط المباراة الثلاث وإلا فإنه سينضم للمنتخبات التي أبتعدت عن المنافسة للوصول للأدوار النهائية وهو ما سيعطي المواجهة إثارة ينتظرها محبي الكرة في المونديال.
المنتخب الغاني بدوره وبقيادة مدربه الصربي ميلوفان رايفيتش سيعمل على ضمان الوصول للأدوار النهائية ورمي الكرة بين ألمانيا وصربيا ليلتقطها أحدهما ويلحق به، ولن يكون ذلك ممكنا إلا من البوابة الاسترالية التي تعد الأسهل بالنسبة للمنتخب الغاني ليحقق آمال جماهيرة في القارة الأفريقية ككل وليس في غانا فحسب.
الحالة التأديبية:
يدخل لاعبي المنتخب الغاني إسحاق فورساه و البرنس تاغو قائمة الأسماء التي في رصيدها بطاقة صفراء..وفي حال حصول أحدهما على البطاقة الصفراء الثانية فإنه سيحرم من اللقاء الأخير في المجموعة والذي قد يكون فاصلاً لتحقيق التأهل.
بينما يغيب تيم كاهيل عن المنتخب الاسترالي بعد حصولة البطاقة الحمراء ضد ألمانيا، ويحمل كلاً من كريك مور وكاريل فاليري في رصيدهما بطاقتين صفراء.
حكم المباراة هو الايطالي الشهير روبيرتو روسيتي
التشكيلة المتوقعة للمنتخبين:
الأسد الكاميروني في مواجهة البطل الاسكندنافي.. تحت شعار أكون أو لا أكون
يلتقي ضمن منافسات الجموعة الخامسة منتخبي الكاميرون والدنمارك في لقاء تضميد الجراح بعد أن خسر كلا منها ضد اليابان وهولندا على التوالي، وسيكون اللقاء تحت شعار أكون أو لا أكون حيث أن الفائز سيعزز فرصة في خطف أحدى البطاقتين المؤهلة للأدوار النهائية بينما سيفقد الفريق الخاسر فرصة التأهل بشكل قاطع. وهو ما سيعطي اللقاء رونقاً خاصاً يجتذب عواطف محبي الكرة العالمية الذين سينقسمون بين ممثل أفريقي وممثل أوروبي ومن سيتمكن من الإفلات من معضلة الخروج المبكر.
تأثر المنتخب الدنماركي بسبب الإصابات التي أبعدت عنها بعض النجوم المؤثرين والذين يأتي في مقدمتهم الهداف الأول للدولة الاسكندنافية جون دال توماسون وزميله دانييل يينسن، ولم يسترد المهاجم بينديتر لياقته كامله بعد رغم مشاركته ضد منتخب هولندا في أولى المباريات إلا أنه يحتاج لبعض الوقت لكي يسترد كامل عافيته ويقدم كل مالديه ليخدم منتخب بلاده.
أما بالنسبة لأسود الكاميرون كما يطلق عليهم في القارة السوداء فإن المدرب بول لوجوين سيلتفت بكل تأكيد للانتقادات الموجهة لطريقة لعبه العقيمه ضد اليابان والتي أقتضت أن يبتعد هدافه الأول صامويل ايتو عن منطقة الجزاء ويفقد عامل خطورة المهاجم السريع بسبب تكليفه لأداء أدوار مساندة خط الوسط مع الاعتماد عليه في إيصال الكرات لزميله الهداف ستيفان مبيا، وجائت الأصوات مطالبة بتقدم ايتو ليلعب بجوار مبيا لتشكيل خطورة اكبر وتسجيل الأهداف قبل أن يفقد الأسود فرصة الوصول للأدوار النهائية خاصة وأنهم يعدون من المنتخبات العريقة التي تمتلك خبرة المونديال العالمي.
حكم المباراة هو الحكم الارجوياني خورخي لاريوندا
التشكيلة المتوقعة للمنتخبين