.. شَريعَة غيآٍبّ ..!
’,
علٍىً نفسْ آلٍمكآٍن إلٍليُّ جمعٍنآ جيتْ له مٍرتآبْ
أسٍولفْ : هٍوٌ تنآٍسآٍنيَ أوُ إنه مآٍ تنآٍسآٍنيَ.!
أسٍولفْ : هٍوٌ تنآٍسآٍنيَ أوُ إنه مآٍ تنآٍسآٍنيَ.!
نفضتُ غبآٍر ذكرآٍنآٍ وُ طآٍر مٍنْ آلحمآٍمُ أسرآبْ
وذكرتْ الدٍمٍعتينْ الليُّ ذٍرفهُن يوُم لآٍقآٍنيُّ .!
وذكرتْ الدٍمٍعتينْ الليُّ ذٍرفهُن يوُم لآٍقآٍنيُّ .!
سٍنه .. فيهآٍ تعآٍنقنآٍ وغنآٍ للغرآمْ أحبآبْ
سٍنه .. فيهآٍ تفآٍرقنآٍ وعآٍف الطرسُّ قيفانيُّ .!
سٍنه .. فيهآٍ تفآٍرقنآٍ وعآٍف الطرسُّ قيفانيُّ .!
منعتْ القلبُّ كمْ مرّه وُلكٍنْ آلهُّوى غلآبّ
يسُوق خطٍآيُّ لٍدٍروُبه إليّن آلٍدرب عنآٍنيّ .!
يسُوق خطٍآيُّ لٍدٍروُبه إليّن آلٍدرب عنآٍنيّ .!
تنصٍفت الطٍريُق اللٍيُّ يوُديّ لٍه شٍرًيعة غآٍب
ألا ليَت الطٍريُق الٍليُّ خذٍآنيْ عنٍه ودآنيُّ
ألا ليَت الطٍريُق الٍليُّ خذٍآنيْ عنٍه ودآنيُّ
وصلتْ .! ولآٍ لقيتْ إلآٍ المكآٍن وُوُحٍشٍة الأغٍرآبْ.!
وبقآٍيآٍ عطٍره وُحٍزمة مٍوآجعْ والأٍملْ فآٍنيْ
وبقآٍيآٍ عطٍره وُحٍزمة مٍوآجعْ والأٍملْ فآٍنيْ
غيآبَه سٍيفْ أبوُ ليلىْ عٍلىْ صٍدري وشٍلفآٍ ذيآبْ.!
وخفٍوقيّ فرسَة الفرقآٍ وصّده سٍربة أحزآنيَ .!
وخفٍوقيّ فرسَة الفرقآٍ وصّده سٍربة أحزآنيَ .!
هنآٍ / بسْ إقتنعتْ إنّ المفٍآٍرقْ يرّبك الأٍعصآٍبْ
مٍثل مآٍتربّك حٍرُوفه إذآٍ ينطقْ بهٍ لسآٍنيْ .!
مٍثل مآٍتربّك حٍرُوفه إذآٍ ينطقْ بهٍ لسآٍنيْ .!
هنآٍ / بسْ إقتنعتْ إنّ الٍفٍرح فٍيْ حٍسّبة الأجنآٍبْ
هنٍآ / بسْ إقتنعتْ إنّ الهمُوم بحٍسبة إخوآٍنيّ
هنٍآ / بسْ إقتنعتْ إنّ الهمُوم بحٍسبة إخوآٍنيّ
طٍموحيّ مٍصٍآٍفحْ يدّينه وشٍرهت بكلٍمتين عتآٍبْ .!
قبلْ مآٍ حٍرضه طٍيشه عٍلىَ صٍدّي ونٍسيآٍنيّ
قبلْ مآٍ حٍرضه طٍيشه عٍلىَ صٍدّي ونٍسيآٍنيّ
كتبت .! ودآٍخليْ شٍوق ٍيردّد يآٍ أولىّ الألبآٍبْ
بعدْ مآٍ ردّ له بوُحٍ القٍصيدٍ ولبّت أوزآنيّ .!
بعدْ مآٍ ردّ له بوُحٍ القٍصيدٍ ولبّت أوزآنيّ .!
ينآٍديّ فٍ بحّة أشٍوآٍقْ آٍلقصيدْ ويندّه الغيـّآٍبْ
وسٍمعتْ أصدٍآٍئه بصٍدٍريْ أثآٍري الشٍوُق نآٍدآٍنيّ .!
وسٍمعتْ أصدٍآٍئه بصٍدٍريْ أثآٍري الشٍوُق نآٍدآٍنيّ .!
وصآٍرْعيوُن قٍرائيُّ وأحٍسُّ إنّ الٍشٍعوُر كٍتٍآٍبْ .!
علىَ بيض آلٍوُرق يرسًم بقآٍيآٍ طٍعوُن حٍرمآٍنيّ
علىَ بيض آلٍوُرق يرسًم بقآٍيآٍ طٍعوُن حٍرمآٍنيّ
دعيتْ الله يغفٍرّ لهٍ إذآٍ هٍوُعٍنْ ذٍنٍوُبه تآٍبْ .!
مدآٍمْ إنّ قٍلبيْ الٍمجنيُّ وهٍوُ آٍلقآٍتلْ الجآٍنيْ
مدآٍمْ إنّ قٍلبيْ الٍمجنيُّ وهٍوُ آٍلقآٍتلْ الجآٍنيْ
وقفتْ / وطآٍحتْ ٍدموعيْ وٍعطرتْ آلضٍمير وُطآٍبْ
بدآٍلْ الدٍمٍعتينْ اللٍيّ ذٍرفهنْ يوٌم لآٍقآٍنيّ .!
بدآٍلْ الدٍمٍعتينْ اللٍيّ ذٍرفهنْ يوٌم لآٍقآٍنيّ .!
’,
ودي
ودي